بتجرد:
2025-05-19@20:53:57 GMT

تحمل اسمًا آخر.. لين برنجكجي تفاجئ متابعيها بالكشف عنه

تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT

تحمل اسمًا آخر.. لين برنجكجي تفاجئ متابعيها بالكشف عنه

متابعة بتجــرد: كشفت رائدة الأعمال في مجال الجمال والموضة السورية، لين برنجكجي، عن اسم آخر تحمله إلى جانب اسمها المعروف. في خطوة تفاعلية مع متابعيها على إنستغرام، طرحت لين سؤالاً حول الاسم الذي يتخيلون أنه مدوّن في أوراقها الرسمية، مقدمة ثلاثة خيارات: سيلا، آيلا، وماريا.

لاحقاً، نشرت لين صورة لجواز سفرها التركي، موضحة أن اسمها الآخر هو “آيلا”، مما أثار تفاعلاً واسعاً بين متابعيها.

كما تابعت سؤالهم عن الاسم الذي يفضلون أن يُنادى به، “لين” أم “آيلا”، لتتباين إجابات المتابعين بين الاسمين.

وفي خطوة لافتة، قامت لين بإضافة اسم “آيلا” إلى جانب اسمها المعروف “لين” على صفحتها الشخصية، في تأكيد على تبنيها للاسمين.

لين برنجكجي هي صاحبة العلامة التجارية المميزة SO.LYN، التي تقدم مستحضرات مكياج مبتكرة تجمع بين الجمال والعناية بالبشرة، ما يجعلها من أبرز الأسماء الشابة في عالم الجمال والموضة.

main 2025-01-23Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

سيدة الغناء العاطفي.. كيف خلدت وردة الجزائرية اسمها في قلوب الملايين؟


 

في مثل هذا اليوم، تعود الذاكرة إلى واحدة من أبرز أيقونات الغناء العربي، الفنانة الراحلة وردة الجزائرية، التي جمعت بين الصوت القوي والحضور الساحر، وسكنت قلوب الملايين من المحيط إلى الخليج. في ذكرى وفاتها، نعيد تسليط الضوء على محطات حياتها من النشأة إلى المجد، مرورًا بالأغاني الخالدة والزيجات المثيرة، وصولًا إلى النهاية التي أبكت جمهورها في العالم العربي.

بداية من باريس.. حيث وُلدت وردة الصوت والموقف

وُلدت وردة الجزائرية في العاصمة الفرنسية باريس عام 1939 لعائلة تجمع بين الأصول الجزائرية واللبنانية. نشأت في بيئة فنية راقية، حيث كان والدها يدير ملهى ليليًا راقيًا يرتاده كبار المطربين والموسيقيين العرب، الأمر الذي جعل الفن يتسلل إلى وجدانها منذ نعومة أظافرها.

هذا المناخ ساهم في تكوين ذوقها الفني وصقل شخصيتها، فبدأت في الغناء في سن صغيرة، لتخطف الأنظار بصوتها المميز وأدائها الملفت.

الترحيل من فرنسا.. وانطلاقة جديدة من لبنان

مع تصاعد التوترات السياسية بسبب دعم والدها للثورة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي، تم ترحيل الأسرة من باريس، لينتقلوا إلى لبنان. 

هناك بدأت وردة مرحلة جديدة من حياتها، حيث أعادت تقديم نفسها فنيًا عبر الإذاعات والحفلات، ولفتت الأنظار بسرعة، خصوصًا في الأوساط الفنية التي كانت تتابع الأصوات الجديدة بشغف.

من بيروت إلى القاهرة.. صوت يتربع على عرش الطرب
 

كانت القاهرة في تلك الحقبة مركزًا للفن والموسيقى، وكانت وردة تدرك جيدًا أن النجاح الحقيقي يمر من بوابة النيل. جاءت إلى مصر مطلع الستينات، وهناك تبناها كبار الملحنين وعلى رأسهم محمد عبد الوهاب، ثم رياض السنباطي وبليغ حمدي، الذي لم يكن مجرد ملحن في حياتها بل أيضًا شريك حياة. 

غنت وردة ألحانًا عظيمة، حوّلتها إلى أسطورة فنية، منها: "العيون السود"، "بتونس بيك"، "لولا الملامة"، وغيرها من الأعمال التي لا تزال تبث حتى اليوم في أوقات الصفاء والحنين.

زيجاتها.. حين تلاقت القلوب بين الفن والسياسة

مرت وردة بتجربتين زوجيتين، الأولى كانت من ضابط جزائري هو جمال قصري، وقد طلب منها التفرغ للحياة الأسرية فابتعدت مؤقتًا عن الفن، أما الزواج الأبرز فكان من الملحن المصري بليغ حمدي، حيث شكلت معه ثنائيًا موسيقيًا لا يُنسى ورغم انتهاء زواجهما بعد ست سنوات، إلا أن الفن جمع بينهما باستمرار، وأثمر عن أغانٍ تعتبر من علامات الغناء العربي.

أعمالها السينمائية والتلفزيونية.. حين غنّت الكاميرا أيضًا

إلى جانب الغناء، خاضت وردة تجارب ناجحة في السينما والتلفزيون. شاركت في أفلام مثل "ألمظ وعبده الحامولي"، "أميرة العرب"، و"صوت الحب"، وجسدت في بعضها شخصية المطربة العاشقة، في تناغم واضح بين حياتها الفنية والدرامية.

كما قدمت مسلسل "أوراق الورد" في السبعينات، و"آن الأوان" في السنوات الأخيرة من حياتها.

رحيلها.. صدمة ودّع بها الوطن العربي أسطورته الغنائية

في 17 مايو 2012، رحلت وردة الجزائرية عن عالمنا في القاهرة، إثر أزمة قلبية مفاجئة، عن عمر ناهز 72 عامًا. نُقل جثمانها إلى الجزائر بطائرة رئاسية، وأقيمت لها جنازة رسمية مهيبة دُفنت خلالها في "مقبرة العالية" المخصصة لرموز الوطن. رحلت وردة، لكن صوتها لا يزال يملأ الأمسيات العربية حنينًا وشجنًا.

صوت لا يُنسى وذكرى لا تموت


وردة لم تكن مجرد مطربة، بل كانت حالة فنية نادرة، تميزت بالإحساس الصادق، والصوت القوي، والقدرة على تجسيد مشاعر الحب والشجن في كل كلمة تغنيها. 

ورغم مرور السنوات، لا تزال كلمات أغانيها تردد في الأفواه، ويظل اسمها حاضرًا في ذاكرة كل من أحب الطرب الأصيل.

مقالات مشابهة

  • أول ظهور بعد زفافها.. ليلى أحمد زاهر تخطف قلوب متابعيها
  • نيللي كريم تخطف قلوب متابعيها من أحدث ظهور لها
  • الدكتورة يومي تفاجئ متابعيها بلقطات من عقد قرانها.. وهذا سعر فستانها
  • عاجل- إعلام فلسطيني: علامات حياة تفاجئ الأطباء.. زكريا السنوار لم يمت؟
  • إنجاز تاريخي لإيطاليا .. باوليني تضع اسمها في كتب التاريخ بعد تتويجها ببطولة روما
  • يومي تفاجئ جمهورها بإعلان عقد قرانها وسط أجواء خاصة
  • اكتشاف مبنى أثري جديد في أم الجمال خلال إزالة اعتداءات تنظيمية
  • بالصدفة .. جرافة تصطدم بمبنى وتكشف آثارًا جديدة في أم الجمال
  • بلدية مصراتة تدعو للتهدئة في طرابلس وتدين استغلال اسمها
  • سيدة الغناء العاطفي.. كيف خلدت وردة الجزائرية اسمها في قلوب الملايين؟