منتج "السلم والثعبان 2" يكشف تفاصيل الجزء الثانى
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المنتج موسى عيسى، آخر تطورات الجزء الثانى من فيلم السلم والثعبان الذى تم الإعلان عنه خلال الأيام الماضية.
وكشف فى بيان صحفى، أنه وبالتعاون مع مخرج العمل طارق العريان استقرا على "السلم والثعبان 2 – أحمد وملك" من بطولة النجوم عمرو يوسف ومنة شلبى، ويخرجه طارق العريان الذى يشارك أيضًا فى إنتاجه.
وأكد ان الفيلم ليس جزءاً ثانياً بالمعنى التقليدى، لكنه ينتمى لنفس النوعية من الأفلام، مع أحداث مختلفة تمامًا، موضحاً أن القاسم المشترك بين العملين هو انتماؤهما للأفلام التي تعبر عن المشاعر والعلاقات الإنسانية، لافتاً إلى أن مؤلف الفيلم أحمد حسنى يعكف على كتابة السيناريو للبدء في تصويره قريباً.
يذكر ان الجزء الاول من فيلم السلم والتعبان، كان بطولة هانى سلامة، حلا شيحة، أحمد حلمى، رجاء الجداوى، مها عمار، طارق التلمسانى، عادل أمين، ثريا إبراهيم، زينب إسماعيل علا رشدى، سامية عاطف، عمرو سلامة، كريمة البدوى، عبير رفعت، إشرف دويدار، نسمة محمود، هبة توفيق، ياسمين طارق، ومن تأليف محمد حفظى وإخراج طارق العريان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فيلم السلم والثعبان طارق العريان
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي يكشف سبب أزمات الفنانين
أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن كثيرًا من الأزمات التي يواجهها الفنانون والكتاب في الوقت الحالي سببها الخلط بين ما يمكن قوله داخل الدوائر الخاصة، وما يجوز طرحه عبر وسائل الإعلام التي تخاطب الملايين.
موضحًا أن الإنسان قد يقول أشياء بين أصدقائه تُفهم في سياقها الصحيح، دون أن يقصد بها الإساءة أو التقليل من أي عمل فني أو مقارنته بشخصيات أو رموز دينية أو تاريخية، وهو أمر مستحيل بطبيعته مهما بلغت صعوبة التجربة الفنية.
وأضاف "الشناوي"، خلال تصريحات تليفزيونية، أن هذا النوع من الحديث يمر بشكل طبيعي داخل الدائرة الصغيرة للأصدقاء، حيث يكون المقصود هو التعبير عن صعوبة التجربة أو ثقل المسؤولية الفنية، لكن عندما يُقال الكلام نفسه عبر وسائل الإعلام، فإنه لا يمر بنفس السلاسة، ويتحول إلى أزمة حقيقية.
وأوضح أن هذا الدرس يجب أن يُستوعب ليس فقط بالنسبة لأحمد مراد، بل لكثير من الفنانين، مستشهدًا ببعض المواقف التي مر بها فنانون آخرون مثل عمرو يوسف، مؤكدًا أن ما يمكن قوله بين الأصدقاء قد يمر دون مشاكل، لكنه في المجال العام يثير ردود فعل واسعة.
وتحدث عن مفهوم "الإطار الدلالي" في علم الاجتماع، موضحًا أن كل كلمة لها معنى مباشر وآخر غير مباشر، وأن هذا الإطار يكون واضحًا داخل المجموعة الواحدة التي تجمعها علاقة صداقة وفهم مشترك، لكن بمجرد الخروج من هذه الدائرة، يختفي الإطار الدلالي، ويُساء فهم المقصود، فتقع المشكلة.