الحملي يناقش مع رئيس مصلحة الضرائب المواضيع المتعلقة بالالتزامات الضريبية
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
يمانيون../
ناقش أمين عام المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي إبراهيم الحملي، اليوم، مع رئيس مصلحة الضرائب عبدالجبار أحمد، المواضيع المتعلقة بالالتزامات الضريبية للدولة من قبل المنظمات.
تطرق اللقاء الذي حضره عدد من المعنيين في المجلس والمصلحة، إلى الجهود الهادفة لتعزيز وتطوير آلية التنسيق بين المجلس ومصلحة الضرائب.
وفي اللقاء أكد أمين عام مجلس الشؤون الإنسانية أهمية بذل الجهود والحرص على التنسيق المثمر مع مصلحة الضرائب.
وأشار إلى أهمية الايفاء بالالتزامات الضريبية من قبل المنظمات بما يتوافق مع المعايير والقوانين اليمنية والاتفاقيات الموقعة مع المنظمات فيما يخص الضرائب.
من جانبه ثمن رئيس مصلحة الضرائب، جهود واهتمام المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية الرامية إلى متابعة المنظمات للإيفاء بالالتزامات الضريبية.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: مصلحة الضرائب
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء: رفعنا عدد المتطوعين من 1200 إلى 2500 لدعم الجهود الإنسانية في رفح
تحدث اللواء خالد مجاور محافظ شمال سيناء، عن استعدادات المحافظة كسلطة تنفيذية لاستقبال المساعدات لقطاع غزة، موضحًا: "هناك غرفة أزمة مشكلة منذ 7 من أكتوبر، فيها ممثل من كل من قطاعات الدولة والوزارات المعنية والأجهزة الأمنية، وتقوم طبقًا للمعلومات الواردة لها من كافة الجهات بحساب كل شيء".
وأضاف مجاور، في لقاء مع عوض الغنام مراسل قناة "إكسترا نيوز"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنها تنظر إلى الحسابات الإعلامية والاجتماعية والاقتصادية وتأثر العلاقات المصرية إقليميًا ودوليًا، والتوصيات المطلوبة، وما يخص السلطة التنفيذية أو الشق التنفيذي الذي هو دخول المساعدات واستقبال المصابين.
وتابع: "أنا بييجي لي خطة أو سيناريوهات معينة، وبعدين لما المعلومات بتتأكد وخلاص هننفذ، نفذ السيناريو رقم كذا، وأنا بيبقى عندي خطة، مهمتي فقط الإشراف عليها".
وواصل: "الشق الأهم، هو رفع معنويات العاملين في هذا الصدد، حيث يحرص على الوجود في المعبر من أجل تقديم الدعم للعاملين، ونحمد الله على أنه رفع رأس مصر أمام العالم كله، وأؤكد لهم أنهم يمثلون بداية العمل، كما أسألهم عن المطالب الإدارية وما يحتاجونه من المحافظة من إمكانيات".
وواصل، أن المحافظة تستقبل المساعدات بحرًا وجوًا وبرًا، والمسؤول عن هذا الموضوع هو الهلال الأحمر تحت إشراف السلطة التنفيذية من خلال الخطة التي تضعها غرفة الأزمة.
وذكر، أنّ الهلال الأحمر الحقيقي هو القاسم المشترك الأعظم في هذا الموضوع ويقع عليه عبء كبير جدًا، وكان عدد المتطوعين في بداية الأزمة كان 1200، جرى رفعه إحنا إلى 2000، ثم 2500، عدد قليل منهم يعمل في الهلال الأحمر، ولكن عددا كبيرا جدًا من الشباب المتطوعين.