بعد مشاركته في الريمونتادا.. بن ناصر ينال تنقيطا مميزا في لقاء ميلان و بارما
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
نال الدولي الجزائري إسماعيل بن ناصر تنقيطا مميزا في مباراة ميلان ونادي بارما التي انتهت بالفوز بثلاثية مقابل اثنين بـ “ريمونتادا” إيطالية خالصة.
و افتك بن ناصر تنقيط 7 من 10، بفضل الأداء الرهيب الذي قدمه رغم مشاركته الاحتياطية، و هو الذي دخل بديلا في المباراة، رغم أنه متأخرا.
وعقب التألق،لـ “الدينامو” صرح، الصحفي الإيطالي “نيكولو تشيرا” أن إدارة “الروسونوري” لا تفكر بتاتا في إيجاد خليفة أو منافس للاعب العائد من الإصابة، بعد التأكد بأن إسماعيل جاهزا للتحديات القادمة.
وعرفت نهاية المباراة، شجار لفظي من المدرب كونسيساو، و قاد الفريق كالابريا صنع الحدث وسط أنصار ميلان، رغم أن الفريق عاد من بعيد وافتك النقاط الثلاث.
وقال كونسيساو عن الشجار اللفظي “نحن شغوفون بهذه الرياضة، كرة القدم، أنا في كيلان لهدف واحد وهو الفوز بعدد أكبر من المباريات، هذه الامور تحدث في الملعب و حتى مع أبنائي أكن قاسيا بعض الشيء، نناقش الامور في الملعب ثم تنتهي الأمور هناك”.
كما أضاف مدرب ميلان الجديد “يجب أن نعمل و نكون مستعدين حتى لا يستطيع الخصم التسجيل علينا بسهولة”.
c إضغط عل
ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أول مفاجآت أوروبا.. بولونيا يُسقط ميلان ويتوج بكأس إيطاليا
حقق بولونيا مفاجأة من العيار الثقيل بتتويجه بلقب كأس إيطاليا لكرة القدم، إثر فوزه الثمين 1-0 على أي سي ميلان، في المباراة النهائية التي أُقيمت مساء الأربعاء، ليرفع الكأس للمرة الثالثة في تاريخه بعد لقبي 1970 و1974.
وسجل الهدف الوحيد في اللقاء اللاعب السويسري دان إندوي في الدقيقة 53، بعد مجهود فردي رائع أنهاه بتسديدة متقنة داخل شباك الحارس مايك مينيان. وفشل ميلان في العودة بالنتيجة رغم محاولاته العديدة خلال الدقائق المتبقية من المباراة.
ويعد هذا أول لقب في المسيرة التدريبية للمدرب فنشنزو إيتاليانو، الذي كسر نحسه في المباريات النهائية، بعد خسارته 3 نهائيات سابقة مع فيورنتينا في دوري المؤتمر الأوروبي وكأس إيطاليا.
أما ميلان، الذي كان يسعى لحصد الكأس للمرة السادسة والأولى منذ عام 2003، فواصل معاناته في نهائيات الكأس، حيث خسر النهائي للمرة العاشرة في تاريخه.
وكانت المباراة النهائية متكافئة نسبيا، حيث بدأ ميلان بقوة، لكن بولونيا أظهر صلابة كبيرة دفاعًا وهجومًا، ونجح في استغلال فرصه بشكل أكثر فاعلية.