30 يناير.. محمد فؤاد وإيهاب توفيق يلتقيان في حفل واحد بالكويت
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
يتشوق جمهور أهل الكويت لحفل من العيار الثقيل يحيها النجمان محمد فؤاد وإيهاب توفيق، والمقرر إقامته يوم 30 يناير الجاري، على المسرح المفتوح بحديقة الشهيد بالعاصمة الكويتية.
حفل محمد فؤاد وإيهاب توفيقويأتي حفل فؤش وإيهاب بالتزامن مع الاحتفال بالأعياد الوطنية في الكويت، ومن المقرر أن يقدما خلاله باقة متنوعة من أبرز أغانيهما، خاصة أغاني فترة التسعينيات التي شهدت تألقًا كبيرًا من النجمين.
ومن ناحية أخرى، يعيش محمد فؤاد حالة من النشاط الملحوظ على مستوى إحياء الحفلات، حيث يحيي بمناسبة عيد الحب المقبل، عدد من الحفلات بين كندا والولايات المتحدة الأمريكية، وسيطير مباشرةً بعد انتهاء حفل الكويت إلى كندا، لإحياء حفلتين هناك يومي 1 و2 فبراير، ثم سيقدم فؤش 4 حفلات في الولايات المتحدة تستمر حتى 15 فبراير المقبل.
آخر أغاني إيهاب توفيقوكان اخر اعمال إيهاب توفيق، هي أغنية سيبك مين قال، التي طرحها خلال شهر ديسمبر الماضي، على يوتيوب، من كلمات محمد صلاح، ألحان عصام كاريكا، توزيع باسم منير، وإنتاج إيهاب توفيق.
آخر أعمال الفنان محمد فؤادبينما كان آخر أعمال الفنان محمد فؤاد كانت أغنية "من أول يوم"، والتي لاقت رواجًا كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي، وجاءت كلماتها: "من أول يوم جيت الدنيا، وأنا عيني عليك ثانية بثانية، أنا جنبك دايمًا أنا سندك، هافضل سندك ضهر بيحميك، ولما كبرت شويه شويه، أنا كنت بشيلك في عينيا، ده أنا من قبل ما يوم تحتاجني، أو تندهلي وأنا مستنيك، من أول يوم من أول لحظة أنا كنت معاك، من أول يوم وأنا دايمًا حاسس أيه جواك، من أول يوم من أول لحظة أنا كنت معاك، من أول يوم وأنا دايمًا حاسس أيه جواك، من أول يوم وأنا دايمًا فاكرك مش بنساك، أيام صعبة وأيام أحلى، مع بعض أحنا مشينا الرحلة، أنا كنت معاك خطوه بخطوه، عايزك أقوى ما أنا قوتي بيك، من أول يوم حسيت تعبك، أنا كنت معاك واقف جنبك، أنا عمري ما غمضت عينيا حتى شويه، من خوفي عليك"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد فؤاد و إيهاب توفيق آخر اعمال الفنان محمد فؤاد محمد فؤاد إيهاب توفيق من أول یوم محمد فؤاد دایم ا
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».