تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كولومبيا بفرض رسوم جمركية طارئة بنسبة 25% على أن يزيدها خلال أسبوع، وفرض عقوبات مصرفية ومالية طارئة على البلاد، وذلك بعد رفضها استقبال رحلات ترحيل مهاجرين.

وأشار ترامب في منشور على منصة "تروث" التي يملكها، إلى أن هذه الإجراءات ما هي "إلا البداية"، مشيراً إلى أن رفض البلاد لاستقبال رحلات المهاجرين "يعرض الأمن القومي الأمريكي للخطر".

وشملت الإجراءات التي أعلن ترامب عزمه تنفيذها بشكل فوري، فرض عقوبات مصرفية ومالية طارئة، وفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على كل البضائع الواردة من كولومبيا، على أن ترتفع هذه النسبة إلى 50% بعد أسبوع.

كما أشار ترامب إلى أنه سيفرض حظراً على استقبال الكولومبيين، وسيلغي تأشيرات مسؤولي الحكومة الكولومبية، فضلاً عن فرض عقوبات على التأشيرات على جميع أعضاء الحزب الحاكم وأنصار الحكومة الكولومبية، بالإضافة إلى تعزيز عمليات التفتيش الجمركية، وحماية الحدود لجميع المواطنين الكولومبيين والبضائع، لأسباب تتعلق بالأمن القومي.

يأتي غضب ترامب بعدما تم إبلاغه بأن كولومبيا منعت رحلتين لإعادة المهاجرين من الهبوط على أراضيها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي دونالد ترمب كولومبيا

إقرأ أيضاً:

الحكومة الفرنسية: العلاقات مع الجزائر "مجمدة تماما" وقد نجري عقوبات جديدة

أكد وزير الخارجية الفرنسي الأحد في مقابلة مع فرانس إنتر/فرانس تلفزيون/لوموند، أن العلاقات بين باريس والجزائر لا تزال « مجمدة تماما » منذ قيام الجزائر بطرد اثني عشر موظفا منتصف أبريل ورد فرنسا بإجراء مماثل.

زار نواب فرنسيون من الأحزاب اليسارية والوسطية الجزائر هذا الأسبوع لإحياء ذكرى القمع الفرنسي الدامي للاحتجاجات المطالبة باستقلال الجزائر في الثامن من ماي 1945، وسط تصاعد التوترات بين الجزائر وباريس.

وقال جان نويل بارو « إن مجازر سطيف تستحق أن تخلد »، مشيرا إلى أن « السفارة الفرنسية في الجزائر وضعت إكليلا من الزهور في هذه المناسبة ».

وأوضح أن ذلك « يندرج ضمن منطق ذاكرة الحقيقة الذي انخرطت فيه فرنسا منذ 2017 ».

وأكد أن « من الإيجابي دائما أن يتمكن البرلمانيون من السفر في هذه المناسبات، لكن العلاقة لا تزال في مأزق ومجمدة تماما ».

بعد استدعائه « للتشاور » بطلب من الرئيس إيمانويل ماكرون، لا يزال السفير الفرنسي في الجزائر ستيفان روماتيه في باريس، ولم يحدد بعد موعد عودته إلى الجزائر.

وعزا وزير الخارجية هذا الوضع إلى « السلطات الجزائرية التي قررت فجأة طرد اثني عشر من موظفينا ».

وأوضح أن الأمر « ليس مجرد قرار مفاجئ على الصعيد الاداري، فهم رجال ونساء اضطروا فجأة إلى ترك عائلاتهم وأطفالهم ومنازلهم ».

وردا على سؤال حول العقوبات المحتملة ضد الجزائر، ذك ر بارو بأنه اتخذ إجراءات مطلع العام « لتقييد حركة شخصيات بارزة » في فرنسا، وهو ما « أثار استياء شديدا لدى الأشخاص المعنيين ».

وأضاف « لا أمانع اتخاذ (تدابير اضافية). لن أصرح بالضرورة بموعد اتخاذها، أو عدم اتخاذها. هكذا تعمل الدبلوماسية ».

مقالات مشابهة

  • عقوبات على الأخطاء الطبية الجسيمة التي تسبب أضرارا للمرضى
  • الأميرة ريم بنت الوليد: فخورة بحضور والدي خلال استقبال الرئيس الأمريكي.. فيديو
  • الوزير برادة يتوعد مثيري الشغب الرياضي بعقوبات مشددة
  • السعودية تقيم مراسم استقبال رسمية للرئيس الأمريكي ترامب
  • استقبال جوي رسمي: طائرات إف-15 سعودية ترافق طائرة الرئيس الأمريكي قبل هبوطها في الرياض
  • استقبال حافل للرئيس الأمريكي في الرياض.. سجادة بنفسجية وقهوة مع ولي العهد!
  • زيارة ترامب تعيد للأذهان استقبال كارتر: 47 عامًا من التحالف السعودي الأمريكي .. فيديو
  • «المركزي» يفرض عقوبات مالية وإدارية على خمس شركات وسطاء تأمين
  • مجلة أميركية: لا أحد في ليبيا قبِل استقبال مهاجرين لكن المخطط قائم
  • الحكومة الفرنسية: العلاقات مع الجزائر "مجمدة تماما" وقد نجري عقوبات جديدة