الذاكرة الفلسطينية.. أحداث مهمة جرت في 21 أغسطس
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
غزة - صفا
يوافق اليوم الحادي والعشرين من أغسطس/ آب ذكرى العديد من الأحداث الوطنية العالقة في الذاكرة الفلسطينية منها جرائم ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي وأخرى إنجازات للمقاومة الفلسطينية.
وكالة "صفا" تستعرض في هذا التقرير أهم هذه الأحداث:
21 أغسطس 1969
إحراق المسجد الأقصى على يدّ يهودي متطرف أسترالي الجنسية يدعى مايكل دينيس روهان، ما أسفر عن احتراق منبر صلاح الدين.
21 أغسطس 1995
فجَّر القسامي سفيان سالم جبارين من مدينة الخليل، حزامه الناسف داخل الحافلة الإسرائيلية المزدوجة رقم (26أ) في حي "رامات أشكول" بالقدس المحتلة، وقد أسفرت العملية الاستشهادية عن مقتل (9) إسرائيليين وإصابة أكثر من (107) معظمهم من جنود الاحتلال.
21 أغسطس 2003
طائرات الاحتلال تغتال المهندس إسماعيل أبو شنب أحد قادة حركة حماس في غزّة واثنين من مرافقيه بالإضافة إلى إصابة 15 من المارة، وذلك بعد أن استهدفت سيّارته بصاروخين مباشرين.
21 أغسطس 2014
طائرات الاحتلال تغتال القادة في كتائب القسام الشهداء محمد أبو شمالة ورائد العطار ومحمد برهوم خلال عدوانها على القطاع.
21 أغسطس 2014
كتائب القسام تدك الحشودات العسكرية ومغتصبات ومواقع عسكرية إسرائيلية أبرزها القدس ومطار بن غوريون وبئر السبع وأسدود بـ 71 صاروخاً خلال هذا اليوم.
21 أغسطس 2021
شاب فلسطيني يصيب قناصا إسرائيليا يدعى "بارئيل شموئيلي" بعد إطلاق النار بشكل مباشر على رأسه خلال تظاهرات على السياج الأمني شرق غزة، ما أدى لإصابته بجروح حرجة قبل أن يعلن عن مصرعه بعد 9 أيام.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: الذاكرة الفلسطينية أغسطس
إقرأ أيضاً:
ضابط صهيوني كبير ..المقاومة بغزة تزداد احترافية ومفاجآتها الميدانية مستمرة
وقال ضابط صهيوني كبير للقناة 11 الصهيونية" مقاتلو القسام أصبحوا خلال الأسبوعين الأخيرين أكثر جرأة وشراسة في مواجهة الجيش.
وأضاف ..مقاتلو القسام درسوا حركة الجيش جيدًا ويخرجون من الأنفاق بجرأة كبيرة ويحملون عبوات وصواريخ ورشاشات ويهاجمون بشراسة.
وتابع .. مقاتلو القسام يواجهون بشكل مباشر ويعتبرون المعركة الحالية "حياة أو موت"
يذكر ان الأسبوع الأخيرشهد تغيرا دراماتيكيا، إذ تعرّض جيش الاحتلال لكمائن وقتال من مسافة الصفر بالأسلحة المضادة للدروع عبر عمليات مباشرة ومفاجئة، إلى جانب عمليات قنص نوعية، كما يقول الصمادي.
وبناء على ذلك تمتلك المقاومة الفلسطينية 3 أبعاد في القتال هي.. القيادة، والسيطرة، والقدرة على التخطيط، مشيرا إلى أن أفرادها ليسوا جيشا نظاميا، بل يخوضون حربا غير متناظرة يقاتلون فيها بنظام العقد القتالية والمجموعات الصغيرة.
وتوظف قدراتها ولكنها تزداد خبرة واحترافية وتستغل نقاط ضعف جيش الاحتلال الذي أصيب بإرهاق الحرب وتدني معنويات جنوده، مما أدى إلى وقوعه في أخطاء عدة وازدياد في خسائره البشرية، حسب الخبير العسكري.