أعلنت منظمة الهجرة الدولية في تقريرها الأسبوعي عن نزوح "23"أسرة يمنية تضم "138" فردا خلال الأسبوع الماضي بسبب استمرار الظروف الناتجة عن حرب مليشيات الحوثيين المصنفة إرهابيا وتدهور الأوضاع الاقتصادية في البلاد.

 

وبينت المنظمة في تقريرها الأسبوعي أن مصفوفة تتبع النزوح التابعة لها سجلت حالات النزوح هذه منذ "19 _ 25" يناير/كانون الثاني الجاري.

 

وأشارت المنظمة في تقريرها الأسبوعي بأن الأسر النازحة قدمت من مناطق مختلفة تشمل الحديدة وتعز وصنعاء واستقرت غالبيتها في محافظة مأرب "14 أسرة" بالإضافة إلى محافظة الحديدة "6 أسر" ومحافظة لحج "3 أسر".

 

وأوضح التقرير أن المخاوف الأمنية الناجمة عن الحرب المتسبب بها مليشيات الحوثيين المصنفة إرهابيا كانت الدافع الرئيسي لنزوح "13" أسرة بينما دفعت الظروف الاقتصادية المتفاقمة "10" أسر أخرى إلى مغادرة منازلها.

 

يأتي هذا التقارير الأسبوعي للمنظمة الدولية للهجرة ليرفع إجمالي عدد الأسر النازحة منذ بداية العام الحالي وحتى 25 يناير/كانون الثاني 2025 إلى "127" أسرة وهو ما يعادل "762" فردا حسب منظمة الهجرة الدولية.

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تنفّذ عمليات نسف في مناطق سيطرتها بغزة

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مستشار الرئيس الفلسطيني لـ«الاتحاد»: الظروف المعيشية في غزة تتفاقم بشكل متسارع «أطباء بلا حدود»: الأوضاع الصحية في غزة صعبة

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات جوية، ترافقت مع عمليات نسف وقصف مدفعي وإطلاق نار مكثّف مستهدفاً مناطق عدة خلف ما بات يُعرف بالخط الأصفر في قطاع غزة.
ونفّذ الجيش الإسرائيلي فجر أمس، عمليات نسف لمبانٍ سكنية غربي مدينة رفح، التي تخضع بالكامل لسيطرته، كما أطلق نيرانه شرقي المدينة، حسبما أفادت تقارير إعلامية.
وأفادت التقارير بأن الجيش قصف بالمدفعية والطائرات المروحية عدة أهداف شرقي مدينة خان يونس ضمن المناطق الخاضعة لسيطرته، مشيرة إلى أن الطائرات المروحية الإسرائيلية أطلقت نيرانها شرقي خان يونس.
وفي تطور ميداني، أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، أن خط انسحاب القوات الإسرائيلية في غزة يمثل الحدود الجديدة بين إسرائيل والأراضي الفلسطينية، موضحاً خلال تفقده القوات في شمالي غزة، أمس، أن ما يسمى بـ«الخط الأصفر» بات يشكل الحدود الجديدة، باعتباره خط دفاع أمامياً للمستوطنات الحدودية الإسرائيلية، وفي الوقت نفسه خط هجوم. ويمثل الخط الأصفر تقسيماً جديداً للأراضي في قطاع غزة، ويمتد بين 1.5 و6.5 كيلومترات داخل القطاع الساحلي. وبذلك تسيطر إسرائيل على ما يزيد قليلاً على نصف مساحة قطاع غزة، الذي يقطنه أكثر من مليوني فلسطيني.
من جانبها، أكدت حركة حماس استعدادها لمناقشة مسألة تجميد أو تخزين ترسانتها من الأسلحة ضمن اتفاقها لوقف إطلاق النار مع إسرائيل، لتقدم بذلك صيغة محتملة لحل إحدى أكثر القضايا تعقيداً في الاتفاق الذي تم بوساطة أميركية.

مقالات مشابهة

  • دخول قوات يمنية إلى مناطق سيطرة الحوثيين.. هذه حقيقة الفيديو المتداول
  • 250 ألف أسرة بغزة تعاني في مخيمات النزوح نتيجة الأمطار
  • الداخلية تكشف حقيقة نقل ميكروباص ناخبين لصالح مرشح بالبلينا
  • الداخلية تكشف ملابسات توقيف سيارة محملة أغذية بزعم كونها خاصة بانتخابات
  • ركامية ورعدية قد تصاحبها الثلوج.. 10 مناطق تحت سيطرة الأمطار
  • حركة الفصائل الفلسطينية : تصريحات زامير بشأن “الخطر الأصفر” تكشف استمرار خرق الاتفاق
  • استمرار عمليات البحث عن جثمان آخر محتجز في حي الزيتون بغزة
  • إسرائيل تنفّذ عمليات نسف في مناطق سيطرتها بغزة
  • سيطرة قوات الدعم السريع على مناطق النفط.. متغيرات جديدة في حرب السودان
  • عدن بدلًا من الحديدة: وصول شحنة قمح أممية بعيدًا عن مخاطر الحوثيين