زمالك ٢٠٠٧ يفوز على الإسماعيلى بركلات الترجيح فى بطولة الجمهوريه
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
فاز فريق الزمالك لكرة القدم مواليد 2007 على الإسماعيلي بركلات الترجيح بنتيجة 4 - 3، في إطار المباراة التي جمعتهما مساء اليوم الاثنين، على ملعب الأخير، ضمن منافسات الجولة السادسة عشرة لبطولة الجمهورية.
انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل السلبي بدون أهداف، وتم الاحتكام لركلات الترجيح وفقًا للائحة الخاصة بالبطولة.
سجل ركلات الترجيح للزمالك كل من، محمد فرج، ومصطفى وائل، ويوسف محمد، وزياد مدحت.
وقدم لاعبو الزمالك أداءً فنياً متميزاً على مدار شوطي المباراة، ونجحوا في صنع فرص عديدة، وكان آخرها ركلة ترجيح احتسبت في الدقائق الأخيرة للقاء ولكن تصدي لها حارس الإسماعيلي، لينتهي وقت المباراة الأصلي بالتعادل السلبي.
وحرص على حضور المباراة لمؤازرة الفريق، عماد المندوه المدير الفني لحراس مرمى قطاع الناشئين بنادي الزمالك.
يتكون الجهاز الفني لفريق 2007 من: "محمد ثابت مدرباً، محمد أحمد علي مساعداً للمدرب، وليد عبد الكريم مدرباً لحراس المرمى، مجدي قاصد إدارياً، إبراهيم عبد الرحمن إخصائياً للإصابات والتأهيل، محمد علي الأتربي محللاً للأداء، عبد الرحمن عاطف معداً بدنياً، سيد جاد مسؤولاً للمهمات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فريق الزمالك لكرة القدم مواليد 2007 الاسماعيلي بركلات الترجيح الجمهورية
إقرأ أيضاً:
عضو المقاولون العرب يكشف تفاصيل ترميم سنترال رمسيس: «نُعيد المبنى لطابعه الأصلي»
قال المهندس محمد علوي، عضو شركة المقاولون العرب، إن أعمال ترميم وتجديد سنترال رمسيس بدأت رسميًا بتوجيه مباشر من دولة رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، عقب الحريق الذي اندلع مؤخرًا بالمبنى.
وأوضح «علوي»، خلال مداخلة مع الإعلاميتين نانسي نور وآية عبدالرحمن، في برنامج «ستوديو إكسترا» على فضائية «إكسترا نيوز»، أن الشركة بدأت العمل منذ أول أمس، وتركز حاليًا على ترميم واجهات المبنى كخطوة أولى، نظرًا لأهميتها وسرعة إنجازها، مؤكدًا أن هناك دراسة تُجرى حاليًا لتقييم الحالة العامة للمبنى من الداخل.
وأشار إلى أن مبنى السنترال، الواقع ناحية شارع الجلاء، يعود تاريخه إلى عام 1927، أي أن عمره يقترب من 100 عام، وهو ما يتطلب تعاملًا دقيقًا ومنهجيًا في الترميم.
وأضاف عضو شركة المقاولون العرب أن خطوات الترميم تشمل أولًا التنسيق التاريخي لإعادة المبنى إلى طابعه الأصلي، ثم التنسيق الجغرافي مع محيطه العمراني، إلى جانب تقييم شامل للحالة الإنشائية للمبنى لتحديد مدى سلامته، وضمان ترميمه بشكل آمن وفعّال.