محاكمة مرتضى منصور بتهمة سب وقذف موظفة عمومية اليوم
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تستكمل محكمة القاهرة الاقتصادية، اليوم الاثنين، النظر في جلسة محاكمة مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق في قضية سب وقذف موظفة عمومية بإحدى الجهات الرقابية.
محاكمة مرتضى منصوروكانت جهات التحقيق أمرت بإحالة مرتضى منصور إلى محكمة الجنايات، في القضية رقم 113 لسنة 2023 وارد مالية، والمقيدة برقم 179 لسنة 2022 إداري العجوزة، بتهمة التعدي على موظفين عموميين خلال تأدية عملهم.
وفي وقت سابق، قضت محكمة النقض الدائرة الخامسة بعدم قبول الطعن المقدم من مرتضى منصور رئيس نادى الزمالك السابق على الأحكام الصادرة ضده في اتهامه بسب وقذف مايسة حمدي ومليكة حمدي والصادر فيها أحكام بالغرامة والتعويض لصالح المجني عليهم بقيمة 162 ألف جنيه.
وكانت النيابة العامة قد وجهت للمتهم مرتضى منصور - رئيس نادي الزمالك السابق، عدة اتهامات تضمنت ارتكابه جرائم السب والقذف، في حق الخطيب ومستشار النادي الأهلي.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. نظر دعوى تدبير الموارد المالية لأصحاب المعاشات
حدث وأنت نائم| مجازاة موظف لتحرشه بزميلته وكواليس مقتل سيدة على يد زوجها بالجيزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جلسة محكمة مرتضى منصور الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث سب وقذف جهات التحقيق محكمة القاهرة الاقتصادية محاكمة مرتضى منصور اتهامات القاهرة الاقتصادية مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
بينهم أوبرا وينفري وبيونسيه.. ترامب: يجب محاكمة هاريس بتهمة دفع أموال لمشاهير مقابل تأييدها
(CNN)-- قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأحد، إنه يجب محاكمة نائب الرئيس السابقة، كامالا هاريس والمشاهير الذين قال إنهم "حصلوا على أموال تأييد" في انتخابات 2024.
وبدون أي دليل على ارتكاب أي مخالفات، دعا ترامب إلى محاكمة عدد من المشاهير البارزين، بمن فيهم بيونسيه وأوبرا وينفري، واتهمهم بتلقي مدفوعات بشكل غير قانوني مقابل دعم مرشحين ديمقراطيين، بمن فيهم هاريس.
وزعم ترامب أن الحزب الديمقراطي ضخ ملايين الدولارات لشخصيات بارزة لتعزيز دعم هاريس وآخرين خلال الانتخابات الماضية.
كما ادعى الرئيس، دون تقديم أدلة، أن هذه المدفوعات لم تكن غير مناسبة فحسب، بل كانت أيضًا غير قانونية بموجب قوانين تمويل الحملات الانتخابية الفيدرالية.
وكتب ترامب في منشور على موقع "تروث سوشيال"، صباح الأحد، من اسكتلندا: "يعترف الديمقراطيون بدفعهم، بشكل غير قانوني على الأرجح، 11 مليون دولار للمغنية بيونسيه مقابل تأييدها (لم تغن أبدا. ولا نغمة واحدة، وغادرت المسرح أمام صيحات الاستهجان والغضب!)، وثلاثة ملايين دولار لتغطية (نفقات) أوبرا، وستمائة ألف دولار لمذيع البرامج التلفزيونية ذي التصنيف المتدني آل شاربتون، وآخرين لم يفعلوا شيئا على الإطلاق!".
ودعا الرئيس في مايو/أيار الماضي إلى "تحقيق واسع" في قضية هاريس بسبب تأييد المشاهير وعروضهم.
ولم يقدم ترامب أي دليل على مزاعمه، الأحد، بشأن دفع 11 مليون دولار لحملة بيونسيه؛ ولم يعثر موقعا التحقق من الحقائق FactCheck.org وPolitiFact سابقًا على أي دليل على مثل هذه المزاعم، التي انتشرت منذ العام الماضي بين مؤيدي ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال متحدث باسم بيونسيه لموقع PolitiFact في نوفمبر/تشرين الثاني: "هذا أمر سخيف للغاية".
وتُظهر سجلات لجنة الانتخابات الفيدرالية أن حملة هاريس دفعت لشركة إنتاج بيونسيه، "باركوود برودكشن ميديا"، 165 ألف دولار أمريكي لإنتاج فعالية في تكساس ظهرت فيها المغنية الشهيرة مع هاريس.
ونفت وينفري في السابق تلقيها أي أموال لدعم هاريس، حيث قالت في نوفمبر/تشرين الثاني أن شركة إنتاجها تلقت أموالا لإنتاج قاعة بلدية تم بثها على الهواء مباشرة. وقالت وينفري في تعليق لبرنامج The Shade Room: "بالنسبة لفعالية البث المباشر في سبتمبر/أيلول، طُلب من شركة الإنتاج الخاصة بي، هاربو، القيام بتصميم الديكور والإضاءة والكاميرات وطاقم العمل والمنتجين وكل ما يلزم (بما في ذلك المقاعد والكراسي التي جلسنا عليها) لإنتاج عرض مباشر. لم أتقاض أي أجر شخصي. ومع ذلك، كان لابد من دفع أجور الذين عملوا في هذا العرض. وقد تم دفعها بالفعل. انتهى الأمر".
ولم يتسن لشبكة CNN العثور على أي مدفوعات في سجلات لجنة الانتخابات الفيدرالية من حملة هاريس مباشرة إلى وينفري أو بيونسيه أو شاربتون.
وقال أدريان إلرود، الذي عمل مستشارا ومتحدثا باسم حملة هاريس، لموقع "ديدلاين" في نوفمبر/تشرين الثاني: "نحن لا ندفع. لم ندفع قط لأي فنان أو مؤدي. لم ندفع أي رسوم لهؤلاء الأشخاص".
وجادل ترامب بأن هذه المدفوعات المزعومة قد تم الإعلان عنها عمدا بشكل خاطئ في سجلات تمويل الحملة، وتُعتبر تعويضا غير قانوني للدعم السياسي، مدعيا أنه أمر ممنوع منعا باتا.
وكتب ترامب: "كامالا، وكل من تلقوا أموال الدعم، خالفوا القانون. يجب محاكمتهم جميعا!".
وتواصلت شبكة CNN مع ممثلي هاريس وشاربتون ووينفري وبيونسيه، بالإضافة إلى البيت الأبيض، للتعليق.