أحمد عيد عبدالملك: أشرف بن شرقي إضافة قوية للأهلي والزمالك سيضم 4 صفقات
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أكد أحمد عيد عبدالملك، نجم نادي الزمالك السابق، أن المغربي أشرف بن شرقي، لاعب الريان القطري، سيكون إضافة قوية للنادي الأهلي، في حالة ضمه في يناير.
وقال عبدالملك، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة، ويذاع على قناة "etc":" أحمد رضا لاعب الأهلي الجديد، يمتلك إمكانيات جيده، ورحل عن الزمالك في الفترة التي كان فيها مشاكل".
وتابع:" أشرف بن شرقي سيكون إضافة قوية للنادي الأهلي، وهو أعلى مستوى في المحترفين لعب في مصر بجانب كينو لاعب بيراميدز السابق".
وواصل:" تريزيجيه، سيكون صفقة قوية للأهلي، وقادر على اللعب لمدة 7 سنوات في الدوري المصري، وأرى أن الأهلي أعلن عن الصفقة اليوم، من أجل التغطية على رحيل علي معلول".
وعن تأخر الزمالك في حسم صفقات قال:" الزمالك يسدد حاليًا مستحقات اللاعبين، وبعد ذلك سيتم حسم الصفقات، وسيكون هناك 4 صفقات في يناير، والجزائري بلعيد مرشح لتدعيم الدفاع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد عيد عبدالملك الأهلي الزمالك
إقرأ أيضاً:
الهلال والنصر والاتحاد والأهلي… خطط استراتيجية منتظرة لاقتناص صفقات عالمية
تعمل أندية دوري روشن الأربعة الكبرى وفق منهجيات مختلفة في تعاملها مع سوق الانتقالات، رغم اشتراكها في هدف واحد وهو تعزيز جودة الفرق ورفع مستوى المنافسة. ورغم تعدد التقارير التي تحدثت عن أسماء كبرى مرشحة للانضمام إلى الدوري، إلا أن زاوية النظر لكل نادٍ تختلف حسب احتياجاته الفنية والفلسفة التي يتبعها جهازه الفني والإداري.
في الهلال، تبدو الإدارة الرياضية مركزة على ضم لاعب قادر على صناعة الفارق في الثلث الهجومي، وهو ما جعل اسم المصري محمد صلاح يتكرر كثيرًا في التقارير الإعلامية. ويهدف الفريق لإضافة لاعب يمتلك خبرة كبيرة في المباريات الحاسمة، خصوصًا مع مشاركة الهلال في البطولات القارية والعالمية. كما أن تواجد أسماء مثل نيمار وميتروفيتش يجعل اللاعب الذي سينضم مطالبًا بتقديم إضافة تكتيكية وليس فقط جماهيرية.
أما النصر، فينظر إلى سوق الانتقالات بهدف تدعيم الوسط الهجومي بلاعب قادر على الربط بين الخطوط وصناعة اللعب بكفاءة عالية، وهو ما يجعل برونو فيرنانديز الخيار الأقرب لاحتياجات الفريق. ورغم أن يونايتد لم يفتح باب المفاوضات بعد، إلا أن طبيعة المشروع النصراوي قد تغري اللاعب، خصوصًا مع وجود كريستيانو رونالدو الذي قد يلعب دورًا مؤثرًا في إقناعه.
من جهته، يبحث الاتحاد عن إعادة بناء الخط الهجومي بعد موسم صعب، ولذلك فإن اسم فينيسيوس جونيور يعد هدفًا يتسق مع رغبة الفريق في استعادة شخصيته الهجومية. اللاعب يمتلك القدرة على اللعب على الجناحين ويتميز بالسرعة والمهارة، وهي مواصفات يحتاجها الاتحاد بشكل واضح.
أما الأهلي، فيسعى لإغلاق الثغرات التي ظهرت في الموسم الماضي. ورغم وجود خاميس ورياض محرز وسانمينا، فإن ضم لاعب من قيمة فينيسيوس أو رودري سيجعل الفريق أكثر توازنًا خصوصًا في المواجهات الكبيرة.
اللافت في هذه المرحلة أن الأندية لا تبحث فقط عن الأسماء الكبيرة من أجل الحضور الإعلامي، بل عن لاعبين قادرين على تلبية احتياجات دقيقة داخل الملعب، وهو ما يؤكد تطور الفكر الإداري والفني في سوق الانتقالات السعودي.