"في ساعته وتاريخه".. موعد الجزء الثاني وتفاصيل حلقاته الجديدة
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
يعود مسلسل "في ساعته وتاريخه" بموسمه الثاني بدءاً من يوم السبت المقبل 1 فبراير (شباط) على قناة "dmc" وذلك بعد النجاح الساحق الذي حققه الجزء الأول.
ويُعرض الجزء الثاني من مسلسل "في ساعته وتاريخه" من السبت إلى الأربعاء في تمام الساعة الثامنة والمصف مساء، ليقدم العديد من القصص الجديدة المستوحاة من أهم القضايا الجدلية من داخل المحاكم المصرية مع أهم نجوم الفن، حيث يتألق لأول مرة أهم النجوم مع مواهب برنامج "كاستنج" في أقوى إنتاجات 2025.
والنجوم المشاركون مع مواهب كاستنج، هم أروى جودة، ودياب، وصبري فواز، ومحمد الشرنوبي، ونسرين أمين، وعلي صبحي، وفرح يوسف، ومحمود الليثي، وحسن مالك، وكذلك مريم الجندي وخالد أنور، وملك أحمد زاهر، ونورين أبو سعدة والمسلسل من إخراج عمرو سلامة ورؤية قانونية المستشار بهاء المري.
ويناقش المسلسل الذي يستمر لمدة 20 حلقة، أقوى وأهم القضايا والملفات التي هزت الرأي العام في الآونة الأخيرة.
والعمل مأخوذ من أشهر الكتب القضائية "يوميات قاض وحكايات قضائية" فيما يشهد من خلال حلقاته جرائم جديدة في حلقات منفصلة.
في كل قضية يتعرف المشاهد على الدوافع وخلفيات الحدث والظروف النفسية التي حدثت بها الجريمة وتنتهي بالحكم الصادر ضد الجاني في كل قضية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم
إقرأ أيضاً:
فتح: مصر تؤدي دورًا محوريًا في القضايا العربية وعلى رأسها الفلسطينية
أكد عبدالفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، من رام الله، أن مصر تمثّل دورًا محوريًا ومركزيًا في القضايا العربية، وفي القلب منها القضية الفلسطينية، مشيدًا بالجهد الكبير والمخلص الذي تبذله القاهرة في الوصول إلى وقف لإطلاق النار، يجنّب الشعب الفلسطيني المجزرة المستمرة.
وأشار «دولة»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامجها «عن قرب مع أمل الحناوي»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن عيد الأضحى هذا العام يمر على الشعب الفلسطيني في ظل استمرار القتل، بينما يقف العالم عاجزًا عن وقف هذه المجزرة ، على الرغم من تنامي المواقف الدولية المطالبة بإنهاء الحرب، والتي وصفها بأنها «حرب إبادة» يتعرض لها الفلسطينيون، موضحًا أنه لطالما أكد ثقته في الجهد العربي، لا سيما المصري والقطري، معتبرًا إياه جهدًا صادقًا يهدف إلى حماية الشعب الفلسطيني من المزيد من القتل.
وشدد على أهمية الدفع الأمريكي في هذا المسار، معتبرًا أن الولايات المتحدة هي الجهة الوحيدة القادرة على ممارسة ضغط فعّال على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي لا يستجيب لأي طرف آخر، مضيفًا: «لو تُرك الأمر لمصر والسعودية، لكنا قد توصلنا إلى اتفاق منذ زمن بعيد، لكن نتنياهو هو من أفشل ذلك».