مفاجأة .. ماء الثوم يعالج مرضا خطيرا ويسبب الوفاة| وهذه خطوات التحضير
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
يعاني عدد كبير من الأشخاص من ارتفاع ضغط الدم مما يعرضهم للإصابة بمضاعفات عديدة قد تصل للموت المفاجئ لذا يلقب بالقاتل الصامت.
ووفقا لما ذكره موقع “ tuasaude” يعد ماء الثوم وسيلة طبيعية لتنظيم ضغط الدم حيث يحفز إنتاج أكسيد النيتريك، وهو غاز له تأثير قوي في توسيع الأوعية الدموية، مما يساعد على تدفق الدم ويقلل الضغط على القلب.
يعد الثوم مفيدًا في الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، نظرًا لخصائصه المضادة للأكسدة التي تحمي الأوعية الدموية.
إحدى طرق استهلاك الثوم هي نقعه في الماء وشربه طوال اليوم وإليكم الوصفة بالتفصيل وطريقة استعمالها.
مكونات ماء الثوم
1 فص ثوم خام مقشر ومهروس
3.4 أوقية (100 مل) من الماء
طريقة عمل ماء الثوم للضغط
ضع فص ثوم في كوب ماء وغطيه ثم اتركه منقوعًا لمدة تتراوح بين ست إلى ثماني ساعات أو طوال الليل.
بعد هذه الفترة اشرب ماء الثوم قبل الإفطار على معدة فارغة.
يمكنك تناول الثوم كجزء من وجباتك طوال اليوم، حيث قد يكون تناول الثوم أكثر متعة من شربه.
ومن النصائح الجيدة إضافة بعض فصوص الثوم المقشرة إلى زيت الزيتون للحصول على بديل غني بالثوم سيسمح لك هذا بالاستفادة من خصائص الثوم في أي وقت تستهلك فيه زيت الزيتون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثوم ضغط الدم ارتفاع ضغط الدم ماء الثوم فوائد ماء الثوم المزيد ماء الثوم
إقرأ أيضاً:
قل وداعا للزهايمر .. وجبة خفيفة يومية تقوي الذكاء والذاكرة في 4 أشهر
فجرت دراسة حديثة مفاجأة كبيرة حيث وجدت أن تناول وجبة خفيفة وصغيرة يوميا يحسن الذاكرة ويزيد تدفق الدم إلى الدماغ خلال أربعة أشهر.
ووفقا لما جاء في موقع ديلي ميل وجد الباحثون أن تناول وجبة يومية خفيفة من الفول السوداني غير المملح والمحمص بقشره يحسن الذاكرة بقوة كبيرة عند كبار السن.
تفاصيل الدراسةوتضمنت الدراسة 31 مشاركا أصحاء تتراوح أعمارهم بين 65 و75 عاما، غير مصابين بأمراض القلب أو السكري أو حساسية الفول السوداني وغير مدخنين.
وتكونت الدراسة من مرحلتين: الأولى تدخلية حيث تناول المشاركون الفول السوداني يوميا لمدة 16 أسبوعا، والثانية تحكمية حيث امتنع خلالها عن تناوله لمدة 16 أسبوعا مع ترك فترة فاصلة 8 أسابيع بين المرحلتين.
وتم قياس الذاكرة وسرعة التفكير وحل المشكلات لدى المشاركين ، كما تم تتبع ضغط الدم والنظام الغذائي عبر استبيانات.
ووجد الباحثون أن المشاركين الذين تناولوا 60 جراما من الفول السوداني يوميا على مدى 16 أسبوعا قد سجّلوا تحسنا ملحوظا في الذاكرة اللفظية بلغ 5.8% كما أنهم تذكّروا كلمات من قائمة بعد مرور فترة زمنية بدرجة أفضل من الفترة التى امتنعوا فيها عن تناول الفول السوداني.
سبب هذه الفوائد
ويعتقد الباحثون أن هذه الفوائد بسبب حمض "إل-أرجينين" الذي يساهم في تحسين تدفّق الدم بجانب المركبات النشطة الموجودة في قشر الفول السوداني بسبب قدرتها على حماية خلايا الدماغ حيث يؤدي تحسن التروية الدموية إلى توفير كمية أكبر من الأكسجين والعناصر المغذية للدماغ، ما يدعم الذاكرة والوظائف الإدراكية.