رئاسة الجمهورية: المعتقل ليس سكرتير الرئيس بل فرد بالحماية
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
30 يناير، 2025
بغداد/المسلة: أصدرت رئاسة الجمهورية، الخميس، توضيحاً بشأن اعتقال أحد أفراد حماية الرئيس.
وقالت الرئاسة في بيان إن “بعض وسائل الإعلام تداولت نبأ اعتقال المدعو، جالاك صباح عمر، بتاريخ 30 كانون الثاني 2025، وأشير إلى أن المعتقل، هو سكرتير الرئيس”، موضحة أن “المدعو آنفاً هو أحد أفراد حماية الرئيس وليس سكرتيره الشخصي، وسبق لرئاسة الجمهورية أن أصدرت بياناً بتاريخ 26 تشرين الثاني 2024 حول استغلال أحد أفراد الحماية لصفته كمرافق الرئيس وادعائه بأنه السكرتير الشخصي له”.
وبينت أن “التصرفات التي صدرت عن الشخص المذكور، كانت بصفته الشخصية، وأن الرئيس وجه بسحب يده عن العمل وإجراء التحقيق الفوري معه واتخاذ كافة الإجراءات القانونية بحقه وبحق كل من يستغل الصفة الوظيفية”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
نساء ترهونة يطالبن بالحماية ودور أكبر في العملية السياسية
الوطن | متابعات
شاركت ست عشرة امرأة من مدينة ترهونة في اجتماع تشاوري، يوم الأربعاء، مع نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للشؤون السياسية، ستيفاني خوري، لمناقشة سبل تعزيز مشاركة المرأة في العملية السياسية.
شددت المشاركات على ضرورة توفير حماية أفضل للنساء من العنف، خصوصاً عبر الإنترنت، إضافة إلى ضمان تمثيلهن في مواقع صنع القرار داخل مؤسسات الدولة. وقالت إحدى المشاركات: “نعلم أن النساء الليبيات يتمتعن بكفاءة عالية، لكن مع الترهيب والتهديد يترددن في التقدم والمشاركة في العملية السياسية”، مشيرة إلى أن نظام القائمة المغلقة للمرشحين في الانتخابات ساعد في تعزيز تمثيل المرأة.
وأشارت مشاركة أخرى، وهي شقيقة شخصية نسائية بارزة، إلى تعرضها لحملات كراهية متواصلة على مدى سنوات، مؤكدة ضرورة تجريم هذه الممارسات ووقف العنف ضد النساء.
ناقشت الحاضرات الخيارات التي طرحتها اللجنة الاستشارية، وأجمعن على أن الخيار الثالث يُعد الطريق الأمثل لتجاوز حالة الجمود السياسي. وقالت إحدى المشاركات: “يشعر الليبيون أن بعثة الأمم المتحدة والوضع السياسي يدوران في حلقة مفرغة”، مضيفة: “نشعر وكأن الأزمة تُدار دون حلول حقيقية، مع إعادة تدوير الأفكار نفسها”.
الوسوم#ترهونة البعثة الأممّية ليبيا نساء ترهونة