3.8 مليون مستخدم لحافلات النقل العام في عجمان 2024
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
عجمان: «الخليج»
بلغ إجمالي عدد الركاب الذين استخدموا حافلات النقل العام في إمارة عجمان عبر الخطوط الداخلية والخارجية، خلال عام 2024 الماضي 3,860,265 راكباً، حيث بلغ عدد الرحلات في الخطوط الداخلية والخارجية لإمارة عجمان 127344 رحلة.
وأكدت هيئة النقل في عجمان أهمية دور قطاع النقل العام في المساهمة في دفع عجلة التنمية الاقتصادية، مشيرة إلى أن الهيئة تعمل على تطوير وتحسين خدمات النقل العاملة في الإمارة، لافتة إلى أن نسبة نمو عدد الركاب الذين استخدموا حافلات النقل العام بلغ 11.
وذكرت الهيئة أنها تسعى بصورة مستمرة بتطوير أسطول النقل العام، كما أن حافلات النقل العام تتميز بمستوى عالٍ من الأمان والرفاهية والجودة، ومزودة بمقاعد مريحة ومعايير سلامة عالية، وتسعى الهيئة من خلال توفير حافلات تمتاز بجودتها العالية لجعل وسائل النقل الجماعي هي الخيار المفضل للمستخدمين.
ويتم زيادة عدد مواقف الحافلات لمواكبة التطور العمراني والكثافة السكانية في الإمارة إضافة وجود المواقف الصديقة للبيئة التي تعمل بالطاقة الشمسية، لتحقيق رؤية الهيئة لنقل آمن مستدام ومتطور.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات إمارة عجمان حافلات النقل العام
إقرأ أيضاً:
أكثر من 12 مليون شخص في ميانمار يواجهون الجوع الحاد العام المقبل
حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس، من أن أكثر من 12 مليون شخص في ميانمار سيواجهون الجوع الحاد خلال العام المقبل، في ظل تصاعد العنف الذي يضطر السكان إلى الفرار من منازلهم.
وأوضح البرنامج أن نحو مليون شخص من هؤلاء سيواجهون مستويات طارئة من الجوع، ما يعني أنهم بحاجة إلى دعم عاجل ومنقذ للحياة.
وذكر البرنامج الأممي أن السكان في ميانمار يعانون بالفعل من مستويات خطيرة من الجوع، حيث تعجز الكثير من الأمهات عن توفير الغذاء الكافي لأطفالهن، بينما أصبح سوء التغذية واقعا يوميا لآلاف الصغار.
ويعاني أكثر من 400 ألف طفل صغير وأمهاتهم من سوء التغذية الحاد بسبب اعتمادهم على نظام غذائي محدود لا يحتوي على غير الأرز أو العصيدة المائية.
أسوأ أزمات الجوع في العالموقال مدير برنامج الأغذية العالمي في ميانمار مايكل دانفورد في بيان: "يتلاقى الصراع والحرمان ليجردا الناس من الوسائل الأساسية للبقاء على قيد الحياة، ومع ذلك لا ينتبه العالم إلى ذلك".
وأضاف أن الأزمة الحالية تُعد واحدة من أسوأ أزمات الجوع على مستوى العالم، وفي الوقت ذاته واحدة من أقل الأزمات تمويلا.
ووفقا لأحدث تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، من المتوقع أن يرتفع عدد النازحين داخليا من 3.6 ملايين إلى 4 ملايين خلال العام المقبل، مما قد يدفع ملايين الأسر التي تكافح بالفعل إلى مستويات أشد من الحرمان.
وأضاف دانفورد "نحن موجودون على الأرض ونقدم الغذاء يوميا في ظروف بالغة الصعوبة، لكننا نواجه نقصا كبيرا في التمويل. يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك. هناك حاجة إلى تمويل مستدام ودعم دبلوماسي لوقف تفاقم هذه الأزمة العام المقبل".
ويعتزم برنامج الأغذية العالمي تقديم المساعدة إلى 1.3 مليون شخص فقط خلال عام 2026، وهو رقم متواضع للغاية مقارنة بما يفوق 12 مليون شخص يواجهون احتياجات إنسانية ملحّة. وتستدعي الخطة الإنسانية ميزانية تُقدّر بنحو 125 مليون دولار أميركي لضمان تنفيذها بشكل فعّال.
إعلان
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟