اليوم 24:
2025-08-12@09:47:07 GMT

إسبانيا تنافس المغرب على استضافة نهائي مونديال 2030

تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT

قال رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم، رافائيل لوزان، إن بلاده تنافس المغرب على استضافة المباراة النهائية لنهائيات نهائي كأس العالم 2030، المزمع إقامته في المملكة المغربية، بمعية البرتغال وإسبانيا، بملعب سانتياغو بيرنابيو في مدريد.

وفي هذا الصدد، قال لوزان خلال حديثه لبرنامج « إل كافيليتو »، « أريد إقامة المباراة النهائية في سانتياغو برنابيو، لأنه يقع في العاصمة الإسبانية، ويمتلك أكبر سعة جماهيرية في إسبانيا ».

وتدارك لوزان كلامه، بالإشارة إلى أن ملعب سبوتيفاي كامب نو الخاص ببرشلونة، بعد انتهاء تجديده، سيكون الأكبر بسعة 105,000 متفرج، مقارنة بـ 85,000 مقعد في برنابيو.

وأكد لوزان، في معرض حديثه، أن مدريد تظل الخيار الأول لاستضافة النهائي، موضحا أن المغرب أيضا ينافس من أجل هذا الهدف، لأنه يبني ملعبا بسعة 120,000 متفرج.

وختم رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم، رافائيل لوزان، تصريحاته خلال مروره عبر برنامج « إل كافيليتو » بالقول، « في الأيام المقبلة، لدي اجتماع مقرر مع فوزي لقجع، رئيس الجامعة المغربية لكرة القدم، لكني أريد التحدث مع الاتحاد الدولي لكرة القدم ».

وكان فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قد كشف أن هناك توجها لإقامة المباراة النهائية لنهائيات كأس العالم 2030 بالملعب الجديد بالدار البيضاء، دون أن يحسم بشكل نهائي في هذا الأمر.

وأوضح لقجع، في تصريح لراديو مارس، صباح يوم الخميس 5 أكتوبر 2023، أن « الهدف هو أن نعيش مع الأجيال القادمة والشباب المغربي والإفريقي والعالمي، نهاية كأس العالم استثنائية عالمية إن شاء الله بالملعب الجديد بالدار البيضاء، الملعب الذي سيكون استثنائيا بكل المقاييس ».

كلمات دلالية الاتحاد الإسباني لكرة القدم الاتحاد الدولي لكرة القدم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم رفائيل لوزان فوزي لقجع ملعب بنسليمان ملعب سانتياغو بيرنابيو نهائيات كأس العالم المغرب إسبانيا البرتغال 2030

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الاتحاد الإسباني لكرة القدم الاتحاد الدولي لكرة القدم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع ملعب بنسليمان ملعب سانتياغو بيرنابيو لکرة القدم کأس العالم

إقرأ أيضاً:

حملة تحريض على الدبلوماسية المغربية في أمريكا.. معاداة السامية

أثار مقال نشره موقع إلكتروني ناطق بالإنجليزية، يعرف بترويجه للسردية الصهيونية، موجة تضامن واسعة في المغرب مع سفير المملكة بواشنطن، يوسف العمراني، وزوجته الكاتبة والباحثة الدكتورة أسماء المرابط، بعد اتهامهما بـ"معاداة السامية" من طرف مواطن مغربي مقيم في الولايات المتحدة وناشط في مجال التطبيع مع إسرائيل.

وحمل المقال، عنوانًا استفزازيا هو "هل تمثل عائلة معادية للسامية المغرب في واشنطن؟"، كتبه رئيس جمعية للصداقة المغربية الإسرائيلية وعضو في لوبي يعمل على تعزيز العلاقات مع تل أبيب مصطفى الزرغاني.

واعتبر فيه الزرغاني أن وجود العمراني على رأس السفارة "مقلق" لأنه – وفق زعمه – لا يتواصل مع قادة الجالية اليهودية المغربية والمنظمات المؤيدة للتطبيع، وربط ذلك بسياق توقعه لعودة التعاون العربي الإسرائيلي مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. كما اتهم زوجته، أسماء المرابط، بالتعبير على مواقع التواصل عن آراء "معادية لإسرائيل".



وقوبلت هذه الاتهامات بانتقادات حادة في الأوساط الحقوقية والإعلامية المغربية، حيث وصفها الصحفي عمر لبشيريت بأنها "ابتزاز سياسي صريح" ومحاولة "إعدام معنوي" لدبلوماسي يمثل الدولة المغربية.

وأكد أن اتهام شخصية رسمية بمثل هذه التهمة في الولايات المتحدة يُعد بمثابة حكم بالإقصاء من الساحة السياسية والدبلوماسية، داعيًا إلى التصدي لمحاولات اللوبي الصهيوني–المغربي لاستخدام "معاداة السامية" كسلاح لتصفية الحسابات.

وذهب الصحفي مولاي التهامي بهطاط إلى أبعد من ذلك، معتبرًا أن هذه الحملة تمثل "محاكم تفتيش جديدة" تستهدف النوايا والمواقف التي لا تمجد سياسات إسرائيل، متسائلا إن كان من يصفون أنفسهم بـ"كلنا إسرائيليون" أصبحوا فوق الدولة ومن يمثلها رسميًا.



فيما اعتبرت الناشطة الحقوقية لطيفة البوحسيني أن إخراج ورقة "معاداة السامية" ضد سفير مغربي "بلادة فكرية" ودليل على وجود خصوم للمغرب من داخله.


وشدد الأكاديمي عمر الشرقاوي على أن السفير لا يمثل نفسه بل دولة لها تاريخ طويل من التعايش مع اليهود، وأن استهدافه بهذه الطريقة هو استهداف للمغرب ككل، أما الإعلامي يونس مسكين، فاعتبر أن ما جرى "ابتزاز علني" لمؤسسات الدولة، مرجحًا أن يكون الدافع الحقيقي وراء الهجوم خلافات شخصية، مثل عدم دعوة البعض لحفل عيد العرش الذي نظمته السفارة.

ووصف الناشط عثمان مخون الأمر بأنه "هجوم من فيروس التطبيع" يستهدف كفاءات فكرية ودبلوماسية، بينما اعتبر الصحافي رشيد البلغيثي أن الهدف هو "إخضاع التمثيل الدبلوماسي المغربي للرضا الإسرائيلي"، محذرًا من أن التطبيع تحول إلى "حصان طروادة" يهدد المصلحة الوطنية.

ويأتي هذا الجدل في وقت يشهد فيه المغرب جدلًا واسعًا حول تداعيات اتفاقيات التطبيع الموقعة أواخر 2020، خاصة مع تصاعد الانتقادات الشعبية والسياسية للتقارب مع إسرائيل في ظل الحرب على غزة، ما يجعل هذه الحملة على السفير وزوجته جزءًا من معركة أوسع حول توجهات السياسة الخارجية المغربية، وحدود تأثير اللوبيات على قراراتها السيادية.

مقالات مشابهة

  • ضعف حضور القدس في المناهج المغربية.. ضغط خارجي أم دوافع تربوية؟
  • حالات تأهل منتخب مصر لربع نهائي بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عاما
  • إسبانيا تنفصل عن مدربة السيدات!
  • بعد خسارة نهائي يورو 2025.. إقالة مدربة منتخب إسبانيا للسيدات
  • رومينيجه: يتعين على المنتخب الألماني أن يتعامل مع مونديال 2026 بتواضع
  • رئيس الجامعة الأميركية في الإمارات لـ «الاتحاد»: كليات جديدة وبرامج تعليمية مبتكرة في العام الأكاديمي المقبل
  • حملة تحريض على الدبلوماسية المغربية في أمريكا.. معاداة السامية
  • رئيس جامعة البترا يؤكد أهمية العمل التطوعي خلال استضافة الجامعة جلسة تعريفية بجائزة الحسين بن عبد الله الثاني
  • الأخضر يواجه إسبانيا وصربيا في الدور الـ16 من بطولة العالم للناشئين لكرة اليد
  • ألبانيز تدعو الاتحاد الأوروبي لكرة القدم إلى طرد إسرائيل من مسابقاته