100 إحساس جديد.. هدية وائل جسار لمحبيه في عيد الحب
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
يحتفل النجم اللبناني وائل جسار بعيد الحب عبر إطلاق أجدد أعماله الغنائية "100 إحساس جديد".
وائل جسار يشارك بـ اغنيه 100 إحساس جديد في عيد الحبويهدي جسار عشاقه جرعة رومانسية مركزة خلال العمل الجديد الذي يأتي بالتزامن مع الاحتفالات العالمية بعيد الحب، وذلك بعد عام بالتمام عن آخر أغانيه "كل وعد"، التي كسرت حاجز 136 مليون مشاهدة على يوتيوب منذ صدورها في عيد الحب الماضي وشهد الكليب الخاص بها ظهور استثنائي لزوجته.
وتتزامن أغنية "100 إحساس جديد" مع انتعاشة فنية يعيشها وائل جسار مع بدايات العام الجديد يعقبها بجولة حفلات في العالم العربي، مع تحضير لسلسلة من الأغاني المنفردة تظهر للنور خلال الأسابيع المقبلة.
ويتغنى وائل جسار عبر الأغنية الجديدة بكلمات الشاعر هاني صارو وألحان أحمد زعيم وتوزيع موسيقي ومكساج أحمد عبد السلام، ويعيد العمل التعاون الناجح بين النجم اللبناني وشركة الإنتاج الفني فايرال ويف، بعد النجاح الجماهيري الذي طال أغنية "كل وعد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وائل جسار
إقرأ أيضاً:
خمسون عاما من الحب.. مات حزنا على مرضها فلحقت به بعد دقائق من اكتشافها وفاته
شهدت محافظة الإسماعيلية واقعة اهتزت لها قرية المنايف، في وداع عائلة لأب وأم في مشهد حزين وفي ليلة واحدة.
حسب رواية الأبناء، يتمتع الزوجين بسمعة طيبة حيث عاشا معا ما يقرب من 50 عاما، في حب ومودة ورحمة، بنوا خلالها عائلة ضمت الأبناء والأحفاد، شملوهم بعطفهم داخل منزل كبير، تعالت فيه أصوات الضحكات بين الكبار والصغار.
لم يمر يوم دون لقاء يجمع فيه الزوجين المتحابين أبنائهما واحفادهما، خلقوا خلالها ذكريات عطرة حنونة، حتي في اللحظات العصيبة كانوا فيها خير سند.
إلي أن جاءت الفاجعة التي حلت على العائلة صغيرها قبل كبيرها، وداع بدون لقاء، الجد والجدة فارقا الحياة دون مقدمات.
وبحسب رواية الأبناء، مات الزوجين محتضنين بعضهما، مات الزوج واتبعته الزوجة كأنها تمارس واحدة من عادتها التي اتصفت بها، لحقت به بعد ٦دقائق ، ولم يتحمل قلبها الصدمة حزنا عليه.
فى قرية المنايف بالإسماعيلية، انتهت أعظم قصة حب يضرب بها المثل في الوفاء والإخلاص.
وبحسب التحريات في الواقعة، بدأت القصة بإصابة الحاجة زبيدة بالقلب وعلى الفور سارع بها زوجها للطبيب الذى أكد أن الحالة تحتاج رعاية ومتابعة وهنا تأثر وبشدة عم زينهم حزنا على رفيقة عمره وشريكة حياته خلال ٥٠ عاما كانا فيها مثالا فى الحب والوفاء ورعاية أبناءهم ثلاثة رجال وسيدة.
جلس عم زينهم بجوار زوجته يراعيها ويقدم لها الدواء ويصلي الفجر داعيا لها بالشفاء ، لم يتحمل قلبه الحزن وتوفى بعد صلاة الفجر تحت قدميها، لم تكن الحاجة زبيدة تتصور أن زوجها توفي نادت عليه اقتربت منه وضعت يدها على قلبه لتكتشف أنه مات لم تتحمل الصدمة توفت فى الحال لتلحق به بعد ٦دقائق من وفاته وفق تقرير الوفاة ، وليكتشف الأبناء والأحفاد وفاتهما صباحا عندما نزلوا يتابعونهما ويقبلون أياديهم كعادتهم كل يوم.