ناشط عربي يوجه دعوة عاجلة لحزب الإصلاح في اليمن إلى التوقف عن هذا الأمر فورًا
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
مقالات مشابهة المحذوف من مقررات الصف التاسع والثالث الثانوي للعام الدراسي 2024/2025
يوم واحد مضت
6 أيام مضت
7 أيام مضت
أسبوع واحد مضت
أسبوع واحد مضت
. مقتل قيادي كبير في البيضاء ومصادر تكشف آخر التطورات والكيان يدخل على الخط
3 أسابيع مضت
تصاعد الجدل على منصة “إكس” بعد تبادل تصريحات حادة بين الكاتب والمفكر الإسلامي محمد المختار الشنقيطي والكاتب شوقي القاضي حول آل البيت وموقف ناشطين في حزب الإصلاح اليمني.
ففي تغريدة له، انتقد الشنقيطي ما وصفه بـ”الاتهام القبيح لآل البيت الكرام”، معتبرًا أن من يسيء إليهم “لا فقه لديه بدين الإسلام ولا إلمام بتاريخ الإسلام”، مشددًا على أن مقاومة إيران والحوثيين لا تعني الإساءة إلى أهل البيت النبوي، كما دعا حزب “الإصلاح” في اليمن إلى التوقف عن مثل هذه “الجهالات” في السياسة.
هذا اتهام قبيح لآل البيت الكرام، وهو قولُ من لا فقه لديه بدين الإسلام، ولا إلمام لديه بتاريخ الإسلام. ومن يظن أنه بسبِّ أهل البيت النبوي، والافتراء عليهم، يقاوم إيران، ويحارب الحوثيين، فهو إنما يكشف جهله بالدين، وجهالته في السياسة. أتمنى من "الإصلاح" في اليمن وقف هذه الجهالات.. https://t.co/HtEaoXgbes
— محمد المختار الشنقيطي (@mshinqiti) January 31, 2025من جانبه، نشر شوقي القاضي تغريدة أخرى أشار فيها إلى ما وصفه بـ”جرائم آل البيت بحق الأمة الإسلامية”، منذ وفاة النبي محمد (ص)، مضيفًا أنه إذا صلى على آل البيت، يُعتبر صلاته “باطلة”.
التصريحات أثارت تفاعلات واسعة بين المستخدمين، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لمواقف الطرفين.
ويُتهم شوقي القاضي وعدد من الناشطين المدعومين من المملكة بانتمائهم الى الفكر الوهابي السعودي المعادي لال البيت، والبعيد عن السنة والجماعة وفكر الإخوان المسلمين.
ذات صلةالوسومال البيت الشنقيطي اليمن حزب الاصلاح شوقي القاضي محمد الشنقيطي
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: ال البيت الشنقيطي اليمن حزب الاصلاح شوقي القاضي محمد الشنقيطي شوقی القاضی یومین مضت فی الیمن ساعة مضت واحد مضت
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: وقف إطلاق النار مع الحوثيين في اليمن صفقة جيدة لأميركا ولأمنها
قالت آنا كيلي نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض إن وقف إطلاق النار الذي أعلنه الرئيس دونالد ترامب مع جماعة الحوثي في اليمن "صفقة جيدة أخرى لأميركا ولأمننا".
وأضافت كيلي في تصريحات صحفية "كان الهدف منذ البداية ضمان حرية الملاحة، وتحقق ذلك من خلال استعادة قدرات الردع الأميركية".
وقال المتحدث باسم البنتاغون كريس ديفاين إن الحملة العسكرية الأميركية نجحت في إضعاف قدرات الحوثيين و"مهدت الطريق للرئيس للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار".
وجاءت حملة ترامب لإضعاف الحوثيين بعد محاولات فاشلة لردع الجماعة والنيل منها خلال إدارة بايدن.
وأضاف المسؤول أن القيادة المركزية للجيش الأميركي أوصت بحملة تستمر ثمانية أشهر على الأقل، تتضمن تحولا تدريجيا نحو ضربات أكثر استهدافا من الضربات الأوسع التي تم تنفيذها في الأسابيع القليلة الأولى.
ويقول مسؤولون إن تكلفة عمليات القصف تخطت المليار دولار، وأسفرت عن مقتل عدد كبير من مقاتلي الحوثيين من المستوى المتوسط الذين كانوا يدربون قوات من المستوى الأدنى، بالإضافة إلى تدمير الكثير من منشآت القيادة وأنظمة الدفاع الجوي ومنشآت تصنيع وتخزين الأسلحة. كما دمرت أيضا مخزونات من الصواريخ الباليستية المضادة للسفن وصواريخ كروز وطائرات مسيرة وسفنا مسيرة.
لكن الضربات لم تقطع خطوط إمداد الحوثيين أو تنهك القيادة العليا، وحذر ثلاثة خبراء من أن الجماعة قد تتعافى بسرعة.
كما تظهر هجمات الجماعة المستمرة على إسرائيل أنها تحتفظ بقدرات كبيرة على الرغم من الحملة الأمريكية. واستمرت هذه الهجمات بعد إعلان وقف إطلاق النار في السادس من مايو أيار.
وحذر مسؤولون أميركيون ومصادر أخرى من أنه من غير الواضح إلى متى سيصمد وقف إطلاق النار، وما إذا كان الحوثيون سيظلون يعدون الولايات المتحدة وإسرائيل تهديدين منفصلين، لاسيما مع رد إسرائيل على اليمن.
وقال مصدر مطلع "وكلاء إيران لا يفرقون بين ما هو إسرائيلي وما هو أميركي".
وأضاف "وجهة نظرهم هي أن أي شيء تفعله إسرائيل يكون بتمكين من الولايات المتحدة. لذا أعتقد أن الحوثيين سيرون أنفسهم من يحاول محاسبة الولايات المتحدة".