جراديشار يمنح النادي الأهلي التقدم أمام مودرن سبورت بالدوري
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
نجح السلوفيني نيجك جراديشار في تسجيل الهدف الأول للنادي الأهلي في مرمى مودرن سبورت، باستاد السلام ضمن منافسات الجولة 11 لمسابقة الدوري الممتاز.
وسجل جراديشار الهدف من تسديدة أرضية داخل منطقة الجزاء بعد تمريرة سحرية من حسين الشحات في الدقيقة 13 من انطلاق المباراة
وحرص المغربي أشرف بن شرقي لاعب النادي الأهلي الجديد على التواجد أثناء مباراة النادي الأهلي ونظيره مودرن سبورت باستاد السلام ضمن منافسات الجولة 11 لمسابقة الدوري الممتاز.
ويغيب أشرف بن شرقي عن اللقاء بداعي الإصابة التي تعرض لها مع فريقه السابق الريان القطري منذ 10 أيام.
وأعلن السويسري مارسيل كولر المدير الفني للنادي الأهلي، عن تشكيل الأهلي لمواجهة مودرن سبورت، على استاد السلام، ضمن منافسات الجولة 11 لمسابقة الدوري الممتاز
وجاء تشكيل الأهلي كالتالي:
حراسة المرمى: مصطفى شوبير
خط الدفاع: محمد هاني، رامي ربيعة، مصطفى العش
الوسط: مروان عطية، عمرو السولية، كريم الدبيس، إمام عاشور، أفشة، حسين الشحات.
الهجوم: نيجـك جرديشارد.
يجلس على دكة البدلاء: محمد الشناوي وعمر كمال وأكرم توفيق وكريم نيدفيد وأحمد رضا وعمر الساعي وأحمد نبيل كوكا ومحمد عبد الله وحمزة عبد الكريم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مودرن سبورت الأهلي جراديشار المزيد مودرن سبورت
إقرأ أيضاً:
التوترات الأمنية في طرابلس تعرقل استكمال «الدوري الممتاز» ومدربون ولاعبون يرفضون العودة
تواجه عودة منافسات الدوري الليبي الممتاز- المجموعة الثانية، عقبات كبيرة في ظل رفض عدد من المدربين واللاعبين العرب والأجانب العودة إلى العاصمة طرابلس لأسباب أمنية، على خلفية التوترات التي شهدتها المدينة مؤخرًا.
وبحسب مصادر خاصة لـ”عين ليبيا”، فإن من بين أبرز الأسماء الرافضة للعودة، المدير الفني لنادي الاتحاد، الإسباني خوان كارلوس غاريدو، إلى جانب اللاعب المصري محمود عبد المنعم “كهربا”، والمدير الفني لنادي الأهلي طرابلس حسام البدري، وذلك نتيجة عدم حصولهم على الموافقات الأمنية اللازمة من الجانب المصري، واستمرار حالة عدم الاستقرار.
كما أشارت المصادر إلى وجود عدد من اللاعبين الأجانب الآخرين من أندية العاصمة، الأهلي طرابلس والاتحاد، يشاركون ذات الموقف، مما يضع اتحاد الكرة الليبي أمام تحدٍّ كبير بشأن إمكانية استئناف مرحلة الإياب للمجموعة الثانية، التي كان من المقرر انطلاقها قبل أيام.
وفي ظل هذه الظروف، برز خيار نقل مباريات المجموعة الثانية إلى دولة تونس، باعتبارها البديل الأكثر أمانًا وتنظيمًا في المرحلة الحالية، لا سيما بعد الزيارة التنسيقية التي يجريها رئيس الاتحاد الليبي، عبدالمولى المغربي، إلى تونس، لبحث ترتيبات الاستضافة المحتملة لمباريات الإياب، وأيضًا منافسات سداسي التتويج.
ويجد الاتحاد الليبي لكرة القدم نفسه اليوم أمام معادلة صعبة تجمع بين ضرورة استكمال المنافسات، وضمان سلامة كافة الأطراف المعنية، في وقتٍ تشهد فيه الساحة الرياضية حالة من الترقب لمآلات هذه التطورات، والإعلان الرسمي عن الخطة البديلة المنتظرة.