آخرهم مدحت العدل.. فيديو تقديم بن شرقي يثير غضب مشاهير الزملكاوية| ماذا قالوا؟
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تباينت ردود أفعال نجوم الفن المنتمين لنادي الزمالك، حول انتقال أشرف بن شرقي للأهلي، حيث عبر البعض عن استيائهم من هذه الخطوة، بينما رأى البعض الآخر أنها مجرد منافسة رياضية طبيعية.
قال الكاتب مدحت العدل عضو لجنة الاستثمار بنادي الزمالك، إن "بن شرقي معملش حاجة بعد ما خرج من الزمالك، والأهلي ذهب وتعاقد مع تريزيجيه وفي نفس المركز بن شرقي، الا ان الزمالك لن يفكر في ذلك".
وأضاف العدل في تصريحات تليفزيونية: "حسين لبيب اختار أحمد حسام ميدو في لجنة الكرة التي تعمل حاليا على حسم صفقات، وهدفنا تسهيل عملية جلب الأموال، لكن جروس هو من يختار اللاعبين".
وواصل: "الذين تولوا التعاقدات في الزمالك مؤخرا لم يحالفهم التوفيق، وبالتالي أصبح هناك لجنة كرة بها ميدو وهيثم فاروق تحت إدارة جروس لحسم المراكز المطلوبة".
وعن أزمة تجديد زيزو، قال: "زيزو حجر أساس في نادي الزمالك، مثل ميسي في برشلونة، وسنعقد جلسة معه ومع والده لحسم تجديد تعاقده".
واختتم: "هاتلي لاعب مشي من الزمالك وراح الأهلي وحقق نجاح.. انا ممكن اجيب علي معلول من بكره، وبالمناسبة اسمه تم طرحه لكن مش هجيب لاعيبة وانا مش محتاجها، عندي بنتايج وفتوح اجيب مدافع أحسن وأفيد".
وجه السينارست والكاتب مدحت العدل رسالة إلى جماهير نادي الزمالك، بعد الإعلان عن انتقال أشرف بن شرقي لاعب الفريق السابق للنادي الأهلي، طالبهم فيها بالوقوف بجانب الفريق، مشيرًا إلى أن من فضل الجماهير الذهاب للمباريات وتشجيعهم المستمر وعدم مهاجمة أحد.
وأضاف مدحت العدل عبر «فيسبوك»: «رسالة إلى كل الجماهير الزملكاوية في أنحاء الكرة الأرضية وهم بالملايين.. الأن فلننس كل الخلافات وليس لنا إلا الوقوف بجانب الفريق».
وتابع: «من فضل الجماهير الذاهبة للمباراة التشجيع المستمر وعدم مهاجمة أحد، حتي لا يرتبك اللاعبون، وان شاء الله نفوز وبعدها لكل حدث حديث.. الزمالك في القلب وجمهوره أعظم جمهور في العالم شكرًا».
ﻃﺎﺭﻕ ﺍﻟﺴﻴﺪ: ﻭﺻﻒ ﺗﻌﺎﻗﺪ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻣﻊ ﺃﺷﺮﻑ ﺑﻦ ﺷﺮﻗﻲ ﺑﺄﻧﻪ "ﻫﺰﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ" ﻟﻠﻨﺎﺩﻱ ﺍﻷﺑﻴﺾ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﺗﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺑﻦ ﺷﺮﻗﻲ ﻗﺒﻞ ﺗﻮﻟﻲ ﻣﻨﺼﺐ ﻓﻲ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻜﺮﺓ.
ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻼﺡ: ﺃﻛﺪ ﺃﻥ ﺑﻦ ﺷﺮﻗﻲ ﺻﻔﻘﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﻟﻸﻫﻠﻲ، ﻣﺸﺪﺩﺍ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻪ ﻻﻋﺐ ﻣﻤﺘﺎﺯ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﻤﺎﻋﻲ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ.
ﺑﺸﻴﺮ ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﻲ ﺍﻧﺘﻘﺪ ﺑﺸﺪﺓ، ﻭﺍﺻﻔﺎ ﺑﻦ ﺷﺮﻗﻲ ﺑﺄﻧﻪ "ﻣﺒﻄﻞ ﻛﻮﺭﺓ" ﻭﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﺨﺪﻣﺎﺗﻪ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻛﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ.
ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺍﻟﺴﻴﺪ، ﺷﺪﺩ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺻﻔﻘﺔ ﺑﻦ ﺷﺮﻗﻲ ﻫﻲ ﺍﻷﻗﻮﻯ ﻟﻸﻫﻠﻲ ﺧﻼﻝ ﻣﻮﺳﻢ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻻﺕ ﺍﻟﺸﺘﻮﻳﺔ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻛﺎﻥ ﻳﺼﻨﻊ ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻳﺸﺎﺭﻙ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ.
ﺣﺎﺯﻡ ﺇﻣﺎﻡ: ﻋﻠﻖ ﺑﺄﻥ ﺻﻔﻘﺔ ﺑﻦ ﺷﺮﻗﻲ ﻟﻸﻫﻠﻲ ﺿﺮﺑﺔ ﻣﻮﺟﻌﺔ ﻟﻠﺰﻣﻠﻜﺎﻭﻳﺔ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺣﺼﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻮﻻﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ، ﻭﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠﺰﻣﺎﻟﻚ ﺍﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﻣﻌﻪ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻟﺪﻳﻪ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ.
الاعلامي خالد الغندور: "انتقال بن شرقي للأهلي بمثابة صدمة كبيرة لجماهير الزمالك، فهو لاعب موهوب وكان إضافة قوية للفريق، أتمنى له التوفيق في تجربته الجديدة، لكنني أشعر بخيبة أمل كبيرة لرحيله".
وأضاف الغندور: الطريقة التي تم بها تقديم بن شرقي للأهلي لم تكن مناسبة، كان من الأفضل أن يتم الإعلان عن الصفقة بطريقة أكثر احتراماً لتاريخ اللاعب مع الزمالك وجماهيره".
الإعلامي أحمد شوبير: "بن شرقي لاعب مميز، ولكن كان من الأفضل له أن يبقى في الزمالك، الأهلي يمتلك العديد من اللاعبين المميزين في نفس مركزه، وبالتالي قد لا يحصل على فرصته كاملة".
وأضاف شوبير: “كانت هناك بعض المبالغة في طريقة تقديم بن شرقي للأهلي. كان من الممكن أن يتم الإعلان عن الصفقة بطريقة أكثر تواضعاً واحترافية.”
الفنان هاني شاكر: "انتقال بن شرقي للأهلي هو جزء من كرة القدم، أتمنى له التوفيق وأتمنى أن يقدم أداءً مميزاً مع فريقه الجديد."
وأضاف: أرى أن طريقة تقديم بن شرقي للأهلي كانت مناسبة، لقد تم الإعلان عن الصفقة بطريقة احترافية ومميزة، ولم يكن فيها أي تجاوز أو إساءة لأي طرف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أشرف بن شرقي المزيد بن شرقی للأهلی تقدیم بن شرقی مدحت العدل الإعلان عن
إقرأ أيضاً:
مشروع خفي لإسرائيل يثير مخاوف مصر والأردن”.. ماذا تخبئ تل أبيب بالاتفاق مع أمريكا ؟
#سواليف
كشفت #دراسة_إسرائيلية أعدها باحثان في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي عن #تخوفات حادة لدى #مصر و #الأردن من #شرق_أوسط_جديد تسيطر عليه #إسرائيل بعد حربها الأخيرة مع #إيران.
وأوضحت الدراسة التي نشرتها صحيفة “هاآرتس” العبرية، وأعدتها أميرة أورون السفيرة الإسرائيلية السابقة في مصر، وأوفير وينتر الباحث المهم في الشؤون المصرية بالمعهد البحثي الإسرائيلي، تحت عنوان “بعد #الحرب مع إيران.. إسرائيل تخطط لشرق أوسط جديد”، أن لدى كل من القاهرة وعمان #مخاوف حادة من #هيمنة_إسرائيلية على المنطقة.
وأشارت الدراسة إلى أنه بالرغم من أن مصر والأردن استقبلتا وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بارتياح لتجنب سيناريوهين حذرت منهما القاهرة وعمان وهما حرب شاملة متعددة الجبهات أو انخفاض مطول في الاستنزاف، مصحوبا بتباطؤ اقتصادي وأزمة طاقة ، إلا أن كلا البلدين لا يشعران بالقلق إزاء الضرر الذي قد يلحق بالبرنامج النووي الإيراني، الذي يمثل تهديدا استراتيجيا لهما أيضا لكن ما يشعرهما بالقلق هو سيطرة إسرئيلية على مجريات الأمور بالشرق الأوسط.
مقالات ذات صلة مقتل جنود إسرائيليين في “حدثين أمنيين” وعملية مركبة لسرايا القدس بغزة 2025/07/02خبير مصري يتحدث عن خفايا كبرى وراء التقرير
وفي هذا السياق، قال الدكتور محمد عبود، أستاذ اللغة العبرية والشؤون الإسرائيلية في جامعة عين شمس المصرية، في تصريحات لـRTتعليقا على هذه الدراسة، إن هذه الدراسة ظاهرها “ودود” جدا، حيث تستعرض مخاوف مصر والأردن من انفلات القوة الإسرائيلية بعد الحرب مع إيران، حيث تنصح الدراسة العبرية حكومة بنيامين نتنياهو أن “تراعي” هذه المخاوف لو كانت جادة في الانخراط في “سلام إقليمي”.
وأضاف عبود: “لكن بين السطور فيه كلام أخطر بكثير يتلخص في التالي”:
تنطلق الدراسة من فرضية أن ميزان القوى تم تغيره لصالح إسـرائيل بعد تدمير جزء من قوة إيران في المنطقة تلمّح الدراسة إلى إنه على مصر والأردن التعايش مع “النظام الإقليمي الجديد” بدلا من مـقاومته.وتابع عبود أن الدراسة العبرية تعرض فكرة “التنسيق” مع إسـرائيل كحل وحيد، بدون أي ضمانات حقيقية بوقف الاستيطان بالضفة الغربية أو الضم أو التهجير أو تغيير وضع القدس المحتلة.
كما تتناول الدراسة القضية الفلسطينية باعتبارها تفصيلة عابرة، وكأنها مجرد ملف يجب “إدارته” حتى لا يسبب فوضى تهدد استقرار مصر والأردن، حسب الدراسة
وقال عبود :”تحمل الدراسة مصر والأردن مسؤولية احتواء أي رد فعل فلسطيني غاضب،
ويطلب منهما أن يتولوا مهمة تهدئة الأوضاع، وكأن المشكلة في الفلسطينيين أنفسهم، مش في سياسات الاحتلال!”.
وعن أسوأ ما في الدراسة قال الخبير في الشؤون الإسرائيلية المصري لـRT: “في تقديري، إنه يعرض الرؤية الإسرائيلية للمرحلة التالية للحرب مع إيران، ويدعو العرب للدخول في شراكة أمنية أوسع مع إسرائيل، من غير أي التزام أو تغيير حقيقي في سياساتها”.
وأوضح عبود أن الدراسة تتجاهل تماما الثوابت المصرية والأردنية، مثل: الالتزام بحل الدولتين، ورفض أي تهديد بتوطين الفلسطينيين في دول الجوار، ورفض مصر الدائم لأي حل يأتي على حساب أمنها القومي أو هويتها الإقليمية.
وختم عبود حديثه قائلا: “ربما يكون الهدف الخفي من الدراسة هو الدعاية لمشروع إسرائيلي–أمريكي جديد، يشرعن هيمنة إسرائيل كقوة إقليمية، ويسعى لإشراك الدول العربية كشركاء صغار في مشروع تديره إسرائيل بدعم أمريكي، وبدون ضمانات حقيقية”.