هجوم بطائرة مسيرة يستهدف حقل “كورمور” للغاز بالعراق
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
الجديد برس|
استهدفت طائرة مسيرة، الأحد، حقل “كورمور” للغاز الطبيعي في مدينة السليمانية شمالي العراق.
وقالت وزارة الثروات الطبيعية في حكومة إقليم كردستان العراق، إن هجوما بطائرة مسيّرة استهدف حقل “كورمور” الساعة 19:05 (16:05 تغ).
وأوضحت في بيان، أن مهاجمة الحقل الذي تشغله شركة دانة غاز، ومقرها الإمارات، لم يسفر عن أي أضرار بشرية أو مادية، وأن الإنتاج مستمر بشكل طبيعي.
وفي وقت سابق، أشارت وسائل إعلام عراقية إلى أن هجوما استهدف حقل الغاز الطبيعي “كورمور” باستخدام طائرة مسيرة أو صاروخ كاتيوشا.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم حتى الساعة 19.15 تغ.
يُذكر أن حقل “كورمور” تعرض سابقا لهجمات جوية وصاروخية.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
أكثر من 120 مليار دولار صرف على وزارة الكهرباء والبلد ما زال بلا كهرباء “بس سوالف”!!
آخر تحديث: 12 أكتوبر 2025 - 9:10 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد وزير الكهرباء الإطاري زياد علي فاضل، الاحد، إطلاق مجموعة من الفرص الاستثمارية في مجالات الطاقة المتجددة، تشمل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بالإضافة إلى مشاريع تدوير النفايات، بهدف تعزيز إنتاج الكهرباء وتقليل الاعتماد على الوقود التقليدي.وقال فاضل،في حديث صحفي، أن الوزارة تطمح لإنتاج 10 آلاف ميكاواط من الطاقة المتجددة لإضافتها إلى المنظومة الكهربائية الوطنية، مشيراً إلى أن حجم الاستثمارات في هذا القطاع يصل إلى نحو 6 مليارات دولار، ما سيعزز الطاقة الإضافية ويزيد من إنتاج الكهرباء في البلاد.وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطة العراق لتطوير البنية التحتية للطاقة وتحقيق الأمن الكهربائي، وفتح آفاق جديدة للاستثمار في الطاقة النظيفة بما يخدم الاقتصاد الوطني ويقلل من الانبعاثات البيئية.يُذكر أن البنك المركزي العراقي يواصل مبادرته الخاصة بالطاقة المتجددة، والتي تشمل تقديم قروض تصل إلى 30 مليون دينار للوحدات السكنية بفائدة منخفضة أو بدون فائدة مع عمولة إدارية محددة، إضافة إلى تسهيل الإجراءات عبر بوابة “أور” الإلكترونية التابعة لوزارة الكهرباء.يذكر من حكومة المالكي الاولى لغاية 30/9/2025 صرف على وزارة الكهرباء اكثر من 120 مليار دولار والبلد ما زال بلا كهرباء وتصريحات الوزارة واحدة بعد الاخرى تؤكد على تواقيع العقود الاستثمارية والعراق مازالت منظومته الكهربائية تعتمد على الخارج والسؤال اين ذهبت هذه المليارات؟؟.