موقع 24:
2025-06-15@10:44:14 GMT

لبنان يقدم شكوى ضد إسرائيل إلى مجلس الأمن

تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT

لبنان يقدم شكوى ضد إسرائيل إلى مجلس الأمن

قدمت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية، اليوم الثلاثاء، شكوى إلى مجلس الأمن الدولي رداً على خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية.

وفندت الشكوى، التي قدمتها بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، "انتهاكات إسرائيل المستمرة لإعلان وقف الأعمال العدائية منذ دخوله حيز التنفيذ في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي،  ومواصلة اعتداءاتها البرية والجوية وتدميرها المنازل والأحياء السكنية، بالإضافة إلى ارتكابها انتهاكات جسيمة تمثلت في عمليات خطف لمواطنين لبنانيين من بينهم جنود في الجيش اللبناني، والاعتداء على مدنيين عائدين إلى قراهم الحدودية، ما أدى إلى مقتل نحو 24 مدنيا وإصابة أكثر من 124"، حسب بيان صادر عن وزارة الخارجية والمغتربين.

وأشارت الشكوى "إلى استهداف إسرائيل دوريات للجيش اللبناني ومراسلين صحافيين، بالإضافة إلى إزالتها خمس علامات محددة على خط الانسحاب (الخط الأزرق)، في انتهاك واضح للقرار  1701 وللسيادة اللبنانية".

#لبنان يقدم شكوى ضد إسرائيل بمجلس الأمن الدولي لخرقها القرار 1701 وانتهاكاتها المستمرة لاتفاق وقف الأعمال العدائية منذ سريانه في 27 نوفمبر ومواصلة اعتداءاتها البرية والجوية. (بيان للخارجية اللبنانية)#مركز_الأخبار pic.twitter.com/hwVWJO9UD1

— مركز الأخبار (@omantvnews) February 4, 2025

وأكدت الشكوى: "رفض لبنان هذه الاعتداءات والخروق الإسرائيلية الممنهجة ورفضه إزالة إسرائيل علامات خط الانسحاب وأي محاولة من قبلها لإعادة وضع هذه العلامات بشكل أحادي".

ودعا لبنان "مجلس الأمن، لا سيما الدول الراعية إلى ترتيبات وقف الأعمال العدائية إلى اتخاذ موقف حازم وواضح إزاء هذه الانتهاكات المتكررة، والعمل على إلزام إسرائيل احترام التزاماتها".

وطالب لبنان " بتعزيز الدعم للجيش اللبناني وقوات اليونيفيل، لضمان حماية السيادة اللبنانية وسلامة المواطنين اللبنانيين".

وزارة الخارجية قدمت شكوى الى مجلس الأمن ضد إسرائيل لخرقها القرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية #LBCINews https://t.co/kj1UuMZtYK

— LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) February 4, 2025

وبدأ تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 27  نوفمبر  (تشرين الثاني) الماضي،  ووافقت الحكومة اللبنانية على استمرار العمل بموجب  الاتفاق حتى 18 فبراير  (شباط) المقبل، ولم تلتزم إسرائيل به منذ دخوله حيز التنفيذ.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لبنان إسرائيل مجلس الأمن لبنان إسرائيل مجلس الأمن وقف الأعمال العدائیة مجلس الأمن

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الفلسطيني يقدم شكوى للفيفا والاتحاد الآسيوي بسبب ضربة الجزاء في مباراة عمان

 

أعلن الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، اليوم الخميس، عن تقدمه بشكوى رسمية للاتحادين الدولي والآسيوي  لكرة القدم، وذلك حول ملابسات احتساب ضربة جزاء على الفريق في مواجهة عمان بالجولة العاشرة والأخيرة بتصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026.

الاتحاد الفلسطيني يقدم شكوى للفيفا والاتحاد الآسيوي بسبب ضربة الجزاء في مباراة عمان

وتعادل المنتخب العماني مع فلسطين 1/1 في الجولة العاشرة والأخيرة بالمجموعة الثالثة بالدور الثالث للتصفيات الآسيوية، ليخطف بطاقة العبور إلى الدور الرابع، فيما ودع منتخب فلسطين منافسات التأهل للمونديال.

وقال الاتحاد الفلسطيني في بيان له، اليوم الخميس، إنه تابع عن كثب ما حدث في المباراة وقام بمراجعة اللقطة التي جرى على أساسها احتساب ضربة الجزاء التي جاء منها هدف التعادل، مؤكدا وجود شكوك حولها.

وأضاف أن القرار الذي احتسبه الحكم موعود بونياديفارد، لم يكن صائبا.

وأوضح أنه تقدم بالشكوى للاتحادين الدولي والآسيوي، وسيراقب الإجراءات والقرارات  التي سيتم اتخاذها بهذا الصدد حفظا لحقوقه.

 

مقالات مشابهة

  • الصليب الأحمر يعقب على تصاعد الأعمال العدائية في الشرق الأوسط
  • العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لخرق أجوائه
  • العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لخرق الأجواء العراقية
  • لخرق الأجواء.. العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل
  • العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد خروقات الكيان الصهيوني
  • لانتهاكها أراضيه في عدوانها على إيران.. العراق يقدم شكوى رسمية ضد إسرائيل بمجلس الأمن الدولي
  • العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد الإسرائيل لخرقها أجواءه
  • العراق يقدم شكوى ضد إسرائيل لمجلس الأمن الدولي
  • الاتحاد الفلسطيني يقدم شكوى للفيفا والاتحاد الآسيوي بسبب ضربة الجزاء في مباراة عمان
  • الاتحاد الفلسطيني يقدم شكوى للفيفا بسبب ركلة الجزاء المثيرة للجدل أمام عُمان