كل سنة وانت طيب يا أخويا.. كهربا يهنئ محمد شريف بعيد ميلاده
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
هنأ محمود عبد المنعم كهربا لاعب الاتحاد الليبي، محمد شريف لاعب الخليج السعودي ومهاجم الأهلي السابق بعيد ميلاده على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام عبر خاصية “ستوري” ونشر صورة تجمعه به وعلق عليها: “كل سنة وانت طيب يا اخويا”.
وأعلن نادي الاتحاد الليبي الذي يضم كهربا بعد انتقاله من النادي الأهلي المصري على سبيل الإعارة، تقديم شكوى إلى النائب العام ووزير الداخلية في ليبيا، بعد إصابة أحد مشجعيه في المباراة التي جمعت الفريق أمام نظيره المجد التي أقيمت اليوم، الثلاثاء، في الدوري الليبي.
وكان كهربا استطاع تسجيل هدف التعادل لـ الاتحاد في شباك المجد من نقطة الجزاء، وذلك ضمن الجولة العاشرة بالدوري الليبي.
وقال النادي، في بيانه الرسمي عبر حسابه الرسمي على في فيسبوك، إن "إدارة وجماهير نادي الاتحاد تدين وتستنكر قيام أفراد قوة التدخل والسيطرة بإطلاق النار الحي على المشجعين العزل أثناء تشجيعهم لفريقهم بالمباراة (الاتحاد والمجد) وإصابة مشجع إصابة خطيرة دخل على أثرها العناية الفائقة".
وتابع نادي الاتحاد في بيانه "نتقدم للمستشار النائب العام ووزير الداخلية بفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المتورطين وإيفاء كل ذي حق حقه، وتحريك الدعوى الجنائية ضدهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كهربا الاتحاد الليبي محمد شريف الخليج السعودي الأهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. محمد حمزة شاعر “الزمن الجميل” الذي غنّت كلماته القلوب (تقرير)
يوافق اليوم، 20 يونيو، ذكرى ميلاد واحد من أعمدة الأغنية العربية، الشاعر الكبير محمد حمزة، الذي لم يكن مجرد كاتب كلمات، بل صوتًا شعريًا خالصًا شكّل وجدان أجيال كاملة، وترك بصمة خالدة في سجل الفن العربي، قبل أن يرحل عن عالمنا في عام 2010 عن عمر ناهز 74 عامًا.
على مدار أكثر من أربعين عامًا، قدّم حمزة ما يزيد عن 1200 أغنية، تعاون خلالها مع نخبة من نجوم الغناء المصري والعربي، وبقيت كلماته حيّة، تلامس القلوب وتستدعي عبق الذكريات كلما دوّت أنغامها.
كانت الانطلاقة الحقيقية له مع العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، حين كتب له رائعة “سواح” عام 1966، التي كانت بوابة المجد، ليتبعها بأغانٍ لا تُنسى مثل: زي الهوا، جانا الهوى، موعود، في تعاون ثلاثي جمعه مع العندليب والموسيقار بليغ حمدي، شكلوا معًا حالة فنية استثنائية ما زالت تُضرب بها الأمثال حتى اليوم.
لم تتوقف إسهاماته عند حليم، فقد كتب “حكايتي مع الزمان” لـ وردة الجزائرية، و“يا حبيبتي يا مصر”التي غنتها شادية فصارت نشيدًا وطنيًا خالدًا، كما أبدع في “عيون بهية” التي تغنّى بها محمد العزبي، وواصل العطاء حتى كتب لـ أصالة نصري أغنية “سامحتك”.
محمد حمزة لم يكن شاعرًا للأغنية فقط، بل شاعرًا للمشاعر، تُغنّى كلماته وكأنها لا تزال تُكتب الآن، فكان وما زال جزءًا من وجداننا الفني الأصيل.