عربية اقتحمت المطعم .. واقعة غريبة في بورسعيد بسبب غيبوبة سكر
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
قدمت مذيعة “صدى البلد”، رنا عبد الرحمن، تغطية عن التحقيقات الأولية فى حادث اقتحام سيارة لمحل مأكولات فى حى الزهور بمحافظة بورسعيد وتحطيم واجهته كشفت أن غيبوبة سكر أفقدت قائد السيارة وعيه فلم يستطع التحكم فى السيارة التى استقرت داخل المحل .
وكشفت هيئة الرعاية الصحية التابعة لمنظومة التأمين الصحي الشامل فى بورسعيد وفاة قائد السيارة ويدعي أشرف البلاح، مستخلص جمركي، إثر غيبوبة سكر تسببت في اقتحام مطعم للوجبات السريعة ببورسعيد.
و بالعودة إلى تفاصيل الحادث
فقد شهد شارع 23 ديسمبر في حي الزهور حادثًا مروعًا، حيث فقد البلاح السيطرة على سيارته BMW، مما أدى إلى اصطدامها بعامود إنارة في منتصف الطريق عند الإشارة، قبل أن تقتحم أحد مطاعم المأكولات السريعة.
ونتيجة لذلك، تحطمت واجهة المطعم الزجاجية بالكامل، مما أسفر عن إصابة مواطنين اثنين، ووفاة قائد السيارة.
وأفادت التحريات الأولية أن البلاح أصيب بغيبوبة سكر أثناء قيادته، مما أدى إلى الحادث.
لمزيد من التفاصيل شاهد الفيديو:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد حادث غيبوبة سيارة سكر المزيد
إقرأ أيضاً:
اليابان تستخدم تربة مشعة قليلا من فوكوشيما في أحواض الزهور في مكتب رئيس الوزراء
اليابان – أعلنت اليابان عزمها استخدام بعض التربة المشعة بشكل خفيف المخزنة قرب محطة فوكوشيما النووية، في أحواض الزهور الموضوعة خارج مكتب رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا لإظهار سلامتها للاستخدام.
وقد تمت إزالة التربة من مقاطعة فوكوشيكا في إطار عمل التطهير بعد الكارثة النووية التي وقعت في 2011 وظلت منذ ذلك الوقت في مستودع مؤقت. وأشار مسؤولون إلى أن بعضها وصل إلى مستويات آمنة لإعادة الاستخدام.
ويهدف استخدام التربة في مكتب إيشيبا في طوكيو إلى طمأنة السكان إلى أنها آمنة. وذكرت الحكومة أنها تعتزم إعادة استخدام التربة في أحواض الزهور وأغراض أخرى داخل مقرات الأجهزة الحكومية.
وتقوم الخطة على إرشادات وضعتها وزارة البيئة في مارس وأيدتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
كارثة فوكوشيما هي كارثة تفاعلت بعد زلزال اليابان الكبير في 11 مارس 2011 ضمن مفاعل فوكوشيما 1 النووي. حيث أدت مشاكل التبريد إلى ارتفاع في ضغط المفاعل، تبعتها مشكلة في التحكم بالتنفيس نتج عنها زيادة في النشاط الإشعاعي.
وفي 15 مارس سمع صوت انفجار بعد الساعة 06:14 في الوحدة 2، وربما هو ما سبب ضررا في نظام كبح الضغط، الواقع في الجزء السفلي من حوض الاحتواء. وتجاوز مستوى الإشعاع الحد القانوني وبدأت عمليات إجلاء العمال الغير الأساسيين من المحطة.
وبعد فترة وجيزة، كانت معدلات الإشعاع مكافئة إلى 8.2 ميلي سفيرت. وبعد نحو ساعتين بعد الانفجار هبط مرة أخرى إلى 2.4 ميلي سفيرت، وبعد فترة وجيزة. بعد ثلاث ساعات من الانفجار، ارتفع المعدل إلى 11.9 ميلي سفيرت.
المصدر: RT + وكالات