شركة إمداد الخبرات تطرح 63 وظيفة شاغرة
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
فاطمة المالكي
أعلنت شركة إمداد الخبرات عبر حسابها الرسمي في منصة (لينكد إن) توفر 63 وظيفة في عدة مدن بالمملكة (الرياض، مكة المكرمة، المدينة المنورة، جدة، عسير).
وأشارت إلى أن الوظائف تحت مسمى:
– أخصائي خدمة عملاء.
– أخصائي رقابة هندسية.
– منسق متطوعين.
– مساعد متجر.
– أخصائي شراكات.
– رائد فريق مركز الاتصال.
– أخصائي تفتيش ميداني.
– كاتب محتوى.
– مساعد مدير متجر.
– أخصائي تجربة العملاء.
– أخصائي تسويق.
– مفتش صحي.
– مهندس تفتيش.
– أخصائي تفتيش رقمي.
– مرشد سياحي.
– أخصائي إدارة علاقات العملاء.
– أخصائي تنمية القدرات.
– مستشار تطوير الأعمال.
– مصمم جرافيك.
– أخصائي ضمان الجودة.
– مشرف فعاليات.
– قائد الجولات السياحية.
– مشرف مناوبة.
– محلل أعمال.
– أمين مكتبة للأطفال.
– أخصائي تطوير الأعمال.
– أمين مكتبة.
– محلل بيانات.
– أخصائي شراكات مجتمعية.
– أخصائي جودة مركز الاتصال.
– مطور دوت نت.
– مدير مبيعات.
– مدير عمليات مركز الاتصال – مدير مشروع.
– محلل أعمال.
– مطور قاعدة بيانات.
– مهندس شبكات أول.
– أخصائي دعم فني.
– المدير التنفيذي لبيت الثقافة.
– مسؤول مبيعات أول.
– أخصائي جودة أول.
– أخصائي دعم فني.
– مدير مشروع الموارد البشرية.
– مطور قواعد بيانات أوراكل.
– قائد عمليات تقنية المعلومات.
– مدير مشاريع العمليات.
– مدير عمليات تقنية المعلومات.
– مدير منطقة العمليات.
– أخصائي مشاريع الموارد البشرية.
التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الخميس بتاريخ 1446/08/07هـ الموافق 2025/02/06م، من خلال الرابط التالي:
هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض المدينة المنورة جدة شركة إمداد الخبرات عسير مكة المكرمة وظائف
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي فلسطيني: مخطط متعمد لإفشال وصول المساعدات إلى غزة
كشف المحلل السياسي الفلسطيني عبد المهدي مطاوع عن تطورات مقلقة في المشهد الإنساني بقطاع غزة، مشيرًا إلى أن "مأساة غزة ما زالت قائمة، وعدّاد الشهداء لا يتوقف"، في ظل ما وصفه بـ"مخطط متعمد لإفشال إيصال المساعدات الإنسانية إلى مستحقيها".
وخلال مداخلة هاتفية مع برنامج "اليوم" على قناة "دي إم سي"، أكد مطاوع أن عدد الشاحنات المحمّلة بالمساعدات قد زاد في الأيام الأخيرة، إلا أن هذه الزيادة لم تنعكس فعليًا على الوضع الإنساني، مشيرًا إلى أن "سرقات منظمة تُنفّذ في نقاط معينة قبل أن تصل الشاحنات إلى المخازن".
واستشهد مطاوع بإحصاءات صادرة عن الأمم المتحدة، قائلاً: "خلال الشهرين الماضيين، لم تصل سوى 20% فقط من الشاحنات إلى وجهتها، بينما تم السطو على النسبة المتبقية البالغة 80%، وهي لم تختفِ عشوائيًا، بل ظهرت لاحقًا في الأسواق، مما يدل على وجود شبكة منظمة تستفيد من هذه العمليات".
وأضاف أن الطريق البري يبقى الوسيلة الأنجع لإيصال المساعدات، لكنه أشار إلى أن الإنزال الجوي يمكن أن يكون داعمًا إضافيًا رغم صعوباته، موضحًا أن التحدي الأكبر يكمن في الوضع الجغرافي والسكاني داخل القطاع، حيث أن "مساحات شاسعة أصبحت مناطق قتال، في حين يكتظ ما تبقى منها بنحو 2 مليون شخص، ما يزيد من الكثافة السكانية بشكل خطير".
ونبّه مطاوع إلى أن هذا التكدس السكاني يصعّب من عمليات الإنزال الجوي، حيث قد تسقط المساعدات في مناطق غير آمنة، أو وسط مخيمات النازحين، مما يهدد سلامة المدنيين ويقلل من فعالية تلك المساعدات.