صحيفة الاتحاد:
2025-10-12@14:24:51 GMT

الحكومة البلجيكية الجديدة تنال ثقة البرلمان

تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT

نالت الحكومة الفيدرالية البلجيكية الجديدة برئاسة الزعيم القومي الفلمنكي بارت دي ويفر ثقة 81 نائبا ومعارضة 66 آخرين بمجلس النواب (البرلمان) فيما شكك نواب من عدة أحزاب معارضة في جدوى التدابير التقشفية المعلنة من قبلها.

أخبار ذات صلة رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس وزراء بلجيكا الجديد إيقاف 6 لاعبين لارتباطهم بشبكة تلاعب في بلجيكا

ودافع رئيس الحكومة الجديدة من جانبه عن أجندة الإصلاحات التي اعتمدتها حكومته وأصر على أن ائتلافه " لن يتوانى عن قول الحقيقة كما هي واتخاذ القرارات حتى لو كانت صعبة".

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: بلجيكا الحكومة الجديدة

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء فرنسا يتحدى الزمن لتشكيل حكومة

يسابق رئيس الوزراء الفرنسي المعين للمرة الثانية سيباستيان لوكورنو الوقت لتشكيل حكومة بحلول بعد غد الاثنين لتقديم الموازنة الجديدة إلى البرلمان، في وقت تعهدت فيه الكتل الرئيسية بإسقاط حكومته.

وبحلول الاثنين، يتعين على لوكورنو تقديم مشروع قانون الموازنة أولا إلى مجلس الوزراء ثم في اليوم نفسه إلى الجمعية الوطنية (الغرفة الأولى للبرلمان).

وهذا يعني أنه على الأقل يجب عليه تعيين الوزراء المسؤولين عن المالية والميزانية والضمان الاجتماعي بحلول ذلك الوقت.

وأكدت جميع الأحزاب المنتمية لليسار وأقصى اليسار وأقصى اليمين أنها ستصوت للإطاحة برئيس الوزراء الجديد، مما يجعله يعتمد على الاشتراكيين الذين التزم قادتهم حتى الآن الصمت بشأن خططهم.

في المقابل، أعلن الجمهوريون (50 مقعدا في البرلمان) أنهم لن يشاركوا في حكومة لوكورنو ولن يقفوا ضدها.

يشار إلى أن الجمعية الوطنية تضم 577 نائبا ينتمون إلى كتل مختلفة لا تملك أي منها الأغلبية.

ولم يقدم قصر الإليزيه ولا مكتب لوكورنو أي إشارة بشأن الموعد المحتمل لإعلان الحكومة أو المرشحين لتولي الوزارات.

وفي تصريحات أدلى بها اليوم عقب إعادة تعيينه من قبل الرئيس إيمانويل ماكرون، قال رئيس الوزراء الفرنسي إن الحكومة المقبلة يجب أن تعكس تكوين الجمعية الوطنية.

وأضاف بُعيد زيارته مركزا للشرطة في ضاحية "لي ليه روز" جنوبي باريس إن الحكومة الجديدة يجب "ألا تكون رهينة للمصالح الحزبية".

وردا على سؤال بشأن التعليق المحتمل لإصلاحات نظام التقاعد في فرنسا، أجاب لوكورنو "كل المناقشات ممكنة ما دامت واقعية".

يذكر أن ماكرون عيّن سيباستيان لوكورنو في 9 سبتمبر/أيلول 2025 رئيسا للوزراء خلفا لفرانسوا بايرو، بعد حجب البرلمان الثقة عن حكومته.

ولاحقا قدّم لوكورنو استقالته لماكرون لكن الأخير أعاد تكليفه، وتعيش فرنسا أزمة سياسية منذ أفضت الانتخابات المبكرة الأخيرة إلى برلمان مشتت، وحمّلت قوى سياسية ماكرون مسؤولية الأزمة وطالبته بالاستقالة، لكنه أعلن تمسكه بالبقاء رئيسا حتى انتهاء ولايته الحالية عام 2027.

إعلان

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء فرنسا يتحدى الزمن لتشكيل حكومة
  • رئيس الوزراء الفرنسي: يجب أن تعكس الحكومة الجديدة الواقع البرلماني
  • الجميل عن قرار تمديد العمل بمطمر الجديدة: نقطة سوداء في عمل الحكومة
  • أول خطاب بعد المظاهرات.. ملك المغرب: الحكومة والبرلمان مسئولان عن تسريع وتيرة التنمية
  • سامي الجميّل ينتقد الحكومة: تمديد مطمر الجديدة خضوع للابتزاز
  • سلطات بلجيكا تعلن إحباط مخطط لاغتيال سياسيين بينهم رئيس الوزراء
  • بلجيكا تحبط مخطط شن هجوم بالمسيّرات يستهدف رئيس وزرائها
  • إحباط مخطط ارهابي في بلجيكا بمسيرات ضد سياسيين بينهم رئيس الوزراء
  • عاجل. السلطات البلجيكية تفكك خلية إرهابية كانت تخطط لاستهداف رئيس الوزراء
  • بلجيكا تحبط مخططا إرهابيا ضد رئيس الوزراء ورجال سياسة