15 فبراير.. الفنان محمود الحديني في ضيافة الصالون الثقافي بقصر الإبداع الفني
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقيم الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد ناصف، في السادسة مساء السبت 15 فبراير، فعاليات الصالون الثقافي لقصر الإبداع الفني بالسادس من أكتوبر، في دورته الثانية.
يستضيف الصالون الفنان القدير محمود الحديني في لقاء للحديث عن المحطات البارزة في مسيرته الفنية، وأهم أعماله الفنية في المسرح والتلفزيون، والتحديات التي واجهها خلال رحلته الإبداعية، ويحاوره الكاتب والمخرج رضا سليمان، بحضور لفيف من المثقفين والمبدعين ورواد القصر.
محمود الحديني، ممثل مصري، ولد بمحافظة البحيرة عام 1941، تخرج في معهد الفنون المسرحية عام 1962، ثم التحق بالمعهد العالي للنقد الفني.
تولى العديد من المناصب الإدارية لأكثر من 20 عاما، ومنها رئاسة هيئة المسرح فى آواخر تسعينيات القرن الماضي.
كانت بدايته في السينما من خلال فيلم "الباب المفتوح" عام 1963، شارك في الكثير من المسرحيات منها "المحروسة، كفر البطيخ، السبنسة، الدخان، النار والزيتون، حلاوة زمان، في عز الظهر، كوبري الناموس، ولادك يا مصر، وريش على مفيش".
كما ترك بصمته الخاصة في عدد من المسلسلات الإذاعية، من بينها: "الفاتنة وسائق التاكسي، نداء الفجر، أمواج البحيرة، وصية أب، الغريق، جبال النار، أرض الجزيرة وفوق الجراح".
وقدم أيضا عدة مسلسلات منها "ليالي الحلمية، عفاريت السيالة، الراية البيضاء، السقوط في بئر سبع، الوعد الحق، جمال الدين الأفغاني"، وكان آخرها مسلسل "سر إلهي" في موسم رمضان الماضي.
تقام الفعاليات بإشراف الإدارة المركزية للدراسات والبحوث، برئاسة د. حنان موسى، وتنفذ ضمن برنامج الإدارة العامة للقصور المتخصصة، برئاسة د. منى شعير، وأنشطة قصر الإبداع الفني 6 أكتوبر، بإدارة نورا كرامة، ومشرف الصالون قدرية حسن، وتأتي ضمن جهود هيئة قصور الثقافة لتسليط الضوء على التجارب الفنية الملهمة وتعزيز التفاعل الثقافي بين الأجيال المختلفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة قصور الثقافة محمود الحديني
إقرأ أيضاً:
وزير فلسطيني سابق: أمريكا تدعم إسرائيل في تحقيق أهدافها بغزة
قال الدكتور أشرف العجرمي وزير شؤون الأسرى الفلسطينيين السابق، إنّ الحكومة الإسرائيلية على توافق تام مع الإدارة الأمريكية فيما يتعلق بأهداف الحرب، والإدارة الأمريكية صرحت في أكثر من مناسبة بأنها تريد القضاء على حماس ونزع سلاحها وتريد إدارة جديدة لقطاع غزة في اليوم التالي للحرب: "الإدارة الأمريكية، وإن كانت معنية بالتوصل إلى وقف إطلاق النار، إلا أنها تدعم إسرائيل في تحقيق أهدافها بقطاع غزة، وربما تسمح لها باستئناف الحرب في فترة الهدنة التي يتحدثون عنها، وقد تصل إلى 60 يوما".
وأضاف، في حواره ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، الذي تقدمه الإعلامية أمل الحناوي، عبر قناة القاهرة الإخبارية: "فيما يتعلق بالزخم الذي حصل بعد وقف الحرب مع إيران، فإن ترامب يريد تحقيق إنجاز إضافي، وربما هذا يريد إلى تغيير شامل في المنطقة".
وتابع: «في نفس الوقت، تريد الإدارة الأمريكية أن يتم وقف إطلاق النار ولو بشكل جزئي ومؤقت، كما أنها تدعم إسرائيل في مطالبها، ونحن نرى أنه في إطار المفاوضات كانت حماس تصر على أنه بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ تلتزم الإدارة الأمريكية بعدم عودة الحرب، طالما أن المفاوضات مستمرة وأن هناك إمكانية للتوصل إلى صفقة شاملة».
وأكد، أن الإدارة الأمريكية ذهبت مع إسرائيل بأنه لا يوجد ضمانات كاملة لوقف الحرب طوال هذه الحرب، ووصلت إلى صيغة غامضة تقول بأنها تعد باستمرار وقف إطلاق النار طالما هناك مفاوضات ذات مضمون، وهذا مصطلح فضفاض، يمكن أن تفسره إسرائيل وأمريكا بتقديم تنازلات من قبل حركة حماس.