ياسمين الخيام : أستمع الى أغنياتي .. وأتمنى من الله ألا يحاسبني عليها
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
قالت ياسمين الحصري الشهيرة بياسمين الخيام أنها اشتغلت في مجال الفن بقدر الله حيث كانت تمتلك الموهبة مؤكدة أن هذه الفترة من حياتها كانت اختبار كبير من الله وأنها بفضل الله تجاوزتها بسلام.
وأضافت ياسمين الخيام خلال حوارها مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامج بالخط العريض على شاشة الحياة أنها قدمت اغان دينية ووطنية وإنشاد ديني وترجو من الله أن تكون هذه الأغاني إضافة لا تحاسب عليها مشيرة إلى أنها تسمع هذه الأغاني حتى الآن معربة عن أملها أن يجعلها الله في ميزان حسناتها ولا تحاسب عليها.
وأوضحت الخيام خلال اللقاء أنها والدها الشيخ الحصري كان يقوم على رعاية أمه ويغسل يديها وقدميها ويسرح شعرها وكانت تصرفاته نور وبركة وكان بارا بوالديه وأشقائه والناس بأكملها وكان محبا لسيدنا النبي كما أن والدتها كانت امرأة صالحة تستيقظ أول إنسانة في المنزل وتنام آخر إنسانة وكانت تقوم على شئون بيتها.
وأشارت ياسمين الخيام أن والدها كان جابرا للخواطر وبارا بالضغفاء وكان مبتسما دائما وكان معطاء وسخيا مع المحتاجين وكان يقرأ القرآن ويعمل به وليس لديه تصنع مضيفة أن والدها كان يمشي مسافات كبيرة توفيرا للنفقات وحتى يدخل على أهل بيته بحاجة حلوة على حد تعبيرها وكنا نعيش في بيت عيلة وكان أبوها بارا باخواته الأرامل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيخ الحصري إيمان أبو طالب ياسمين الخيام بالخط العريض ياسمين الحصري المزيد یاسمین الخیام
إقرأ أيضاً:
مع اقتراب انتهاء المهلة الأمريكية.. تفكيك “جمهورية الخيام” مسألة وقت
زنقة 20 | الرباط
كشفت تقارير أن العسكر الحاكم في الجزائر يدرس خيارين لا ثالث لهما لإنهاء النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، لاتقاء شر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي عاد ليؤكد دعمه لسيادة المغرب على الأقاليم الجنوبية و اعتبارهما جزء لا يتجزأ من التراب المغربي.
الخيارين هما إما تفكيك خيام البوليساريو في الجنوب الجزائري و إدماج ميليشياتها في الجيش الجزائري، أو تصنيفها جماعة إرهابية و بالتالي ستعبر إدانة مباشرة للجزائر.
في هذا الصدد، يرتقب أن تنتهي المهلة التي منحتها الإدارة الأمريكية إلى المعنيين بالملف لإنهاء النزاع استنادا الى مخطط الحكم الذاتي الذي يطرحه المغرب باعتباره الحل الوحيد الممكن لهذا الصراع وفق الإدارة الأمريكية نفسها.
مجموعة من المصادر الدبلوماسية كانت قد تحدثت عن وجود تنسيق ثلاثي مغربي أمريكي فرنسي، داخل ردهات الأمم المتحدة من أجل الدفع في اتجاه تبني المنتظم الدولي مواقف حاسمة بخصوص قضية الصحراء في ظرف ثلاثة أشهر تبدأ في أبريل و تنتهي في يونيو القادم.
وباتت كل المؤشرات تشي بأن القضية مقبلة على منعطف حاسم ، خاصة و أن النظام العسكري الجزائري الداعم و الحاضن لعصابة البوليساريو يعي جيداً ماذا ستفعله الولايات المتحدة إذا استمر في رعاية الإرهاب فوق أراضيه.