أستاذ علوم سياسية: مصر تقود الجهود العربية الرافضة لتصفية القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
قال الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي تلقى جملة من الاتصالات فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، وهذا يعكس مركزية الدور المصري في مساندة ودعم القضية، واعترافًا بالتأثير الكبير للدور المصري في استدامة وقف إطلاق النار في غزة.
وقف إطلاق إنجاز مصري خالصوأضاف «سلامة»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار هو إنجاز مصري خالص، لأن كل المقترحات التي قدمت كلها مقترحات مصرية وتمت بجهد مصري خالص، مشيرًا إلى أن اتصال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بالرئيس السيسي، يؤكد على دقة الموقف المصري في الوقت الراهن في ظل التصريحات المتتالية عن تنفيذ المخطط الأمريكي الإسرائيلي بتهجير الفلسطينيين وتصفية القضية.
وتابع: «مصر قادت الجهود العربية الرافضة لمسألة تصفية القضية الفلسطينية إيمانًا بعدالة هذه القضية وإيمانًا بأن الفلسطينيين لهم حق بإقامة دولة مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال إكسترا نيوز القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
قضية قيلش تقود أستاذاً جامعياً بسلا إلى التأديب
زنقة 20 | الرباط
أقدم أستاذ للتعليم العالي بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بسلا، التابعة لجامعة محمد الخامس بالرباط، على إدراج قضية بيع الشهادات الجامعية التي تورط فيها أستاذ جامعي بمدينة أكادير، والمعروفة بقضية “قيلش”، ضمن مواضيع امتحان الدورة العادية لمادة علم الإجرام المقررة يوم 12 يوليوز المقبل لفائدة طلبة الفصل السادس مسلك القانون الخاص.
هذه الواقعة جرت أستاذ كلية سلا إلى التأديب وفق مصادرنا، حيث ينتظر أن تبث لجنة خاصة في موضوع الامتحان الذي أعده و تناول فيه قضية “قيلش” المتواجد حالياً رهن الإعتقال.
و كان السؤال المثير للجدل الذي أعده أستاذ القانون الجنائي في مادة علم الإجرام ، قد تناول مراكمة أستاذ لثروة مالية و عقارية هائلة عبر استغلاله لمنصبه العمومي خارج القانون مقابل مبالغ مالية مهمة متحصلة من تسليم شواهد علمية عليا رغم علمهم المسبق بعدم استحقاقهم لها.
و طلب الاستاذ من الطلبة تحليل الأسباب النفسية والاجتماعية والاقتصادية التي قد تدفع الأفراد إلى ارتكاب الجرائم، من خلال حالة واقعية تتعلق بالأستاذ المتهم في ملف بيع الشهادات.