قصة وعبرة.. تستحق التأمل
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
دخل الزوج فوجد زوجته تبكي فسألها عن السبب فقالت: إنّ العصافير التي فوق شجرة بيتنا تنظر ليّ حينما أكون بدون حجاب وهذا قد يكون فيه معصيةً لله.
فقبّلها الزوج بين عينيها على عفتها وخوفها من الله وأحضر فأس وقطع الشجرة، بعد أسبوع عاد من العمل مبكرا فوجد زوجته نائمة بأحضان عشيقها.لم يفعل شيء سوى أنه أخذ ما يحتاجه وهرب من المدينة كلها، فوصل إلى بلدة بعيدة فوجد الناس يجتمعون قرب قصر الملك فلما سألهم عن السبب قالوا أن خزينة الملك قد سرقت.
في هذه الأثناء مرّ رجل يسير على أطراف أصابعه فسأل من هذا؟،
قالوا هو شيخ المدينة ويمشي على أطراف أصابعه خوفا أن يدعس نملة فيعصي الله، فقال الرجل الله لقد وجدت السارق أرسلوني للملك.
فقال للملك أن الشّيخ هو من سرق خزينتك وإن كنت مدعيا فإقطع رأسي ، فأحضر الجنود الشيخ وبعد التحقيق إعترف بالسرقة، فقال الملك للرجل كيف عرفت أنه السارق؟.
قال الرجل : حينما يكون الإحتياط مبالغا فيه والكلام عن الفضيلة مبالغا به أيضا فإعلم أنه تغطية لجرم ما.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
كشف أثري جديد.. العثور على نصف معبد للملك «ني أوسر رع»| صور
كشفت البعثة الأثرية الإيطالية بمنطقة أبو غراب في أبوصير، برئاسة كل من الدكتور ماسيميليانو نوتسولو والدكتور روزانا بيريللي من جامعتي تورينو ونابولي، عن بقايا معبد الوادي للمجموعة الشمسية للملك «ني أوسر رع» من عصر الأسرة الخامسة، وذلك خلال أعمال الحفائر الجارية بالموقع.
وأكد الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أهمية هذا الكشف، موضحاً أن هذا المعبد أحد معبدي الشمس المعروفين في مصر القديمة حتى الآن، كما أن البعثة نجحت لأول مرة في الكشف عن أكثر من نصف المعبد، حيث ظهر كمبنى ضخم تتجاوز مساحته 1000 متر مربع يتميز بتخطيط معماري فريد يجعله من أكبر وأبرز معابد الوادي في جبانة منف.
وأشار إلى أن عالم المصريات الألماني لودفيغ بورخارت كان قد حدّد موقع المعبد عام 1901، إلا أن ارتفاع منسوب المياه الجوفية آنذاك حال دون تنفيذ حفائر به.
بقايا معبد الوادي للمجموعة الشمسية للملك «ني أوسرقافلة أسوان الطبية تفحص 1000 طفل وتجهّز 840 حالة حرجة للعمليات
أمانة وإخلاص في معبد إدفو.. محافظ أسوان يكرم موظفًا أعاد حقيبة سائحة أجنبية
إهداء الآثار الفرعونية وبيعها (١)