محافظ أربيل :لن نستقبل النواب الإطاريين الداعمين لتظاهرات السليمانية
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
آخر تحديث: 9 فبراير 2025 - 2:55 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال محافظ أربيل أوميد خوشناو، اليوم الاحد (9 شباط 2025)، اننا لن تستضيف ولن تستقبل العرب ذوي “الوجوه الكالحة”.جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي ، تعليقا على تظاهرات المواطنين في أربيل دعماً للمضربين في السليمانية.وأضاف خوشناو، بكلمته وامام الجميع، ان”أربيل دائماً مضيافة، لكنها لا تستطيع اليوم أن تتحمل استقبال العرب ذوي الوجوه الكالحة” النواب” الذين يأتون باسم موظفي إقليم كردستان إلى اربيل، ومن طرف أخر اذ يقوم هؤلاء العرب بقطع حصتنا من الموازنة، لذلك نؤكد باننا لن نقوم بإستقبالهم الیوم”.
وكان العشرات من المعلمين والمدرسين المحتجين في السليمانية توجهوا، اليوم الأحد (9 شباط 2025)، إلى مدينة أربيل، لغرض التظاهر في عاصمة الإقليم.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
36.5 مليون دولار جوائز كأس العرب
#سواليف
أعلنت اللجنة المنظمة لكأس العرب 2025 في #قطر أن #قيمة #الجوائز_المخصصة للبطولة ستتجاوز 36.5 مليون دولار (132.9 مليون ريال قطري)، مما يضعها في مصاف أكبر البطولات الدولية العالمية.
أكد وزير الرياضة والشباب القطري ورئيس اللجنة المنظمة للبطولة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، أن هذا الإعلان يرسخ مكانة البطولة التي أعادت إحياءها دولة قطر في العام 2021، ويعكس الدور الرائد للدولة في تطوير رياضة كرة القدم على مستوى المنطقة والقارة والعالم.
وأضاف: “إن تخصيص هذه الرقم القياسي لجوائز البطولة المرتقبة، يؤكد التزامنا الثابت بالارتقاء برياضة كرة القدم والقيم الإيجابية التي تروج لها والتي تعزز مشاعر الوحدة والانتماء، وتوفر فرصاً واعدة للنهوض بالأفراد والمجتمعات. يسرنا استضافة كأس العرب 2025، التي توفر منصة للاحتفاء بكرة القدم العربية، ومنبرا للتضامن بين شعوب المنطقة، ومصدر إلهام للمواهب الشابة”.
وتابع: “تمثل كأس العرب قطر 2025 جزءاً حيوياً من إرث كأس العالم قطر 2022، التي حققت نجاحاً استثنائياً نال إشادة عالمية واسعة النطاق باعتبارها النسخة الأكثر نجاحاً من البطولة العالمية”.
مقالات ذات صلة هجوم سيبراني على منصة تذاكر مباراة الأردن والعراق.. وإتحاد كرة القدم يعتذر! 2025/05/26وواصل وزير الرياضة والشباب القطري: “لا شك أن استضافة بطولات عالمية المستوى مثل #كأس_العرب وكأس العالم تحت 17 سنة، يعزز مسيرتنا في استضافة الأحداث الرياضية الكبرى، مما يرسخ مكانة قطر باعتبارها عاصمة الرياضة العالمية، ويترك إرثاَ قيّماً يعود بالنفع على مجتمعاتنا والمنطقة بأكملها”.