لبنان ٢٤:
2025-05-12@20:57:41 GMT

هذا ما يتحضّر له حزب الله بشأن نصرالله

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

تعملُ أطراف معنية في "حزب الله" على إطلاق إنتاج إعلاميّ متنوع يواكب تشييع أمين عام الحزب السابق الشهيد السّيد حسن نصرالله المُقرر يوم 23 شباط الجاري وأيضاً الفترة التي تلي ذلك.    ومن المقرر أن يكون الإنتاج الإعلامي شاملاً للإضاءة على مسيرة نصرالله والكشف عن أمورٍ جديدة لم تكُن معروفة عنه.     المصدر: خاص "لبنان 24".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

طلاق بلا قاضٍ.. جدل بشأن مشروع قانون جديد في تونس

أثار مشروع قانون جديد للطلاق في تونس حالة من الجدل والانقسام، إثر اقتراح يُتيح إنهاء الزواج بالتراضي أمام عدول الإشهاد (كتّاب العدل) دون الحاجة للجوء إلى المحاكم، وهو تعديل يعتبره مؤيدوه وسيلة لتبسيط الإجراءات القانونية وتسريعها، في حين يرى معارضوه أنه يشكل تهديدا مباشرا لمكتسبات المرأة والأسرة كما ينص عليها القانون التونسي.

دعا اتحاد المرأة وهيئة المحامين التونسيين البرلمان إلى عدم المصادقة على مشروع قانون، قالا إنه يشكل خطراً على السلم الاجتماعي في البلاد.

المبادرة التي تحظى بدعم 105 نواب، تتعلق بتعديل القانون المنظم لمهنة كاتب العدل، عبر تمكينه من إعداد معاملة "الطلاق بالتراضي" #تونس #الطلاق pic.twitter.com/qjvJ7kUMLn

— North Africa News (@northafrikanews) May 12, 2025

وقد نال المشروع دعم 105 نواب من أصل 154 في البرلمان التونسي، مما يشير إلى تأييد سياسي واسع لاعتماده. إلا أن هذا التوجه التشريعي قوبل برفض قوي من الاتحاد الوطني للمرأة التونسية، الذي حذر من أن إقرار الطلاق خارج الإطار القضائي قد يضعف من حماية حقوق الطرفين، لا سيما المرأة، ويهدد استقرار الأسرة.

وفي السياق ذاته، أعرب عدد من الحقوقيين والمهنيين عن مخاوف مشابهة، مؤكدين أن الخطوة قد تقوض دور القضاء في حماية مؤسسة الزواج. من جانبه، أعلن عميد المحامين التونسيين، حاتم المزيو، عن موقفه الرافض للمشروع خلال تصريحات لإذاعة "جوهرة إف إم" المحلية، مؤكدا أن الطلاق يجب أن يظل اختصاصا حصريا للمحاكم.

إعلان

أبرز ملامح المشروع نصت على:

إجراء الطلاق أمام عدول الإشهاد: يقترح المشروع إمكانية الطلاق بالتراضي خارج المحكمة، بشرط عدم وجود أطفال قُصّر في العلاقة الزوجية. تقليل العبء عن القضاء: يهدف التشريع إلى تخفيف الضغط على المحاكم التي تتعامل مع قضايا الطلاق بالتراضي، والتي غالبا ما تُحسم دون نزاعات كبرى، مما يسمح بتخصيص الموارد القضائية للقضايا المعقدة.

وبين مؤيد يرى في المشروع تطورا إداريا ومنعطفا في التعامل مع مؤسسة الزواج والطلاق، ومعارض يُحذر من تبعاته على النساء والأطفال، لا تزال الساحة التونسية تشهد نقاشا محتدما بشأن مشروع القانون. ويترقب الشارع ما ستؤول إليه جلسات البرلمان المقبلة، وسط دعوات لمزيد من الدراسة والتريث قبل اتخاذ قرار نهائي.

يُذكر أن وزارة العدل التونسية سجّلت خلال السنة القضائية 2021–2022 ما يقارب من 14 ألفا و706 أحكام طلاق، مما يعكس الحاجة لإيجاد حلول عملية لتقليص الأعباء القضائية، شريطة عدم المساس بالضمانات القانونية لحقوق جميع الأطراف، وبخاصة الفئات الهشة كالأطفال والنساء.

مقالات مشابهة

  • طلاق بلا قاضٍ.. جدل بشأن مشروع قانون جديد في تونس
  • بشأن الانتخابات.. بيانٌ مشترك لـحزب الله وحركة أمل!
  • إسرائيل ترسل وفدها المفاوض بشأن غزة إلى قطر الثلاثاء
  • تحوّلات سياسية مرتقبة بعد الانتخابات البلدية: مشهد جديد يتحضّر؟
  • محادثات في لندن بشأن أوكرانيا
  • اتفاق أمريكي - صيني بشأن الرسوم الجمركية
  • انقسام حقيقي ام مناورة؟.. خلاف أميركي اسرائيلي بشأن ايران وغزة
  • بعد يوم من قتلها امرأة.. تحرك بيطري بشأن الحمى النزفية في أربيل
  • قرار جديد من المحكمة بشأن المتهم بالتسبب في وفاة زوجة عبد الله رشدي
  • تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد الشهيد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده