دبلوماسي فرنسي: طرد الفلسطينيين من قطاع غزة ليس حلا
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
أكد مصدر دبلوماسي فرنسي يوم الإثنين أن طرد الفلسطينيين من قطاع غزة ليس حلا.
وأضاف المصدر الفرنسي الذي لم يكشف هويته في تصريحات لفضائية "العربية" أن فرنسا تعمل على توافق عربي أوروبي تجاه قضية غزة.
وأشار المصدر الدبلوماسي إلى أنه إذا لم يتحقق حل الدولتين الآن فلن يتحقق أبدا.
يأتي ذلك في ظل الدعوات الأمريكية الإسرائيلية لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وهو الأمر الذي جوبه برفض مصري وعربي ودولي كبير.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلنت خلال شهر يناير الماضي، أنه يرغب في نقل الفلسطينيين من غزة إلى مناطق أخرى حول العالم.
وزعم الرئيس الأمريكي أن غزة لا تصلح للعيش، ولإعمارها لابد من إخراج سكانها، وهو الأمر الذي عارضته مصر وأعلنت أنها أعدت خطة لإعادة إعمار غزة، دون خروج أي شخص منه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة حل الدولتين تهجير الفلسطينيين قضية غزة المزيد الفلسطینیین من
إقرأ أيضاً:
الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين ضمن صفقة التبادل / شاهد
#سواليف
افرجت #إسرائيل عن #الأسرى_الفلسطينيين من سجني ” #عوفر ” باتجاه رام الله و”كتسيعوت” باتجاه قطاع #غزة.
ووصلت الحافلات التي تقل #الأسرى_الفلسطينيين المفرج عنهم وعددهم 88 أسيرا من سجن “عوفر”، إلى بلدة بيتونيا حيث سيتم استقبالهم في قصر رام الله الثقافي، كما وصلت أول حافلة من بين 38 تقل أسرى فلسطينيين تصل إلى قطاع غزة.
واعلنت المؤسسات الرسمية الفلسطينية و مؤسسات الأسرى انها تسلمت #حافلات_الأسرى المفرج عنهم من اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ويجري مرافقتهم إلى قصر رام الله الثقافي.
مقالات ذات صلة إخراج نائبين من الكنيست الإسرائيلي لمحاولتهما قطع خطاب ترامب / فيديو 2025/10/13وبحسب المرحلة الاولى من الخطة سيتم إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين الاحياء في قطاع غزة، مقابل أن تفرج سلطات الاحتلال عن 250 معتقلا من سجونها من أصحاب المحكوميات العالية والمؤبدات، 88 من سجن “عوفر” غرب مدينة رام الله، و162 من سجن “وكتسيعوت” في النقب، وسيتم نقلهم إلى قطاع غزة قبل ان يتم ابعاد غالبيتهم إلى جمهورية مصر العربية، إضافة إلى 1718 معتقلا من قطاع غزة اعتقلوا عقب بدء الحرب في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
#رام_الله تستقبل الحافلات التي تقل الأسرى الفلسطنيين وعددهم 95 أسيرًا.pic.twitter.com/POpm26h1X0
— هاشتاق العرب (@TheArabHash) October 13, 2025