أحمد المسلماني في لقاء القنوات الإقليمية: شكلنا فريقا قانونيا لحل أزمة المعاشات
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام : إننا نعتبر أن حل أزمة مكافآت نهاية الخدمة ذات أولوية قصوي ، وقد شكلنا فريقاً رفيع المستوي من قانونيين وماليين لبحث الحلول الممكنة والسريعة ، مع وضع جدول زمني لدراسة كل المقترحات والبدائل وصولاً إلي توصيات الحل بهذا الصدد
ووجه رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، الشكر لنائب رئيس الوزراء ووزير الصحة الدكتور خالد عبد الغفار علي دعمه الكبير لتطوير الرعاية الطبية ومنظومة الأدوية في ماسبيرو
وأضاف المسلماني في لقائه اليوم برؤساء وممثلي القنوات الإقليمية الست: أن شعار عودة ماسبيرو يتطلب منا العمل الدؤوب ، وتطوير مهارات إدارة الندرة لحين الوصول إلي مركز مالي أفضل ، ولأننا نجحنا في الأسابيع الماضية يمكننا أن نواصل النجاح ، ونستعيد دورنا الذي كان.
وأكد رئيس الهيئة، على التوازن في الأداء بين تحقيق مصالح أبناء ماسبيرو وتحقيق الهدف الوطني .. في وجود إعلام قوي للدولة المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد المسلماني رئيس ا للهيئة الوطنية للإعلام
إقرأ أيضاً:
سلطان بن أحمد القاسمي يزور فعاليات «قمة بريدج 2025»
أبوظبي (وام)
زار سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، رئيس مجلس الشارقة للإعلام، فعاليات قمة «بريدج 2025»، التي جمعت صُنّاع الإعلام والمحتوى والترفيه من حول العالم بهدف رسم مستقبل الإعلام، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك».
واطلع سموه على مشاركة مدينة الشارقة للإعلام «شمس»، وأبرز ما تقدمه لزوار الحدث، مستمعاً إلى شرح حول أحدث مشروعات المدينة النوعية والتي تم تدشينها خلال القمة «مدار للإعلام»، الذراع التجارية والإبداعية لمدينة الشارقة للإعلام، وتهدف إلى دفع مسارات النمو في قطاعات الإعلام والابتكار، وتعزيز الاستدامة المالية للقطاع الإبداعي في الإمارة، بما ينسجم مع رؤيتها في بناء منظومة إعلامية حديثة ومتكاملة قادرة على المنافسة إقليمياً وعالمياً.
مشروعات إعلامية مستدامة
وتعرف سمو رئيس مجلس الشارقة للإعلام، على رؤية «مدار للإعلام» في الجمع بين الإبداع والتقنية لإنتاج محتوى مؤثر وإطلاق مشروعات إعلامية مستدامة تمتد من الإمارات إلى العالم، وسعي «مدار» إلى تمكين صنّاع المحتوى والمبدعين عبر خدمات إعلامية متكاملة تعتمد التدريب والإنتاج والإبداع الرقمي، كما ستعمل على بناء منظومة أعمال متكاملة تقدم خدمات تدريبية وتطويرية عبر منصة «شمس تدريب»، إلى جانب إدارة وسائل التواصل الاجتماعي وغرفة المؤثرين، وبودكاست شمس، وتطوير النصوص الدرامية للأفلام والمسلسلات، وتوفير خدمات إنتاج متقدمة من خلال «استوديوهات شمس»، و«مدار AI»، وهي حلول تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في توليد المحتوى المرئي والمسموع.
بناء جسور للتواصل
وانتقل سموه إلى منصة مجلس الإمارات للإعلام، مطلعاً على ما تعرضه المنصة من تجربة دولة الإمارات في قطاع الإعلام لإبراز التنظيم المؤسسي والتشريعات الإعلامية الحديثة، وتسليط الضوء على التطور المهني والتقني للإعلام الإماراتي، وفتح حوارات وشراكات إعلامية دولية، وبناء جسور للتواصل وتبادل الخبرات مع الجهات العالمية.
وشاهد سموه فيلماً تناول توثيق مسيرة الإعلام في الإمارات منذ ما قبل الاتحاد ومرحلة البدايات بجهود بسيطة وإمكانات محدودة، وصولاً إلى التطور المستمر ومواكبة أحدث أدوات الاتصال، والجهود المبذولة في قطاع الإعلام الذي يعتبر جسراً يربط الإمارات بالعالم، وينقل صورتها الحضارية.
واطلع سمو رئيس مجلس الشارقة للإعلام على المقتنيات المعروضة في المنصة، منها كاميرات أصلية استخدمتها وكالة أنباء الإمارات، وكاميرا سينمائية وثّقت محطات مهمة في قيام الاتحاد، وآخر كاميرا فيلم استخدمتها الوكالة قبل الانتقال إلى التصوير الرقمي، مستمعاً سموه إلى شرح حول إنجازات المجلس والمنظومة التشريعية الإعلامية التي أطلقها المجلس من سياسات ولوائح ومبادرات تخدم القطاع الإعلامي في مجالاته كافة، متعرفاً سموه على مشروع «بريسايت Presight»، وهو عبارة عن لوحة تحكم مدعمة بالذكاء الاصطناعي للرصد الإعلامي.
التكنولوجيا والسرد الإبداعي
وعرج سموه على جناح «تشاينا جوي» النافذة الآسيوية على عالم الألعاب الإلكترونية، والذي ضم 19 عارضاً من أبرز ممثلي صناعة الألعاب الإلكترونية في آسيا، مشاهداً المساحات التفاعلية والحيوية الذي يتجول فيها الزائر بين أحدث الألعاب وتتيح له تجربتها، وتتنوع الألعاب في الجناح، منها الألعاب التي تعتمد على الحركة أو التفاعل الجماعي أو الدقة البصرية.
وتعرف سمو نائب حاكم الشارقة على الرؤية المتقدمة لصناعة الترفيه الرقمي، التي تتقاطع فيها التكنولوجيا مع السرد الإبداعي لإنتاج محتوى مبتكر يواكب التطور العالمي المتسارع في هذا القطاع، مستمعاً إلى شرح حول الصناعة القادمة من جمهورية الصين وبالتحديد بكين وشنغهاي، وما تمثله مشاركتهم في القمة من فرصة للتوسع وبناء شراكات جديدة، وتعزيز التواصل مع جمهور مهتم بالألعاب والتقنيات الحديثة.
كما اطلع سموه على ما قدمه الجناح من تجارب تفاعلية في مجالات الألعاب والتقنيات الناشئة.