يواجه فريق بايرن ميونخ الألماني مضيفه سيلتيك الأسكتلندي يوم الأربعاء المقبل، وذلك في مباراة الذهاب ضمن منافسات الملحق المؤهل إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم.

وبحسب تقارير صحفية فإن فريق بايرن ميونيخ لن يرتدي قميصه الأحمر المعتاد رغم عدم وجود تضارب في الألوان بين الفريقين.

وارتدى لاعبو الفريق البافاري القمصان البديلة في دوري الأبطال "التشامبيونز ليغ" هذا العام، وذلك بعد أن فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" حظرا على ارتداء القمصان الحمراء داخل ملعب "أليانز أرينا".



وكشفت صحيفة "بيلد" الألمانية عن سبب الـ"يويفا" منع الفريق الألماني من ارتداء قميصه الأحمر الشهير في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم.

وبحسب الصحيفة فإن "يويفا" اعترض على الأرقام الداكنة المطبوعة على القميص الأحمر، معتبرا أنها لا توفر تبيانا كافيا للمشاهدين، وهو ما يعد انتهاكا للوائح الرؤية المعتمدة في البطولة.


المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية دوري الابطال كرة القدم بارين ميونيخ المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

آلاف التايلانديين يطالبون باستقالة رئيسة الوزراء

بانكوك"أ ف ب": نزل آلاف التايلانديين المناهضين للحكومة إلى شوارع بانكوك اليوم للمطالبة باستقالة رئيسة الوزراء بايتونغتارن شيناواترا على خلفية مكالمة هاتفية دبلوماسية مسربة مع الزعيم الكمبودي السابق هون سين أثارت غضبا شعبيا وشكوكا بشأن قيادتها.

وسرّب مسؤول كمبودي مكالمة كان الهدف منها تهدئة خلاف حدودي بين البلدين، سمت خلالها بايتونغتاران الزعيم السابق بـ"العم" في حين اعتبرت قائدا عسكريا تايلانديا "خصمها".

وانسحب حزب رئيسي من ائتلاف بايتونغتارن متهما رئيسة الوزراء البالغة 38 عاما والمنتمية إلى سلالة حاكمة، بالخضوع لكمبوديا وتقويض الجيش التايلاندي، ولم يترك لها سوى أغلبية برلمانية ضئيلة.

واحتشد حوالى عشرة آلاف متظاهر في الشوارع المحيطة بنصب النصر التذكاري في العاصمة، ملوحين بأعلام تايلاندية وحاملين لافتات كتب على بعضها "ارحلي ".

وصعد أحد المتظاهرين إلى المنصة وهتف "لقد ارتكبت خيانة يا رئيسة الوزراء".

وكان معظم المتظاهرين من كبار السن يقودهم ناشطون مخضرمون من حركة "القمصان الصفراء" التي ساهمت في إطاحة والد بايتونغتارن، تاكسين شيناواترا، في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

ومن بين منظمي التظاهرة أحد حلفاء تاكسين السابقين الذي أصبح الآن من أشد منتقديه.

وقال أحد المتظاهرين ويدعى سيري سوانغموي (70 عاما) وقد جاء في حافلة ليلا من شمال البلاد للمشاركة في التظاهرة "أنا هنا لحماية سيادة تايلاند ولأقول إن رئيسة الوزراء غير مؤهلة".

وصرح "بعدما سمعت المكالمة المسربة أدركت أنني لا يمكن أن أثق بها"، مضيفا "لقد مر علي العديد من الأزمات السياسية وأعلم أين سيفضي هذا الأمر. إنها مستعدة للتنازل عن سيادتنا".

وشهدت تايلاند عقودا من الاشتباكات بين "القمصان الصفراء" المعارضة التي تدافع عن النظام الملكي والجيش، و"القمصان الحمراء" الداعمة لتاكسين الذي تعتبره المعارضة تهديدا للنظام الاجتماعي التقليدي في تايلاند.

وقالت جامنونغ كالانا (64 عاما) إنها كانت من أفراد "القمصان الحمراء" لكنها غيرت توجهها وتطالب الآن وأعلنت السلطات نشر أكثر من ألف شرطي تحسبا للتظاهرة التي اتسمت بالسلمية حتى بعد ظهر اليوم.

وبدا على المتظاهرة سانثيفوم إيامجيت (62 عاما) التأثر.

وقالت الموظفة السابقة لوكالة فرانس برس دامعة "قدم أجدادنا الدم والعرق والدموع من أجل هذه الأرض، لكن السياسيين الآن مستعدون للتضحية بها لتحقيق مكاسب شخصية".

وتزور بايتونغتارنلا شمال تايلاند لتفقد مناطق متضررة من الفيضانات. وقبل مغادرتها بانكوك قالت للصحافيين "من حقهم الاحتجاج، ما دام ذلك سلميا".

وثمة جدل حول رئيسة الوزراء، وتخلى عنها أكبر داعميها حزب بومجايتاي بعد تسريب مكالمتها الهاتفية مع رئيس الوزراء الكمبودي السابق هون سين في وقت سابق هذا الشهر.

وتصاعد التوتر بين البلدين بعد أن تحول نزاع حدودي إلى أعمال عنف الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل جندي كمبودي.

ونفذ الجيش التايلاندي 12 انقلابا منذ نهاية الملكية المطلقة عام 1932، وعادة ما يحرص السياسيون على عدم إثارة غضب الجنرالات.

وبعد أن اعتبرت قائدا عسكريا في منطقة حدودية "خصمها"، عقدت بايتونغتارن مؤتمرا صحافيا أسفت فيه وقدمت اعتذارا علنيا. وكان يحيط بها مسؤولون عسكريون في تعبير عن الوحدة.ولم يتخل شركاؤها الآخرون عن انتمائهم للائتلاف.

لكن بايتونغتارن ووالدها يواجهان الأسبوع المقبل معارك قانونية قد تُعيد رسم المشهد السياسي في تايلاند.

وستقرّر المحكمة الدستورية الثلاثاء ما إذا كانت ستنظر في عريضة مقدمة من أعضاء في مجلس الشيوخ يطالبون بإقالتها بسبب ما يعتبرونه سوء السلوك المهني.

مقالات مشابهة

  • بايرن ميونيخ ينافس النصر على ضم دياز
  • بايرن ميونيخ يُقصي فلامنغو ويبلغ ربع نهائي مونديال الأندية
  • ساني يودع بايرن ميونيخ إلى تركيا!
  • سان جرمان يضرب موعدا ناريا مع بايرن ميونيخ في ربع النهائي
  • كومباني: بايرن ميونيخ «مرعب» هجومياً
  • بايرن ميونيخ يضرب موعداً نارياً مع سان جيرمان في «مونديال الأندية»
  • ممنوع الاقتراب.. ريبيرو يطالب الأهلي بتحصين خماسي الفريق.. وبيبو يحل أزمة الظهير
  • بايرن ميونيخ يمطر شباك فلامنغو برباعية ويتأهل لربع نهائي المونديال
  • كومباني: مواجهة فلامنجو تُضاهي ليالي دوري الأبطال
  • آلاف التايلانديين يطالبون باستقالة رئيسة الوزراء