تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأربعاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- مصر والدنمارك: يجب إعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين

- «مدبولى»: «تنمية الصعيد» يدعم القدرات الإنتاجية التنافسية

- «المالية»: نستهدف طرح مبادرات لمبادلة الديون بالاستثمارات

- وزير الصحة: منظومة «التغطية التأمينية» تمتد لـ22 مليون مواطن

- وزير الدفاع يشهد المرحلة الرئيسية لمشروع مراكز القيادة للجيش الثالث

- الزمالك يفوز على فاركو بهدف «النيران الصديقة» ويحتفظ بالمركز الثالث

الصفحة الثانية

- رئيس الوزراء: «التنمية المحلية» فى الصعيد تعزز القدرة التنافسية للقطاعات الاقتصادية الإنتاجية

- رفعت رشاد: تجزئة الوطن العربى هدف إسرائيل الاستراتيجى 

- مباحثات «مصرية - يابانية» لتعزيز الشراكة فى العمل الاجتماعى

- «البترول»: خطة لزيادة إنتاج الزيت الخام فى خليج السويس

- «الوزير»: جاهزون للتعاون مع الشركات المجرية فى 23 صناعة

- «الزراعة»: 9.

3 مليار جنيه لـ44٫4 ألف مستفيد من مشروع البتلو

- المنطقة الجنوبية العسكرية تنظم لقاء مع الشيوخ والعواقل فى حلايب وشلاتين

- القوات البحرية تستقبل وفداً من الإدارة العامة للحماية المدنية بوزارة الداخلية

الصفحة الثالثة

- «حماس» ترفض تصريحات التهجير.. وتؤجل تسليم المحتجزين

- .. وخبراء: التأجيل رسالة واضحة لوقف خروقات الاحتلال

- بجهود مصرية.. اتفاق مبدئى على عقد اجتماع وزارى طارئ لمنظمة التعاون الإسلامى للتمسك بحقوق الفلسطينيين على أراضيهم 

- قلق فى أوروبا بعد القرار الأمريكى بفرض رسوم 25% على واردات الصلب والألومنيوم

الصفحة الرابعة

- حماية المرأة.. الطريق لاستقرار المجتمع

- تماسك الأسرة.. حصن أمان لحماية النشء من الانجراف وراء العنف

- الوعى أمان.. الأم مسئولة عن وعى المجتمع وحماية الأسرة

- من 10 ساعات إلى «الصفر».. «إيمان» تحمى طفلها من مخاطر «الموبايل»

الصفحة الخامسة

- المساجد والكنائس.. رفع الوعى وتعزيز القيم لبناء مجتمع متماسك

- الثقافة والفن.. الأعمال الدرامية أسهمت فى دعم القضايا الأسرية والمجتمعية

- وسائل الإعلام.. حجر الزاوية لبناء الوعى.. ودرع الوطن فى التصدى لمحاولات تغيير الهوية

- مدارس بلا تنمر.. إعادة مفهوم «التربية» لمعالجة الظواهر السلبية وتصحيح المفاهيم المغلوطة

الصفحة السادسة

- عمار على حسن: نزار قبانى فى مصر (3)

- أحمد رفعت: عار عليهم.. الاصطفاف الوطنى لا شروط له!

- محمد مصطفى أبوشامة: مصير زيارة الرئيس إلى واشنطن

- بلال الدوى: «عبدالعاطى» و«روبيو» وجهاً لوجه

- إمام أحمد: صراع سياقات.. أشياء تحدث فى الشرق الأوسط

- جيهان فوزى: كوابيس المرحلة الثانية

الصفحة السابعة

- كوميديا تاريخية ترفع سقف التحدى فى «رمضان 2025» 

- عبدالعزيز النص.. «نشال» يقاوم الاحتلال

- الكاتب وجيه صبرى: قدّمنا شخصيات وخطوطاً درامية مختلفة عن كتاب «مذكرات نشال».. و«أمين» فنان ذكى صاحب عين فنية

- «مذكرات نشال».. نظرة بانورامية على مصر فى نهاية عشرينات القرن العشرين

الصفحة الثامنة

- فريدة الشوباشى: التحرير هو الأمل

- تدريبات للفتيات لتصنيع فوانيس المكرمية والخيامية وامتهانها.. «افرحوا يا بنات»

- زيتون وتمور وزينة رمضان.. «كنوز مطروح» تراث حاضر فى كل المحافظات 

- «دهب بـ200 ألف» هدية «أبوزيد» لزوجته.. 57 سنة فلانتين

- بعد العيد.. «الملك لير» يستعد لمواجهة الجمهور على المسرح القومى 

- «الأكِّيل الخارق».. سائح بمرسى علم يتناول 100 كريب فى 150 ثانية 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن

إقرأ أيضاً:

مستشار نتنياهو يكشف ملامح رؤيته في غزة: لا دولة فلسطينية أو إعمار دون نزع السلاح

كشف رون دريمر، وزير الشؤون الاستراتيجية وأحد أبرز مهندسي السياسة الإسرائيلية في مكتب نتنياهو، عن خطوط عريضة لرؤية الاحتلال الإسرائيلي لما بعد الحرب في غزة، متحدثا بوضوح عن رفض إقامة دولة فلسطينية، واشتراط نزع سلاح المقاومة، كشرط لأي إعمار أو ترتيبات إدارية في القطاع.

وفي إحدى الحلقات الحوارية عبر بودكاست نُشر مؤخرًا، قال دريمر إن السعودية لن توافق على تطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي ما لم تكن غزة قد وُضعت على طريق "تسوية ما"، لكنه استدرك قائلاً إن "القتال العنيف في غزة بات من الماضي"، في إشارة إلى دخول المرحلة السياسية من المعركة، رغم تعثّر محادثات الهدنة.



ملامح "الحد الأدنى" من الأهداف
تحدث دريمر بـ"إيجابية" عن الصفقة التي كانت مطروحة قبل أيام، والتي كان من المفترض أن تؤدي إلى استعادة نصف الأسرى (أحياء وجثامين) مقابل هدنة مدتها 60 يومًا، تُستأنف خلالها مباحثات لإنهاء الحرب إذا توفرت ظروف تحقيق "الحد الأدنى من الأهداف".

وحدد دريمر هذه الأهداف بـ: ( تفكيك البنية العسكرية لحماس - إقصاء الحركة عن الحكم في غزة - ضمان ألا يشكل القطاع تهديدًا أمنيًا للاحتلال الإسرائيلي).

كما رفض فكرة تكرار "نموذج حزب الله في لبنان" داخل غزة، معتبرًا أن مجرد بقاء حماس كسلطة أمر غير مقبول.

وفي رد على تصريحات وزير الخارجية الأمريكي السابق أنتوني بلينكن، الذي قال إن "حماس فكرة لا يمكن القضاء عليها"، شبّه دريمر حماس بـ"النازيين"، موضحا أن القضاء على الحركة لا يعني محوها فكريا، بل نزع سلطتها وقدرتها العسكرية، كما جرى في ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية.

وأضاف أن حماس موجودة في الضفة الغربية وتركيا وقطر، لكنها لم تنفذ هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر إلا من غزة، لأنها كانت تملك السلطة والقدرة هناك.


لا احتلال.. ولا إعمار مع السلاح
نفى دريمر نية الاحتلال الإسرائيلي احتلال غزة أو البقاء فيها عسكريًا، لكنه شدد على أن أي جهة ستتولى إدارة القطاع يجب أن تتولى أولًا تجريده من السلاح، ثم الانخراط في عملية "نزع التطرف"، بحسب تعبيره، من خلال تغيير المناهج التعليمية، بالتعاون مع شركاء عرب مثل الإمارات، وأثنى على "الإصلاحات" السعودية في هذا السياق.

وأكد أن "من نفذ هجوم السابع من أكتوبر لن يكون له مكان في غزة"، تمامًا كما لم يبقَ للنازيين أي وجود في ألمانيا، على حد قوله.

قال دريمر صراحة إن إقامة دولة فلسطينية "غير مطروحة على الإطلاق" في المدى المنظور، مضيفًا أن "نسبة تأييد الجمهور الإسرائيلي لذلك أقل من صفر".

وأضاف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يمنح الفلسطينيين "فيتو" على اتفاقات التطبيع الجارية مع دول عربية، في إشارة إلى تقاطع المواقف بين الاحتلال الإسرائيلي وإدارة ترامب.

وأشار إلى أن تقليص قدرات حماس سيُسهّل على أي جهة "محلية أو إقليمية" إدارة غزة لاحقًا، دون الحاجة إلى تدخلات عسكرية إسرائيلية متكررة، قد تُقوّض أي سلطة مستقبلية.

الغزيون "كان يجب تهجيرهم"
عبّر دريمر عن رفض الاحتلال الإسرائيلي لإعمار غزة في ظل وجود أكثر من 20 ألف مسلح، وقال إنه "لا أحد سيموّل إعمار القطاع إذا كانت الحرب ستعود بعد عشر سنوات".

واعتبر أن "حرب الجبهات السبع" شارفت على نهايتها، وأن الحرب في غزة هي الأخيرة لعقود، رغم تراجعه لاحقًا بالتعبير عن احتمال وقوع حروب لاحقة.

وانتقد دريمر مصر لإغلاقها معبر رفح أمام المدنيين خلال الحرب، قائلًا إن "استقبال المدنيين مؤقتًا في سيناء كان سيساهم في تقليل الخسائر البشرية، وتسريع إنهاء الحرب"، معتبرًا أن الغزيين كانوا سيعودون لاحقًا، وكان يمكن تجنيبهم ويلات الحرب.


اغتيالات بـ"ميزان خسائر".. وتجويع محسوب
كشف دريمر أن الاغتيالات الإسرائيلية تُدار بمنطق "حجم الهدف"، ما يبرر برأيه مقتل عشرات المدنيين عند استهداف قائد ميداني كبير، تحت مظلة "الحرب على الإرهاب".

وفي واحدة من أكثر التصريحات إثارة للجدل، اعترف بأن الاحتلال الإسرائيلي يراقب مستوى الغذاء في غزة ويسمح بإدخال كميات محدودة عندما تسوء الأوضاع بشكل قد يستفز الرأي العام العالمي، قائلاً: "نخنق الناس دون أن نتركهم يموتون، حتى نتفادى الضغوط الدولية".

يشير مراقبون إلى أن أهمية تصريحات دريمر لا تنبع فقط من محتواها، بل من كونه مهندس السياسة الإسرائيلية في الكواليس، والمبعوث الدائم لتنسيق المواقف مع واشنطن، مما يجعل رؤيته مؤشّرًا دقيقًا على الاتجاهات الاستراتيجية في الحكومة الإسرائيلية، في وقت يتركّز فيه اهتمام الإعلام على شخصيات هامشية مثل بن غفير أو ليبرمان.

وبينما تتعثر مفاوضات الهدنة، ويضاعف الاحتلال الإسرائيلي ضغطه العسكري والسياسي على غزة، تكشف تصريحات دريمر عن طبيعة المعادلات القاسية التي ترسمها تل أبيب لما بعد الحرب، في ظل تجاهل دولي متواصل للجرائم والانتهاكات، وتواطؤ معلن أو صامت من حلفاء إسرائيل في الغرب.

مقالات مشابهة

  • مصر تشدد على ضرورة الإسراع في إعادة إعمار غزة
  • السيسي يشدد على ضرورة الإسراع في إعادة إعمار قطاع غزة
  • أخبار التوك شو | الرئيس السيسي لـ ستارمر: يجب بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة في أقرب وقت.. مصطفى بكري منفعلا: خلي حد يقرب من الحدود المصرية هنقطع رجله
  • لجنة 6+6 واللجنة الاستشارية تتفقان على ضرورة تعديل الإطار الدستوري والقانوني لتسهيل إجراء الانتخابات
  • الرئيس السيسي لـ ستارمر: يجب بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة في أقرب وقت.. ومصطفى بكري يكشف سببا صادما لتصعيد الحملة الإعلامية الخارجية ضد مصر | أخبار التوك شو
  • الرئيس السيسي لـ ستارمر: يجب بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة في أقرب وقت
  • الرئيس السيسي لـ رئيس وزراء بريطانيا : موقف مصر راسخ برفض تهجير الفلسطينيين
  • الوزير الشيباني: نحن في مرحلة إعادة الإعمار بحاجة لجميع الشركاء ونعمل على الاستفادة من دروس الماضي لبناء المستقبل، وشكلنا لجنة لإعادة النظر بالاتفاقات السابقة مع روسيا بما يضمن مصلحة الشعب السوري
  • مستشار نتنياهو يكشف ملامح رؤيته في غزة: لا دولة فلسطينية أو إعمار دون نزع السلاح
  • غرق السلمون للسورية واحة الراهب عبرة روائية لبناء الوطن