الصين تطلق مجموعة أقمار صناعية للإنترنت
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
المناطق_متابعات
أطلقت الصين مجموعة جديدة من الأقمار الصناعية ذات المدار الأرضي المنخفض من موقع “ونتشانغ” لإطلاق المركبات الفضائية في مقاطعة “هاينان” جنوب البلاد.
وأفادت وكالة “شينخوا” الصينية أنه تم إطلاق مجموعة الأقمار الصناعية، وهي الثانية من نوعها التي ستشكل كوكبة الإنترنت، على متن نسخة معدلة من الصاروخ الحامل من طراز “لونغ مارش-8”, حيث يمثل هذا الإطلاق المهمة رقم 559 .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الصين
إقرأ أيضاً:
إنفيديا تبني أول سحابة ذكاء اصطناعي للتطبيقات الصناعية
قال جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا اليوم الأربعاء، إن الشركة ستبني أول منصة سحابية للتطبيقات الصناعية تعمل بالذكاء الاصطناعي في ألمانيا.
وستساعد هذه التكنولوجيا، التي ستجمع بين الذكاء الاصطناعي والروبوتات، شركات صناعة السيارات مثل (بي. إم. دبليو) ومرسيدس بنز في عملياتها بدءاً من محاكاة تصميم المنتجات إلى إدارة الخدمات اللوجستية.
وفي سلسلة من الإعلانات التي تركز على أوروبا، أوضح هوانج في مؤتمر «فيفا تك» بفرنسا خططاً لتوسيع مراكز التكنولوجيا في سبع دول، وفتح سوق الحوسبة الخاصة بشركة إنفيديا للشركات الأوروبية، ومساعدة صانعي نماذج الذكاء الاصطناعي بلغات عدة لتصبح أكثر تقدماً، ومساعدة شركات مثل نوفو نورديسك في إنتاج أدوية جديدة.
وقال هوانج، في عرض تقديمي استغرق ساعتين تقريباً أمام جمهور غفير بالمؤتمر «في غضون عامين فقط، سنزيد من حجم قدرة حوسبة الذكاء الاصطناعي في أوروبا 10 أضعاف».
وأضاف «لقد استيقظت أوروبا الآن على أهمية مصانع الذكاء الاصطناعي، وأهمية البنية التحتية لهذه التكنولوجيا». واستعرض خططاً لإنشاء 20 مصنعاً للذكاء الاصطناعي في أوروبا.
وهذه المصانع عبارة عن بنية تحتية واسعة النطاق، مصممة لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي وتدريبها، ونشرها.
وبينما تأخرت أوروبا عن الولايات المتحدة والصين في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، قالت المفوضية الأوروبية في مارس إنها تخطط لاستثمار 20 مليار دولار لبناء أربعة مصانع للذكاء الاصطناعي.
وتشارك إنفيديا أيضاً شركة ميسترال الأوروبية الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي لإنشاء حوسبة سحابية تعمل بهذه التقنية للشركات الأوروبية، ويشغلها 18 ألفاً من أحدث رقائق إنفيديا.
زلزال نحر الأضحية نيابة عن المغاربة يسقط مسؤولين كبار بالمجلس العلمي ووزارة الأوقاف