«الوفد»: فبركة تصريحات موقف ملك الأردن أمر ممنهج لتفكيك وحدة العرب
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
قال المهندس ياسر قورة، عضو الهيئة العليا والهيئة الاستشارية العليا لحزب الوفد، إن ملك الأردن رفض ضغوط الرئيس الأمريكي لاستقبال الفلسطينيين الذين سيتم تهجيرهم بشكل دائم، موضحا أن الملك عبدالله الثاني أكد مجددًا معارضة بلاده القوية لهذه الخطوة، ما ينفي الشائعات حول تراجع الأردن عن موقفها.
ملك الأردن يرفض ضغوط ترامبوأوضح في تصريحات صحفية، أن صحيفة جارديان البريطانية أوضحت بشكل قاطع، أن ملك الأردن رفض الضغوط التي مارسها الرئيس الأمريكي، موضحا أن فبركة تصريحات موقف ملك الأردن أمر ممنهج ويدار لتفكيك التماسك العربي تجاه الفضية الفلسطيمية ورفض التهجير.
وأشار إلى أن التصريحات الرسمية لملك الأردن ضحرت تلك المؤامرة عقب تدوينته على منصة إكس، إذ أكد الموقف الثابت للأردن ضد تهجير الفلسطينيين في غزة، وكذلك في الضفة الغربية المحتلة التي تحد بلاده.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسر قورة ملك الأردن الرئيس الأمريكي ملک الأردن
إقرأ أيضاً:
بعد عزل الرئيس.. وحدة النخبة في جيش مدغشقر تعلن توليها السلطة
أكدت وحدة النخبة في جيش مدغشقر لوكالة فرانس برس أنها استولت على السلطة بعد قرار الجمعية الوطنية عزل الرئيس أندري راجولينا بتهمة التهربّ من واجباته.
وقال قائد وحدة "كابسات" (فيلق الأفراد والخدمات الإدارية والتقنية) الكولونيل ميكاييل راندريانيرينا بعد تلاوته بيانا أمام مبنى حكومي "لقد استولينا على السلطة".
أخبار متعلقة مقتل 9 أشخاص في حريق بمستودع ومصنع في دكا بنغلاديشمقتل 19 شخصًا في هجومٍ لمسلحين شرقي الكونغو الديمقراطية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أندري راجولينا خلال حفل تنصيبه رئيسًا لجمهورية مدغشقر - أ ف ب رئيس مدغشقرسبق وقال رئيس مدغشقر أمس الإثنين إنه في "مكان آمن" وحضّ على "احترام الدستور"، في حين تشهد البلاد منذ أسابيع تظاهرات مناهضة للحكومة، وذلك في أول كلمة له منذ انضمام عسكريين للمحتجّين في نهاية الأسبوع.
وفي خطاب بُثّ مباشرة عبر فيسبوك ولم يكشف فيه عن مكان وجوده، قال الرئيس البالغ 51 عاما إنه في "مكان آمن" بعد "محاولة اغتيال".
وأكّد أنّ "السبيل الوحيد لحل هذه المشكلات هو احترام الدستور"، رفض التنحّي تلبية لدعوة تطلقها الحركة الاحتجاجية التي تشهدها منذ 25 سبتمبر الجزيرة الفقيرة والواقعة في المحيط الهندي.