الأسانسير طحن جسده.. مصرع طفل بسبب قطعة قماش في الهرم
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت منطقة الهرم بمحافظة الجيزة حادثًا مأساويًا، حيث لقي طفل يبلغ من العمر عامه الأول مصرعه داخل مصعد أحد العقارات، بعدما علقت قطعة قماش صغيرة من عربة الأطفال الخاصة به في باب الأسانسير، ما أدى إلى سحبه وتحطيم جسده الصغير.
تلقى رئيس مباحث قسم شرطة الهرم، بلاغا يفيد بوقوع حادث داخل أحد العقارات السكنية بدائرة القسم، وعلى الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ، حيث تبين العثور على جثة الطفل "تيم.
وبحسب أقوال والدة الطفل، كانت في طريقها للصعود إلى شقتها، ووضعت طفلها داخل عربته قبل دخول المصعد، دون أن تنتبه لوجود قطعة قماش متدلية، وعند تحرك الأسانسير، علقت القطعة في الباب، ما أدى إلى سحب العربة بقوة، ليظل الطفل عالقًا بين المصعد والجدار، ليلقى مصرعه في الحال نتيجة تهشم عظامه واختناقه.
وجرى نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اسانسير أجهزة الأمن اختناق أحد العقارات الأجهزة الأمنية العثور على جثة النيابة العامة قسم شرطة الهرم والدة الطفل مصرع طفل منطقة الهرم محافظة الجيزة قطعة قماش
إقرأ أيضاً:
النيابة تحقق مع طالب متهم بهتك عرض طفلين داخل حديقة بالشيخ زايد
تباشر النيابة العامة في الشيخ زايد، التحقيق مع طالب يبلغ من العمر 16 عامًا، متهم بهتك عرض طفلين يبلغان من العمر 6 سنوات، داخل إحدى الحدائق العامة بدائرة قسم شرطة الشيخ زايد أول في الجيزة.
وكشفت التحقيقات الأولية أن المتهم استدرج الطفلين أثناء لهوهما بالحديقة وتعدى عليهما جنسيًا، قبل أن يفر هاربًا، وعلى الفور، تلقت أجهزة الأمن بلاغًا من أسرتي الطفلين، وانتقلت قوة أمنية إلى موقع البلاغ.
تلقى رئيس مباحث قسم شرطة أول الشيخ زايد بمديرية أمن الجيزة، بلاغا من أسرتي طفلين، يبلغان من العمر 6 سنوات، يتهمان فيه أحد الأشخاص بالتعدي الجنسي على نجليهما أثناء لعبهما داخل حديقة عامة بدائرة القسم.
انتقلت قوة أمنية إلى محل البلاغ، وبفحص الكاميرات والاستماع لشهود العيان، تم تحديد هوية المتهم، طالب 16 سنة، وتم ضبطه واقتياده إلى ديوان القسم.
وأمرت النيابة بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيق، مع طلب تحريات المباحث حول الواقعة، واستدعاء أسرتي الطفلين لسماع أقوالهم، وانتداب الطب الشرعي لتوقيع الكشف الطبي على المجني عليهما.