باريش أردوتش وهاندا أرتشيل يكشفان قصة فيلمهما في "عيد الحب"
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
كشف الممثلان التركيان باريش أردوتش وهاندا أرتشيل، تفاصيل فيلمهما الجديد "دعها للرياح Rüzgara Birak"، المُقرر طرحه يوم 14 فبراير (شباط) الجاري بشكل حصري على "نتفليكس"، تزامناً مع عيد الحُب.
يدور العمل في إطار رومانسي، حيث يجتمع الثنائي اللذان يملكان شعبية واسعة في تركيا والعالم، عبر فيلمهما الذي جرى تصويره في بحر إيغة، الصيف الماضي.
وفي مقابلة نشرتها منصة "نتفليكس"، للنجمين التركيين، قدما لمحة مشوقة عن كواليس الفيلم وتفاصيل شخصياتهما، وكذلك رؤيتهما حول شخصيتهما في العمل "إيجي يازجي" و"أسلي منسوي". View this post on Instagram
A post shared by Netflix Türkiye (@netflixturkiye)
ويلفت النجمان إلى أنهما يمثلان الوريثان اللذان يجدان نفسيهما في مواجهة بعضهما البعض، في صراع بشأن مستقبل الشركة العائلية، رغم تاريخهما المشترك منذ الطفولة، وذكرياتهما معاً.
الفيلم المُنتظر من إخراج أنجين إردن وتأليف جيلان ناز، وبإشراف المنتجين بيركين كايا، هاكان كارامحموت أوغلو و سانر آيار.
ويُشارك في العمل بجانب باريش و هاندا، كل من: شيبنيم سونميز، وتوجرول توليك، وباريش أيتاتش.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم عيد الحب
إقرأ أيضاً:
قفل وحب للأبد .. حكاية شارع العشاق في قرية سياحية بالبحر الأحمر
في واحدة من أغرب العادات السياحية التي بدأت تنتشر بهدوء داخل إحدى القرى السياحية الشهيرة على البحر الأحمر، أطلق عدد من السياح الأجانب على أحد الممرات الهادئة اسم "شارع العشاق"، وبدأوا في تعليق أقفال الحب عليه، في طقس رومانسي يشبه ما يحدث على "جسر الفنون" في باريس.
السياح – ومعظمهم من أوروبا الشرقية – صاروا يأتون للقريه وهم يحملون أقفال حديدية صغيرة، يكتبون عليها أسماءهم وأسماء أحبائهم، ثم يربطونها في سور خشبي قديم يُطل على البحر، ويلقون المفاتيح في المياه، وكأنهم يحبسون حبهم للأبد.
أحد العاملين في القرية قال مازحًا: "كل يوم بنلاقي قفل جديد، وبقينا نفكر نفتح محل أقفال بدل كافيه"، مضيفًا أن بعض الأزواج يأتون خصيصًا من أجل هذا الطقس.
الغريب أن عدد الأقفال زاد لدرجة أن السور نفسه بدأ "يئن من الحب"، بحسب تعبير أحد حراس الأمن. وبدأت إدارة القرية تدرس تحويل الممر إلى معلم رسمي ضمن المزارات السياحية، بعنوان: "هنا يُقفل الحب… دون رجعة".
هل تتحول هذه الظاهرة إلى تريند جديد على البحر الأحمر؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.