في 14 فبراير من كل عام يحتفل العالم بعيد الحب أو ما يسمى عيد الفالنتاين أو عيد العشاق، للتعبير عن مشاعر الصدق والحب فيما بينهم، ويقوم العشاق بتقديم الهدايا لبعضهم البعض، كما تكثر تقديم الورود الحمراء، الشوكولاتة، وبطاقات المعايدة الخاصة والرسائل بهذا بعيد الحب الرومانسي، وفيما يلي نقدم لكم من "موقع البوابة" إتيكيت عيد الحب 2025:
تبادل الهدايا التي من الممكن أن تكون بسيطة وغير مكلفة مثل باقة من الورود، الشوكولاتة، الشموع المعطرة، مجوهرات بشكل قلوب، عطر، موبايل.كتابة العبارات أو الكلمات الرقيقة والمعبرة على الكرت المخصص لذلك لمناسبة عيد الحب أو حتى كتابة أشعار وقصائد للحبيب، مع كتابة الإسم.تنظيم حفلة عشاء رومانسي دون ازعاج الشريك بتفاصيل الحفلة والتأكد من الحجز المسبق والتدقيق بالتفاصيل بوضع شموع وورود حمراء على الطاولة.إذا كنت تريد تناول العشاء في المنزل مع شريكك، يفضل تحضير العشاء على ضوء الشموع في المنزل مع ارتداء الثياب المناسبة لعيد الحب مع وضع موسيقى رومانسية والتحدث عن كل ما هو إيجابي بعيداً عن الطاقة السلبية والمعاتبات.الالتزام بحسن التصرّف والسلوك خلال تناول وجبة العشاء التي يجب أن تكون هادئة ورومانسية ليس مزعجة.إعطاء شريك حياتك كامل الإهتمام طوال هذا اليوم وبخاصة خلال السهرة أو دعوة العشاء الرومانسي، لكن الحب يبقى بين الزوجين طوال السنة لكن من أجل التغيير لا بأس بالاحتفال في يوم الحب لكسر الروتين والملل.إبقاء الهاتف صامتًا وإذا كان بالإمكان إقفاله نهائيًا تفاديًا لأية إزعاج أو تشتيت الانتباه عند جلوسك مع شريك حياتك.يجب الامتنان والشكر على أية هديّة أو مبادرة تلقيتها خلال فترة النهار، وإن لم تعجبك لا تصرح بهذا الشيء حتى لا تزعج الطرف الآخر.وكل عام وأنتم وجميع أحبائكم بألف ألف خير.7 أفكار لهدايا الرجال في عيد الحبإكسسوارات مثل: الساعات، أو علاقة المفاتيح، أو النظارات الشمسية.الملابس مثل طقم ملابس رياضي لفريقٍ يشجعه الرجل مع الحذاء المفضّل.إلكترونيات مثل: أجهزة الحاسوب، والجوالات، والسماعات، أو إذا كان من هواة التصوير يمكن إهداؤه أيضاً كاميرا رقمية.ألعاب مثل الشطرنج أو العاب الفيديو.ماكينة حلاقة الشعر والذقنعزومة على عشاء في أحد الفنادق أو المطاعم الهادئة التي تقدم أطعمة جيدة ومفضلة عنده.الورود
هدايا عيد الحب للرجال غير مكلفة
كلمات دالة:إتيكيت عيد الحبإتيكيتأفكار لهدايا الرجال في عيد الحب تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إتيكيت
إقرأ أيضاً:
الحب طريق مختصر للإفلاس.. وتجريم العاطفة ليس ظلماً
الناس تتحدث عن البخل.
عن الصرف.
عن الكرم.
لكننا اليوم لا نتحدث عن ذلك.
نحن هنا نفضح منظومة خفية من الاحتيال العاطفي المقنّع، المغلّف بما يسمى “الحب”، وهو في حقيقته مشروع نهب مرتب ومخطط له بإتقان.
قالت قمري الهوساوي: إن العدالة تُعيد الحقوق… لكن لا أحد يخبرك كم سنة ستفقد، وكم مجهودًا ستنزف، قبل أن تسترجع شيئًا؛ كان يجب أن لا يُسلب منك أساسًا.
في قلب النقاش، تُطرح تساؤلات:
هل على الرجل الغني أن يشتري سيارة فارهة لزوجته؛ لأنه يمتلك” مرسيدس مايباخ”؟
هل امتلاك المال يُجبر صاحبه على الإنفاق؛ كيفما تشتهي الزوجة، لا كيفما يخطط هو؟
الحقيقة أن المشكلة ليست في الحب… بل في تغييب العقل تحت اسم الحب.
والكارثة حين يصبح الرجل ضحية لمشاعره، وحين يُحاسب على استخدامه لذكائه في مواجهة “الابتزاز العاطفي.”
قالها بوضوح:“ أنا لا أشتري لها أشياء رخيصة لأنها رخيصة، بل لأن كل شيء عندي رخيص مقارنة بثروتي. لكنني لا أمنح الغالية لمن لا تستحق.”
كلمة لا يفهمها من غرقوا في وهم الحب، وأهملوا مؤشرات الطمع.
في زمن الـGold Digger… لا تثق بالمشاعر قبل أن تختبرها.
هناك نساء– نعم– لا يبحثن عن شريك، بل عن مموّل.
لا يهم شكله، ولا لونه، ولا دينه. المهم أن يدفع الفاتورة ويصمت.
هؤلاء لا يؤمنّ بالحب… بل يؤمنّ بقيمة الصرف الشهري.
ولذلك، الرجال الأذكياء يصنعون “اختبارات”، ويُخفون ثرواتهم، لا خوفًا… بل دفاعًا عن حياتهم.
قالها بحزم:“ تعرضت للخيانة، لسرقة ثروتي مرتين من زوجتين مختلفتين. بدأت من الصفر مرتين. اليوم. لا مكان للحب، بل لا مكان لمن يُفكّر بقلبه قبل أن يُحكّم عقله.”
النهاية ليست عن البخل؛ بل عن البقاء.
المرأة التي تحبك لأنها تعتقد أنك صرّاف آلي، لا تستحق شراكتك.
والرجل الذي ينجو من حبها ليس بخيلًا، بل ناجيًا من محاولة اغتيال مالي.
والذين يدافعون عن هذا النموذج من النساء؟
هم إما متواطئون، أو سُذّج لم يتعرضوا للوجع بعد.