خناقة في الوسط الفني.. بسمة بوسيل تهاجم هالة سرحان: «قررت العودة للأضواء بطريقة رخيصة»
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
حرب تصريحات بين الفنانة بسمة بوسيل، والإعلامية هالة سرحان، وخلال الساعات الماضية وجهت الأولى للثانية رسالة شديدة اللهجة، وذلك بعد هجومها عليها والإساءة إلى المغرب بعد تصريحات بسمة عن طليقها الفنان تامر حسني.
وكتبت بسمة بوسيل، في منشور عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" من خلال خاصية ستوري: «يبدو أن هالة سرحان تعيش أزمة فقدان الأضواء، فقررت العامة للساحة بطريقة رخيصة بنشر العنصرية والتحريض، وللاسف بعض الإعلاميين عندما ينطفيء نجمهم ولا يبقى لديهم يقدمونه يلجؤون الأساليب الرخيصة لإثارة الجدل».
وتابعت: «لكن دعيني أوضح لك شيئا يا هالة، المغرب معروف بتاريخه العريق، حضارته الراسخة، شعبه الأصيل الذي صنع أمجادا لا يمكن لأحد إنكارها، خصوصا أولئك الذين قضوا حياتهم في التطبيل والإناث والغريب أن شخصا قضى سنوات في تقديم برامج تقوم على فبركة القصص وبيع الوهم، يأتي اليوم ليتحدث عن الأخلاق والأصول، المغرب أكبر من تهزه تفاهات شخص يبحث عن اخر خمس دقائق من الشهرة».
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2025.. أحمد حاتم يكشف عن مشاركته في «إخواتي» بهذه الطريقة
مسلسلات رمضان 2025.. قنوات عرض «وتقابل حبيب» لـ ياسمين عبد العزيز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إنستجرام تامر حسني بسمة بوسيل التحريض الإعلامية هالة سرحان
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. محمد بن رمضان يكشف سبب انتقاله لـ الأهلي وعدم العودة لـ الترجي
كشف اللاعب التونسي محمد علي بن رمضان، نجم خط وسط الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، السبب الحقيقي وراء انضمامه للقلعة الحمراء، ورفضه العودة للترجي التونسي.
وقال محمد علي بن رمضان في تصريحات تلفزيونية: إن النادي الأهلي يتمتع بإمكانيات عالمية وأوروبية، وهو نادي كبير بكل تأكيد، وبعد أن وصل لي عرض خلال الفترة الماضية، وافقت على العرض، والانضمام لصفوف القلعة الحمراء بشكل رسمي، مشيراً إلى أن الصفقة لم تأخد وقتاً طويلاً لحسمها.
وأضاف، أن نادي الترجي التونسي لم يقدم لي أي عروض قبل انضمامي للأهلي، وكل ما يشاع على رفض انتقال لهم هو أمر غير صحيح على الإطلاق، لإنهم لم يقدموا لي من الأساس.
وكان النادي الأهلي، قد حسم التعاقد مع عدد من الصفقات من بينها محمد علي بن رمضان، بالإضافة إلى محمود حسن تريزيجيه، والثلاثي أحمد رمضان بيكهام، وحمدي فتحي، وأحمد سيد زيزو.