كرة القدم النسائية| «أهلي 2009» يفوز على سنزو في الدوري
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
فاز فريق الناشئات لكرة القدم بالأهلي مواليد 2009، على نظيره سنزو، بنتيجة ٢-٠، في المباراة التي تأتي ضمن منافسات الجولة الرابعة عشرة ببطولة الدوري.
ولم تقم المباراة لعدم وصول الفريق الضيف إلى ملعب النادي بالقاهرة الجديدة، وانتظر الحكم المدة القانونية المحددة وفقًا للوائح المسابقة، ليُطلق صافرة النهاية معلنًا فوز الأهلي.
بهذه النتيجة، وصل رصيد الفريق إلى النقطة ٣٧ بالدوري، مُحققًا الانتصار الثاني عشر تواليًا بداية من الفوز على بيراميدز بأربعة أهداف مقابل هدف واحد، وعلى الإسماعيلي بسبعة أهداف دون رد، وعلى البنك الأهلي بسبعة أهداف مقابل هدف واحد، وعلى كفر سعد بنتيجة ١١-٠، وعلى فريق رع بعشرة أهداف نظيفة، وعلى مسار بخمسة أهداف مقابل هدف، وعلى زد بسبعة أهداف نظيفة، وعلى الإبراهيمية بثمانية أهداف لهدف، وعلى دلفي بستة أهداف نظيفة، وعلى المقاولون العرب بالنتيجة ذاتها، وعلى البطل الأوليمبي بثمانية أهداف نظيفة، وعلى سنزو بهدفين دون رد، وذلك بعد التعادل الإيجابي مع وادي دجلة بهدف لكل فريق في الجولة الأولى، مسجلًا ٨٢ هدفًا، وتلقت شباكه خمسة أهداف.
ويقام دوري الناشئات مواليد 2009 في مرحلته الأولى بنظام الدور الواحد بين الفرق المتنافسة والتي يبلغ عددها 17 فريقا، على أن يقام في المرحلة الثانية دوري من دور واحد للفرق أصحاب المراكز من الأول إلى الثامن لتحديد بطل المسابقة والمراكز الترتيبية الأولى على أن يقام دوري من دور واحد للفرق أصحاب المراكز من التاسع إلى السابع عشر لتحديد فرق المراكز الأخيرة بالبطولة.
ويضم الجهاز الفني لفريق سيدات أهلي 2009 كلًا من إكرامي فرج مديرًا فنيًِّا، وآيات عبد الخالق مدربًا عامًّا، وأنور وجدي مدربًا للحراس، ووائل السيد مديرًا فنيًّا للقطاع، وبرديس خالد المدير الإداري، وأحمد جمال محلل الأداء، وهايدي كامل طبيب الفريق، وهناء عبد الرحمن للعلاج الطبيعي، وتامر عماد مخطط الأحمال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بطولة الدوري الأهلي سنزو المزيد أهداف نظیفة
إقرأ أيضاً:
الناتو يتعهد بزيادة الإنفاق الدفاعي.. ويؤكد: الاعتداء على واحد منا هو اعتداء على الجميع
أصدر قادة حلف شمال الأطلسي (الناتو) بيانًا مشتركًا عقب قمتهم التي عُقدت في لاهاي، أكدوا فيه التزامهم الثابت بمبدأ الدفاع الجماعي، مجددين التحذير بأن “الاعتداء على أحد الأعضاء يُعد اعتداءً على الجميع”، وفقًا للمادة الخامسة من معاهدة واشنطن.
وشدّد البيان الختامي للقمة، الذي تبنّاه القادة الـ32 المشاركون، على أن أمن أوكرانيا جزء لا يتجزأ من أمن الحلف، مؤكداً احتساب الدعم العسكري المباشر لكييف ضمن أهداف الإنفاق الدفاعي للحلفاء.
وتضمّن البيان تعهداً طموحًا من الحلفاء باستثمار 5% من الناتج المحلي الإجمالي سنويًا في الإنفاق الدفاعي بحلول عام 2035، مقابل نسبة 2% كانت مستهدفة سابقًا، مع مراجعة مرحلية في عام 2029 لتقييم التقدم والتهديدات، وخاصة تلك التي تمثلها روسيا.
ورغم الإجماع السياسي الظاهري، أعربت بعض الدول عن تحفظاتها، إذ أعلنت إسبانيا رسميًا عدم قدرتها على تحقيق الهدف الجديد، ووصفت المهلة بـ”غير المعقولة”، في حين أكدت بلجيكا وسلوفاكيا أنهما تحتفظان بحق تحديد إنفاقهما الدفاعي بشكل مستقل.
ويأتي ذلك في وقت تواجه فيه عدة دول أوروبية أزمات اقتصادية حادة، دفعت بعضها إلى تقليص الإنفاق الاجتماعي والمساعدات الخارجية لصالح الميزانيات الدفاعية، وسط مخاوف من تصاعد الضغوط بسبب السياسات الجمركية المحتملة التي قد يتبعها دونالد ترامب حال فوزه بانتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة.
واعتبر رئيس وزراء النرويج، يوناس غار ستوره، البيان “تاريخيًا”، مضيفًا: “نحن 32 حليفاً يدعمون هذا الطموح، وقد تجاوزنا سقف 2%، وتعهدنا الآن بـ3.5% وأكثر… هذا أمر ضروري لبناء قدراتنا.”
ويأتي هذا الإعلان بعد أن أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مجددًا تساؤلات حول مدى استعداد الولايات المتحدة للدفاع عن حلفائها في حال نشوب نزاع عسكري.
وفي وقت سابق من الشهر، كان الحلف قد أقر أهدافًا وطنية محددة لشراء الأسلحة والمعدات، لتعزيز القدرات الدفاعية في أوروبا، المنطقة القطبية، وشمال الأطلسي، ضمن إطار سعي أمريكي لزيادة فعالية الناتو في مواجهة التهديدات المستقبلية.
آخر تحديث: 25 يونيو 2025 - 16:09