«موارد رأس الخيمة» تفوز بجائزة الإمارات للسيدات
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
رأس الخيمة: «الخليج»
حققت دائرة الموارد البشرية في حكومة رأس الخيمة إنجازاً بارزاً بفوزها بجائزة الإمارات للسيدات لعام 2025 عن فئة تمكين المرأة على مستوى القطاع الحكومي، وهو تقدير يعكس جهود الدائرة المستمرة في دعم وتمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في تحقيق التنمية المستدامة.
وقال الدكتور محمد عبداللطيف خليفة، مدير الدائرة، إن هذا التكريم يعكس التزامنا الراسخ بتعزيز رأس المال البشري والاستثمار في الكفاءات النسائية، إيماناً منا بأن المرأة شريك أساسي في تحقيق التنمية المستدامة، ولفت إلى أن دعم وتمكين المرأة في مختلف القطاعات هو أحد المرتكزات الرئيسية لنجاح المؤسسات الحديثة، ونسعى إلى خلق بيئة عمل داعمة ومحفزة، تُعزز الابتكار و ترسخ ثقافة التنوع والشمولية والارتكاز.
وأشار إلى أن هذا الفوز هو ثمرة جهود فريق العمل المخلص الذي يعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق الأهداف الاستراتيجية في تنمية الموارد البشرية، بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات ويدعم تحقيق رؤية رأس الخيمة 2030، ويعكس جهود الدائرة في تمكين المرأة، بما يتوافق مع رؤية دولة الإمارات في تعزيز المساواة وتوفير الفرص العادلة للجميع.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات دائرة الموارد البشرية رأس الخيمة رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
بركلات الترجيح .. الإمارات تفوز على الجزائر وتتأهل لنصف نهائي كأس العرب
فاز منتخب الإمارات على نظيره الجزائر، بركلات الترجيح بنتيجة 7-6، في إطار ربع نهائي كأس العرب.
وكان الوقت الأصلي قد انتهى بالتعادل بينهما، بنتيجة 1-1.
سجل هدف الجزائر اللاعب عادل بولبينة في الدقيقة 46، فيما سجل هدف الإمارات اللاعب برونو دي أوليفيرا في الدقيقة 64.
وجاء تشكيل الجزائر كالتالي:
حراسة المرمى: فريد شعال
خط الدفاع: حليمية، أشرف عبادة، عبد القادر بدران، هواري بعوش.
خط الوسط: فيكتور لكحل، سفيان بن دبكة، ياسين بن زية.
خط الهجوم: ياسين براهيمي، رضوان بركان، عادل بولبينة.
جاء تشكيل منتخب الإمارات كالتالي:
حراسة المرمى: حمد المقبالي.
خط الدفاع: ماركوس ميلوني، لوكاس بيمينتا، ساسا إيفكوفيتش، روبن أمارال.
خط الوسط: يحيى نادر، نيكولاس خيمينيز، ماجد راشد.
خط الهجوم: يحيى الغساني، برونو أوليفيرا، كايو لوكاس.
وسيواجه منتخب الإمارات نظيره المغرب، في نصف نهائي البطولة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟