عبدالرحمن الجماز يدافع عن سافيتش ويؤكد أن الرسالة موجهة للمتطفلين
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
ماجد محمد
أيد الناقد الرياضي عبدالرحمن الجماز موقف اللاعب الصربي سيرجي سافيتش، نجم نادي الهلال، بعد غضبه من صافرات الاستهجان التي وجهها له بعض الجماهير عقب مباراة فريقه.
وكتب الجماز تعليقًا على تغريدة سافيتش، قائلًا: “هذا ما يقصده سافيتش في تغريدته.
وأضاف :” للمتطفلين الذين حاولوا إسقاط تغريدته على جمهور الهلال أقول: خبتم وخاب معاكم”.
وكان سافيتش قد عبر عن استيائه من بعض الجماهير التي وجهت له صافرات الاستهجان رغم محاولته تحية الجماهير بعد المباراة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_O3gnR7XR6hH-gSwh_624p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال سافيتش عبدالرحمن الجماز
إقرأ أيضاً:
طارق صالح: بوصلتنا ستظل موجهة نحو استعادة الدولة وهزيمة الحوثي
ترأس عضو مجلس القيادة الرئاسي – رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية – طارق صالح، اجتماعًا دوريًا لقيادة المكتب، كُرس لمناقشة المستجدات السياسية على الساحة الوطنية والإقليمية، واستعراض التحديات التي تواجه البلاد وسبل التعامل معها.
وفي الاجتماع استعرضت الامانة العامة نتائج البيان الذي أصدرته بتاريخ 23 يونيو وردود الافعال التي أعقبته والاتصالات التي جرت بشأنه.
ووجهت الامانة العامة شكرها لرئيس مجلس القيادة ورئيس المكتب السياسي على تفاعلهم مع النقاشات التي تلت البيان وأهمية دعم المجلس لمختلف مؤسسات الشرعية الرسمية وأطراف العمل السياسي، بما يحقق أهداف الحركة الوطنية النضالية بمختلف مكوناتها وأطرافها وأرائها.
كما ناقش الاجتماع موقف المجتمع العربي ضد الإعتداء الإيراني على الأراضي القطرية، في سياق المعركة الدائرة بين أعداء الأمة العربية، في إيران وإسرائيل.
وبدوره أكد عضو مجلس القيادة رئيس المكتب السياسي على أهمية الحوار بين المكتب السياسي ومختلف الاطراف المكونة للشرعية بما يحقق النتائج المرجوة لتحقيق النصر في معركتنا الوطنية لهزيمة ذراع إيران التي تسيطر على عاصمة الجمهورية اليمنية.
وشدد طارق صالح على دعم المكتب السياسي لمجلس القيادة الرئاسي، مؤكدا أن بوصلته ستظل موجهة نحو استعادة الدولة ومؤسساتها، وإنهاء الانقلاب، مشيرًا إلى أهمية تعميق التواصل والتنسيق مع كافة القوى والمكونات الوطنية على قاعدة الشراكة والمسؤولية المشتركة.
كما تناول الاجتماع جملة من الملفات التنظيمية والسياسية.