مصر.. الكشف عن مفاجأة في قضية "سفاح المعمورة"
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
قالت وسائل إعلام مصرية، اليوم السبت، أن مفاجأة جديدة تم الكشف عنها في قضية ما باث يعرف بـ"سفاح المعمورة" بعد العثور على جثة سيدة ثالثة في إحدى الشقق.
وأوضح موقع "المصري اليوم" أن "الأجهزة الأمنية في الإسكندرية تمكنت من العثور على جثة سيدة، بإحدى الشقق، أخفاها الرجل الذي يعمل كمحامي والمتهم بقتل وإخفاء جثتين، في منطقة المعمورة".
وبالعثور على هذه الجثة يرتفع عدد ضحايا المتهم في قضايا قتل نساء وإخفاء جثثهن في شقته في الإسكندرية، شمالي مصر، إلى 3 سيدات.
وكشف الموقع أن التحريات وصلت إلى أن "المحامى المتهم كان متعدد العلاقات النسائية، ودائم التنقل بين عدة شقق، لإخفاء هذه العلاقات. فيما تجرى الأجهزة الأمنية عملية حصر لتلك الشقق، وتفتيشها لبيان وجود أي آثار لإرتكاب جرائم أخرى".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الإسكندرية جثة الشرطة النيابة العامة التحقيقات الإسكندرية سفاح المعمورة مصر جرائم قتل ارتكاب جرائم قتل جثث الإسكندرية جثة الشرطة النيابة العامة التحقيقات
إقرأ أيضاً:
متحدث فتح: انتشار الأجهزة الأمنية التابعة لحماس في القطاع يعكس نيتها في استمرار الهيمنة
أكد ماهر النمور، المتحدث باسم حركة فتح، أن السلطة الفلسطينية تعمل منذ بداية الحرب التي وصفها بـ"إعلان الإبادة الجماعية" على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، على وقف إطلاق النار وإنقاذ المدنيين عبر اتصالات مكثفة يقودها الرئيس محمود عباس (أبو مازن) مع الأطراف الدولية والعربية.
وأوضح ماهر النمور، المتحدث باسم حركة فتح، في مداخلة بتقنية الفيديو مع الإعلامي أحمد سالم خلال برنامج "كلمة أخيرة" على قناة "أون"، أن المرحلة الحالية تتطلب البدء الفعلي في تنفيذ الاتفاق الأخير، تمهيدًا لوصول السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة وبسط السيطرة الأمنية والإدارية الكاملة على القطاع والضفة الغربية، وفقًا لخارطة الطريق التي طرحها الرئيس عباس خلال القمة العربية في القاهرة، والتي تضمنت وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات، وتحقيق المصالحة الوطنية.
وأشار ماهر النمور، المتحدث باسم حركة فتح، إلى أن الهدف هو تحقيق وحدة وطنية حقيقية بين الشعب الفلسطيني والفصائل السياسية، وعلى رأسها حركتا فتح وحماس، لافتًا إلى أن الأولوية الآن هي فرض الاستقرار الميداني ومنع الاحتلال من استغلال حالة الانقسام لتجديد الحرب أو القصف على غزة.
وبشأن تصريحات بعض قيادات حماس حول عدم نزع السلاح أو الانسحاب من المشهد السياسي، أوضح النمورأن هذه التصريحات تُعبر عن رغبة الحركة في الاحتفاظ بالسلطة والسيطرة الميدانية، مشيرًا إلى أن انتشار الأجهزة الأمنية التابعة لحماس في القطاع يعكس نيتها في استمرار الهيمنة، وهو ما يتعارض مع تطلعات الشعب الفلسطيني لبناء مرحلة جديدة قائمة على الوحدة والسيادة الكاملة للسلطة الوطنية الفلسطينية.
واختتم النمور حديثه بالتأكيد على أن السلطة الفلسطينية تنتظر بدء التنفيذ الفعلي للاتفاق على الأرض من أجل إعادة الاستقرار إلى غزة وتهيئة الأجواء لإعادة الإعمار وإطلاق العملية السياسية التي تضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.