غادة عبد الرازق : أنا ست مريضة وبتعالج بقالي 35 سنة ..فيديو
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
خاص
كشفت الفنانة المصرية غادة عبدالرازق عن ندمها على دخولها مجال التمثيل، مؤكدة أن التواجد تحت أضواء الفن والشهرة تسبب في معاناتها طوال 35 عامًا من عدم الاستقرار العاطفي. كما حملت غادة نفسها مسؤولية فشل الحياة الزوجية لابنتها روتانا.
وقالت غادة عبدالرازق، خلال لقاء في برنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي، إن العناد كان دافعًا لاتخاذ العديد من القرارات الخاطئة، واعترفت بشعورها بالندم على بعض هذه القرارات.
وأضافت: «التمثيل أفادني كثيرًا جدًا، ووضعني في مكانة مرموقة، ومنحني حب الناس وأشياء أخرى كثيرة، لكنه أخذ مني أشياء كثيرة جدًا أثرت عليّ».
وأكدت أنها أصبحت أكثر ذكاءً مع التقدم في العمر، وتأخذ وقتاً أطول قبل اتخاذ أي قرار. توقفت عن خوض الحروب، وبدأت تحافظ على طاقتها للتركيز على رعاية عائلتها وعملها. وقالت: “الآن عقلي يغلب مشاعري، وليس لدي طاقة للنزاع والصراع مع أحد أو من أجل شيء. حياتي أصبحت من أجل ابنتي روتانا وأحفادي وأهلي وعملي، وليس لدي أي فرصة لتصفية حسابات” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/BM9vH8Bv81Av5v9A.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق فنانة مصر
إقرأ أيضاً:
كيف تسترد أموالك عند شراء أضحية مريضة في تركيا؟
أعلن محمود شاهين، الرئيس العام لـ اتحاد المستهلكين في تركيا، أن المواطنين الذين يشترون حيوانات غير صالحة للذبح خلال عطلة عيد الأضحى يمكنهم المطالبة بتعويضات مالية ومعنوية، إذا تبيّن أن الحيوان مريض أو معيب.
خطوات التبليغ واستعادة الحقوق
أكد شاهين أنه إذا أظهر الفحص البيطري وجود عيب في الحيوان الذي تم شراؤه على أنه أضحية، يمكن التقدم بشكوى إلى:
• لجنة تحكيم المستهلك (Tüketici Hakem Heyeti) في حال كانت قيمة الحيوان حتى 140 ألف ليرة تركية.
• محكمة المستهلك (Tüketici Mahkemesi) في حال تجاوزت القيمة هذا المبلغ.
وقال شاهين:
“يمكن التقدم بطلب لإعادة البضائع واسترداد المبلغ المدفوع. حتى 140 ألف ليرة تركية، يمكننا التقدم بطلب إلى لجنة تحكيم المستهلك، وأكثر من ذلك إلى محكمة المستهلك. بل يمكننا المطالبة بتعويض معنوي أيضًا، لأن هذا الوضع يشمل العبادة.”
ضرورة الكشف البيطري قبل إتمام الشراء
شدد شاهين على أهمية التحقق من صحة الحيوان قبل الشراء، وقال:
“عندما ننظر إلى المسألة ليس كشكل من أشكال العبادة، بل كشراء سلع، فإن الخدمة تأتي بعد السلع. سنتبع هنا نفس النهج الذي نتبعه عند مواجهة مشاكل في شراء منتجات أخرى. هناك احتمال أن تكون السلع معيبة.”
اقرأ أيضااعترافات تُدين إمام أوغلو: شراء فلل فاخرة من أموال بلدية…