26 شقة وتفاصيل مرعبة.. ما الجديد في قضية سفاح الأسكندرية؟
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تتواصل قضية سفاح الأسكندرية في إحداث ضجة كبرى في المجتمع المصري، إذ تشغل تفاصيل القضية الرأي العام المصري، لا سيما مع تصدر اسم السفاح "نصر الدين غازي" مواقع التواصل الاجتماعي.
وتعود تفاصيل القضية إلى مقتل عدد من النساء، ارتكبها الجاني على نهج ريا وسكينة، فيما كشف محامي المتهم عن تفاصيل جديدة بشأن الجرائم.
أخبار متعلقة رئيس الوزراء الفلسطيني يدعو لتعزيز صمود سكان مخيمات شمال الضفةمسؤول أمني: جيش الاحتلال بدأ الانسحاب من قرى حدودية لبنانيةوذكر أن هناك 4 بلاغات جديدة حُررت في مركز كفر الدوار بمحافظة البحيرة لـ4 شقق كان يستأجرها سفاح الإسكندرية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جرائم سفاح الأسكندرية
وبين أن تلك البلاغات الجديدة لسفاح الأسكندرية، ترفع حصيلة الشقق إلى 26 شقة منها 4 شقق في القاهرة.
وأشار إلى أن إذا ثبتت جميع التهم الموجهة إليه، طبقًا لأوراق القضية سيكون أخطر مجرم في القرن الواحد والعشرين.خيوط القضية معقدة"أميران" محامي المتهم لم يقف عند هذا الحد، بل أوضح أن المتهم قتل زوجته في الطابق الثالث في شقته الكائنة بمنطقة الطابية بقسم المنتزة، ونقل الجثة إلى شقة المعمورة بالأسكندرية.
وطالب بضرورة الإبلاغ عن أي معلومات لها صلة بالقضية، مبينًا أن هذه المعلومات قد تساعد في فك خيوط القضية المعقدة، وكشف المزيد من الحقائق المخفية.
ولفت إلى أنه من الممكن أن يكون هناك ضحايا آخرين أو تفاصيل جديدة تلقي الضوء على دوافع المتهم وجرائمه.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام سفاح الأسكندرية قضية سفاح الأسكندرية مصر الحوادث في مصر أخبار مصر سفاح الأسکندریة
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقاً لـ”سفاح المعمورة” بعد إدانته بقتل ثلاثة أشخاص ودفنهم داخل شقق سكنية
صراحة نيوز – قضت محكمة جنايات الإسكندرية، اليوم، بالإعدام شنقاً حتى الموت بحق المتهم نصر الدين، المعروف إعلامياً بلقب “سفاح المعمورة”، وذلك بعد ورود رأي مفتي الجمهورية، إثر إدانته بقتل ثلاثة أشخاص عمداً مع سبق الإصرار، من بينهم زوجته.
وتعود تفاصيل القضية إلى قيام المتهم، وهو محامٍ في العقد الخامس من عمره، بارتكاب جرائم قتل مروعة داخل شقق سكنية استأجرها خصيصاً لإخفاء جثث ضحاياه، حيث دفنهم بدم بارد تحت الأرضيات المغطاة بالخرسانة.
وشغلت القضية الرأي العام في مصر بعد اكتشاف الجثث داخل وحدات سكنية بمنطقتي المعمورة والعصافرة شرق الإسكندرية، وكشفت التحقيقات أن المتهم عاش حياة مزدوجة، مستغلاً مهنته في المحاماة لاستدراج ضحاياه، والتخلص منهم لأسباب شخصية ومالية.
وبإصدار الحكم النهائي، تكون المحكمة قد أسدلت الستار على واحدة من أبشع الجرائم التي هزت الشارع المصري خلال السنوات الأخيرة.