كنت استمع لهذا المثل ولا اعرف معناه بالضبط ولكن اليوم عرفت معناه تماماً عندما استمعت لعبد الرحمن الصادق المهدى (ابن السيد الصادق المهدى ) وهو يلقى فى خطاب نقله تلفزيون السودان وهو يتلعثم ويتأته ويكاد يغمى عليه وهو يقرأ من ورقه فى خطبه ركيكه وضعيفه وعادت بى الذاكره لذلك الخطيب المفوه الذى لا يشق له غبار وليس له مثيل فى تجويد الخطابه والده السيد الصادق المهدى الذى يلقى خطبه مباشره بلا تاتاه ولا ورقه ولا يحزنون خطبه عربيه بلغه فصيحه سليمه والكلمات مشكله وتمثل لى المثل النار تخرا الرماد فتأسفت وتالمت كثيراً وحقيقه الصادق كان النار التى ولدت عبد الرحمن (الرماد) وهو يقرأ خطبه المكتوبه والصادق ابيه كان ( النار ) وهو يلقى خطابه مباشره لا ورقه ولا يحزنون وتأسفت وتحسرت على هذا المتلعثم وهو يردد فى تاتاه (الجيش والشعب هم وقود هذه المعركه ) والالم الاكبر من اخته مريم فهى مساويه له فى التاتاه والتلعثم والركاكة والحديث الذى بلا معنى ورحم الله السيد الصادق المهدى وحقيقه النار تخرا الرماد .
محمد الحسن محمد عثمان
[email protected]
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الصادق المهدى
إقرأ أيضاً:
ضياء السيد يكشف السبب الحقيقي لخروج منتخب مصر من كأس العرب
كشف ضياء السيد، لاعب الأهلي ومنتخب مصر السابق، عن فشل التخطيط في الكرة المصرية وغياب التنسيق بين المنتخبات، مؤكدًا أن هذه الأخطاء كانت سببًا مباشرًا في خروج منتخب مصر مبكرًا من كأس العرب 2025.
وقال ضياء السيد في برنامج أوضة اللبس: “التخطيط هو أهم شيء لنجاح أي منظومة، وما شاهدناه في البطولة لم يكن به أي تجهيز أو خطة واضحة، والنتيجة كانت متوقعة والخروج المبكر منطقي.”
الخلافات السبب الحقيقي
وأضاف: “أكبر خطأ حدث هو الخلاف بين المدير الفني للمنتخب الثاني والمدير الفني للمنتخب الأول، كان يجب عقد جلسات بين الطرفين لتنسيق الأمور، لكن هذا لم يحدث، وكان بداية أسباب الخروج المبكر.”
وأشار إلى أخطاء فنية أخرى: “بعض عناصر المنتخب الأول كان يجب أن تشارك، وعلى رأسهم إمام عاشور، الذي كان يحتاج للمشاركة لاستعادة جاهزيته بعد غيابه بسبب الإصابة، لكن الخلافات بين المدربين حالت دون ذلك.