فيديو.. كاميرات ترصد المشتبه به في "تفجير الحافلات" بتل أبيب
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
نشرت وسائل إعلام إسرائيلية لقطات كاميرات المراقبة للمشتبه به المتورط في التفجيرات التي وقعت في بات يام بإسرائيل.
ووقعت الانفجارات داخل حافلات في بات بايام جنوب تل أبيب، على ما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية.
وقالت إن انفجار حافلتين فارغتين وقع في وقت واحد في موقفين مختلفين للسيارات في بيت يام ولم يتم الإعلان عن تسجيل إصابات.
وأوضحت المصادر أن المعطيات الأولية تشير إلى أن الانفجارين في جنوبتل أبيب ناجمان عن هجوم.
وفي وقت لاحق، قالت الشرطة الإسرائيلية إن حافلة ثالثة انفجرت في بيت يام.
وقالت هيئة البث الاسرائيلية، إنه "تم التحقيق في محاولة هجوم بالقنابل، وتتواجد القوات في الموقع وتقوم بتفتيش المنطقة".
وأشارت إلى أنه تم توجيه تعليمات لسائقي الحافلات في المدينة بالتوقف وتفتيش مركباتهم.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تل أبيب انفجار في إسرائيل تفجير حافلة تل أبيب أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
إعلام سوري: دورية إسرائيلية توغلت في قرى ريف القنيطرة ودرعا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام سوري، قال إن قوات إسرائيلية توغلت بحوض اليرموك في درعا وقامت بعمليات تفتيش.
وأضاف الإعلام السوري، أن دورية إسرائيلية توغلت في قرى بريف القنيطرة، وأن قوات إسرائيلية نفذت عمليتي توغل منفصلتين بالقنيطرة ودرعا.
وقدم الخبير السياسي كمال ريان رؤية شاملة للأوضاع، كاشفًا موازين القوى، وحقيقة استعداد الأطراف، وحدود ما يمكن أن يصل إليه التصعيد الحالي.
قال الخبير السياسي كمال ريان في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد إن التطورات الأخيرة في المنطقة تشير إلى أن احتمال التصعيد بين سوريا وإسرائيل ليس مستبعدًا، لكنه شدد في الوقت نفسه على أنه لا يرى أن الأمور تتجه نحو حرب وشيكة بين الجانبين.
وأوضح ريان أن سوريا لا تبدو راغبة ولا مستعدة في حرب في هذه المرحلة ، خاصة أنها تمر و تعبيره ـ بمرحلة إعادة بناء الدولة والجيش والاقتصاد والمجتمع، إلى جانب معالجة الملفات الداخلية والخلافات في بعض المناطق مثل مناطق سيطرة “قسد”.
وأكد أن تصريحات المسؤولين السوريين خلال الفترة الأخيرة تعكس بوضوح عدم وجود نية للدخول في مواجهة عسكرية مع إسرائيل.
وأضاف ريان أن الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية تكررت مؤخرًا، إلى جانب استمرار الاحتلال في الجولان منذ عام 1967، مشيرًا إلى أن دمشق تكتفي بالمطالبة باستعادة أراضيها دون اللجوء إلى التصعيد العسكري.